خدشت ليلي رأسها و هي تدخل ،
شاهدت بعض الزميلات يقفون امام شاشة التلفزيون في حالة ذهول ،في حين أن الزملاء الذكور بحانبهم يشكون
وقفت خلفهم و نظرت الى الشاشة ،حيث ظهرت الاخبار .
على الشاشة ،كان ٱوين يمشي خارج المبنى مع حراسه الشخصيين الذين يحيطون به لمنع جميع الصحفيين ، وسار في السيارة ذات الإصدار المحدود لوجه غير معبرة ،قبل ركوب السيارة ،نظر ٱوين فجأة الى الكاميرا ،
كانت تلك العينين السود واضحين للغاية ، و كشفوا عن قساوة لا يمكن اخفاؤها ،كان الامر كما لو أراد أن يأكلها ،ضغط جسمه الساخن ضدها ، و ذقنه المثير يتمايل امام عينيها ، و كان يقبل في كل مكان على وجههة بصوته : هذه هي المسافة بين الرجل و المرأة ، هل تفهمين ؟ ايتها العاهرة الصغيرة ؟"
عندما قال هذا ، كانت درجة الحرارة في الغرفة مرتفعة للغاية بحيث لا يمكن تحملها .
تفكر حول تفاصيل الحلم ، احترق وجه ليلي على الفور ، وخفق قلبها بسرعة كبيرة لدرجة انها قفزت تقريبا من مكانها .
لم تتجرأ على النظر مرة أخرى ،فثد عادت ليلي على الفور الى مقعد عملها.و لم تنخفض درجة الحرارة على وجهها لانها اخذت قلما للرسم على الورق بشكل عشوائي ، وكان عقلها في حالة من الفوضى
لا
لم تستطع الاستمرار هكذا
كم كانت وحيدة إمرأة لديها مثل هذا الحلم لرجل يعيش فقط في الاخبار .هذا ليس شيئا جيدا .
كان عليها أن تكون في حالة حب .
و مع ذلك ،فثد اعتادت بالفعل ان تكون وحيدة .أين تجد رجلا يقع في حبها فجأة ؟
صحيح ،موعد أعمى (مدبر)!.
يمكنها أن اذهب في موعد أعمى و ان تتحرر من حلمها السخيف الناتج من الوحدة .
بعد ذلك ،جعلت ليلي مواعيدها العمياء لمدة اسبوع كامل ، مع كفاءاة رؤية رجلين على الأقل في اليوم .
كانت على وشك ان تكون مريضة من ذلك
اليوم ، بعد المشتركة في حدث ثماني دقائق للمكفوفين ،كانت ليلي متعبة للغاية و ذهبت الى الساونا للإسترخاء.
في الحمام ،استحمت ليلي عندما انتهت لتوها من تغيير ملابسها ،و سمعت صرخة عالية .
"مهلا ، هل تمزح معي ؟ هذا الحمام الانثوي !."
حركات ليلي رأسها في حالة صدمة .
و اندفع نحو 12 رجلا يرتدون بدلات و نظارات شمسية ، و خافت الفتيات التاي كن يستحمن في صالة الحمام و هربن خائفين عندما ركضن لتغطية انفسهن.
كشخص يرتدي لباسا مناسبا ، خرجت ليلي بعد رؤيتها لهذا ، عابسة و نظرت الى الرجال و سالت بإشمئزاز:"من انتم ايها الناس ؟ من فضلك اخرج ."
كيف سمح العاملين في بيت الساونا بدخولكم غرفة السيدات ؟
عند سماعها كل النظرات توجهت عليها ، و بدا كل وجه تحت النظارات الشمسية شرسا للغاية .
"ملكة الجمال ليلي ، يريد السيد ٱوين رؤيتك "
بشكل غير متوقع ، لم يتحدث الرجال عنها بسوء ، بل انحنوا لها بإحترام ب90 درجة
"ماذا؟"
فوجئت ليلي
من يأتي هؤلاء الناس من اجلها؟
في الثانية التالية ،مع صرخات الفتيات من الخوف و الاثارة ، وقف الرجال في البدلات السوداء في صفين و افترقوا ليفسحوا الطريق .تم دفع باي الحمام مفتوحة و دخل شاب طويل القامة من الخارج
كان طوله ييلغ حوالي 1.9 مترا ، و كان لباسه الرمادي المبطن و المخطط داكنا يتناسب تماما مع شكله البارز.مامت خطواته ثقيلة بعض الشئ و بدا هادئا و متحفظا .
YOU ARE READING
Dominant CEO (+18)
Romance"الساعات التي أقضيها معك أنا أنظر إليها كحديقة معطرة وشفق خافت ونافورة تغني لها. أنت وأنت وحدك تجعلني أشعر أنني على قيد الحياة. يقال إن رجالًا آخرين رأيت الملائكة ، لكني رأيتك وأنت بما فيه الكفاية ". 🔞⛓️😎 البطلة (ليلي شي شاونين ) البطل (غو غ...