سمعت ذلك تنهد ظانييل ،و قال "آنسة ليلي ،اراد ك السيد الشاب البقاء هنا كضيفى حتى تسلمين الطفل "
"زائرة؟"
قصدك سجينة سيكون أفضل لوصفه
بما انها تعرضت للإنتهاك مرارا و تكرارا و الان فقدت حريتها ،كانت تتساءل عن سبب تعاسة حبها .
حتى الآن ،مازالت لا تستطيع ان تفهم عندنا اثارت هذا الرجل المقزز و المرعب ،لم يصدق حتى نتائج جهاز الكشف و أثر على انها كانت تكذب
جلست ليلي في صمت ،و خفضت عينيها و نظرت الى البطانية الناعمة على جسدها ،و ارادت المغادرة لكنها أدركت ان يديها ضعيفة ....
في اليومين الماضيين من العذاب ,قامو بالفعل بإثارة قوتها في هذه اللحظة ،لم يكن هناك شيء حتى انها شعرت بالتعب من التنفس
هذا الشعور القوي بالعجز جعل وجهها يشعر باليأس و الحزن
لفترة طويلة ركضت الدموع على شفتيها الشاحبة و خرج صوتها من خلقها بصعوبة ، " ألست مبلغا فيه ؟"يمكنك أن تفعل ما تشاء بالقوة ،لماذا سجنتني بجملة واحدة ؟"
كانت بشرا ، و ليست شيئا
"انسة ليلي ،طالما كنت تسليم....."
"انا حقا لم يكن لدي طفل "" قالت ليلي ،دموعها تدفعت بصمت مثل الخرز مع اوتار مكسورة ، "انا لا افهم لماذا أتيت فجأة للبحث عني "
هل كانت هذه الام غير متوقعة ؟
"في الشهر الماضي ،عائلة جوردون البريطانية على استعداد لاختيار مباراة مناسبة للسيد الشاب ،لذلك قمنا بإجراء تحقيق في علاقة السيد الشاب ،عندما تحقق في الوضع الحالي لكل امرأة ،كنت أنت الوحيدة الذي أخطأت فيه ،ادلة اتهمت بأنك انجبت طفلا ،لكننا لم نتمكن من العثور على مكان وجوده "
"اي نوع من الادلة ؟" ليلي سألت
"انسة ليلي يجب ان تكون اكثر وضوحا من أي شخص آخر " لم يشرح دانييل بالتفصيل ،قال فقط "انسة ليلي ،هذا بعد كل هذا أنه طفله بيولوجي للسيد الشاب ،من المستحيل ان يتحرك طفله مهجورا "
" اذا سأذهب الى المستشفى ، و سأفحص لمعرفة ما إذا كنت قد حصلت على طفل " قدمت ليلي اقتراحا بدا و كأنه اهانة لها
بمجرد ان قالت هذه الكلمات ،رفعت المرارة عينيها ،اغلقت عينيها ببطء و امسكت راحتيها بإحكام بأطراف اصابعها ،
من الواضح انها لم ترتكب اي خطأ و لكن كان عليها أن تتنازل مرارا و تكرارا
قال دانيال ،"قال السيد الشاب أنه قد تحقق بالفعل من ذلك و أنه لا يحتاج إلى طبيب "
فحصه بنفسه
مشهد ما يسمى "عمليات التفتيش " اغرقت عقلها
ليلي عضت شفتيها حتى كانت صاحبة و قالت ،"قلت انك مخطيء "
لم يكن هناك طفل على الاطلاق .
"انسة ليلي ،فقط باسم ٱوين ،فرص ارتكاب خطأ هو واحد من كل عشرة الاف "
حيث رأت انها لم تعترف بوجود الطفل ،استسلم دانيال و قال ،"سأذهب لإعداد بعض الطعام لك "
خرج دانيال ،و ترك ليلي في غرفة النوم
واحد من عشرة الاف
كانت "واحدة من عشرة الاف "
مسحت عينيها و سهت في ذهنها حتى رأت حاسوبا محمولا على المنضدة امام الستارة الارجوانية ،و سرعان ما رفعت الفراش و خرجت من السرير
الألم في جميع انحاء جسدها و عجزها كاد ان يسقط ،تعض على شفتيها و تمشي مع تحمل الآلام
مع كل خطوة اتخذتها ،ازداد كرهها تجاه ذلك الوحش
ذهبت الى الباب و اغلقته من الداخل ،ثم كافحت من اجل السير الى المكتب و تشغيل الكمبيوتر المحمول
خلال الوقت الذي كانت تنتظر فيه بظء تشغيل الحاسوب المحمول ،كانت ليلي في حالة عصبية من نبضات قلبها التي اصبحت اكثر حدة ،كما تضخم الألم في جسدها عدة مرات ، و كان بامكانها فقط قبض قبضتها بإحكام لمنع نفسها من الصراخ
عاجلا او اجلا ،ستعيد الألم إليه
عندما تم تشغيل الكمبيوتر ليلي فوجئت لتجد أنه متصل بالانترنت
YOU ARE READING
Dominant CEO (+18)
Romantiek"الساعات التي أقضيها معك أنا أنظر إليها كحديقة معطرة وشفق خافت ونافورة تغني لها. أنت وأنت وحدك تجعلني أشعر أنني على قيد الحياة. يقال إن رجالًا آخرين رأيت الملائكة ، لكني رأيتك وأنت بما فيه الكفاية ". 🔞⛓️😎 البطلة (ليلي شي شاونين ) البطل (غو غ...