Dominant CEO (+18)

chapter 7( أنت تعرفين حقا كيف تتصرفين يا امرأة)

كانت الجدران رطبة ،كان قميصة رطبا ،
ثم امسك بها فتكون له و لجدران ,"الا تعرفنني ؟سادعك تعرفينني مرة أخرى الآن "
قال ٱوين بإستبداد ،عندما قام بخفض رأسه و غطر شفتيها بقوة ،قام بعد ذلك يشربها قطرات الماء الدافيء من شفتيه الى فمه و لم يكن لسانه يجتاح كل شئ في فمه ،كما لو تم حقن تيار كهربائي في جسمها ،اصابعها تقلصت بشكل لا يمكن السيطرة عليه ،لم يعجبها هذا الشعور
هذا مخجل
"اهل تعرفني الان؟ هكذا تعاملت معي قبل ثلاث سنوات في البلاد ،لم تكافحي على الاطلاق "
ساخر ٱوين ببرود
"لا اعرف على ماذا تتحدث " تكافحي ليلي بكل قوتها ،و تريد الحروب من سيطرته و مع ذلك ،كانت قوته أقوى بكثير
"الا تستطيعين ان تتذكري ؟ حسنا سأدعك تفكرني في الامر "
قال ٱوين أنه عندما قام بلف المفتاح بإصبعه النخيل ،اصبح الماء الساخن باردا على الفور ،و تمسك بإحكام تحت الماء و اخذ خطوة الى الوراء
"آآآآه.....".
فجأة ،انتقلت درجة الحرارة من حارة الى باردة ،مما جعل ليلي تصرخ بصوت عال ،ارتجف جسمها بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، " هل انت مجنون ؟ توقف "
لعدم قدرتها على التحرر ،و صلت الى المفتاح لايقاف الماء ، و لكن عندما وصلت إليه ،صفع يديها بعيدا كان يعذبها عن قصد
"كيف ذلك هل تتذكرين ؟"
بدا صوته مثل الشيطان
"لا ،حتى لو قتلتني ،فلن اتمكن من التذكر " ارتجف صوت ليلي عندما كانت تبلل المياه الباردة جسدها
"أنت عنيدة للغاية "
ارتفاع غضب ٱوين الى أعلى نقطة و هو يتوهج بها بشدة . و اجبرها على غطس نفسها تحت الماء البارد و عدم تركها اذهب أراد أن يرى الى متى يمكن أن تتحمل
لقيت على تلك الحالة لمدة ساعة كاملة
"ارتعدت ليلي من البرد لكنه لم يسمح لها بالرحيل
يا لها من إمرأة عنيدة
حاصرها ٱوين عتى تعبت يديه من التضييق و لكن فجأة تركها
"بااااااام"
سقطت ليلي على الارض ، وكان جسدها  يرتجف و كانت اسنانها تثرتر و لم تكن تعلم ماذا تفعل ....
لفت ليلي ذراعيها بإحكام حول جسدها و عضت شفتيها .غضب الاذلال .الحرج ،كل هذه العواطف تصاعدت و كادت تبتلعها
كان منحرف
عندما كانت فاقدة الوعي ،اغتصبها و عذبها
هي لا تعرف ماذا تفعل ،تقاضيه ؟
مقاضاته امام المحكمة ،؟
هذا ٱوين ،هل يمكنها الفوز ؟  لم تكن في حاجة الى التفكير كثيرا في معرفة أن مستحيل ،في معظم الأحيان تمثل القوة النضر
"Whaaaaap"
وقف ٱوين هناك ،كما اصبحت ملابسه نصف مبلله ،و اخلع ملابسه و القى بها عليها مثل القمامة، و غطت الملابس جسد ليلي بالكامل
ارتعش جسد ليلي دون وعي
هايلة ٱوين التي تعلق بها سترة واقية ،مما جعلها تختنق
"السيد ٱوين "
دخل ثنان من الحراس الشخصيين و رأسهما للاسفل ،حاملين ملابس الرجال النظيفة في ايديهم ،اخذ ٱوين قميصا و خرج و لبسه ،و كانت رسيقة ،تماما على عكس رد الفعل الذي يجب ان يكون عليه الرجل في حمام الاناث
"نظرة خاطفة على ليلي في الزاوية ،امر ٱوين ببرود "اربطوا هذه المرأة مرة أخرى "
"نعم ،السيد ٱوين "
رد إثنان من الحراس الشخصيين
"انحنت ليلي في الزاوية ،عند سماع كلماته ،ارتجف جسدها مرة أخرى ،نظرت الى الرجل في منتصف الحمام مع الكفر .
"ماذا تريد ان تفعل ؟" ،لا يزال لا يسمح لها بالرحيل ؟
"ماذا بعد؟ كرر ٱوين كلماتها بشكل محد مرة أخرى ،"آسف لا أريد  أن ألمس إمرأة مثلك ،الجريئة مثلك " قذرة "
لم اتمكن ليلي من نطق كلمة واحدة لان وجهها اصبح شاحبا مميتا ،لثد اهانها هذا الرجل الى أقصى حد
لماذا واجهت هثل هذا الوضع الذي لا يمكن تخيله؟
ربط ٱوين عزمه و استدار ليغادر فجأة ،انحنى يمشي و ينظر الى المرأة في الزاوية برفق " ليلي ،اذا كنت لا تريدين ان تعاني اكثر ،سلمي لي طفلي ، و لا فإنك ستعيشين حياة أسوأ من الموت "
مع ذلك ،استدار ٱوين و غادر دون النظر إلى الوراء

        لم ٱوين يعذبها لهذه الدرجة ؟ و لم يريد ذلك الطفل الذي لا نعلم اذا حقيقي ؟ أولا
و هل ليلي على استعداد البقاء و مكافحة ٱوين و الاصرار على عدم معرفته به ؟ ام تتقبل الامر و تقول الحقيقة ؟ ام انها حقا فقدت ذكرايتها المتعلقة ب ٱوين ؟