آآآآآه......!
صرخت ليلي مستيقضة من الكابوس ، حيث لم تكن نائمة في جناح فاخر ، بل كانت غرفة إيجارها .
فوجئت لمدة 10 دقائق ، و أدركت أخيرا انها كانت تحلم .
بحث الجحيم ! كيف يمكن أن تحلم بان يتم اختطافها من قبل رجال طلب بشدة طفلا و استخدم في النهاية طريقة ذلك للتحقق مما اذا كان لديها طفل ؟
كان الشعور حقيقيا لدرجة انها كانت لا تزال تفكر في الرجل في حلمها ، صفعت وجهها لتصفية ذهنها.
بعد الاستيقاظ ، عندما كانت ليلي على وشك النهوض من السرير ، القت لمحة عن الصحيفة على جانب السرير
( هاد الرئيس التنفيذي لشركة N.E Multinational Group ) ٱوين ، القيمة السوقية للشركة الام هي الأعلى العالم كله )
ٱوين
صاحب الخبر صورة لرجل وسيم يخرج من المطار ، تليها مجموعة من الحراس الشخصية .
كان الرجل صغيرا جدا ، لكن هالة قوته كانت قوية جدا ، على الرغم من وجود الكثير من الناس حوله ، كان مركز اهتمام ، كان يرتدي معطفا رماديا مع شكل نحيف و شعر قصير أنيق ، و كان وجهه وسيما بما يكفي لجعل المرء يحبس انفاسه و يعجب به ، و بدا أن عينيه قادرة على اخذ روح المرء ،
ٱوين 👇🏻الرجل في الصورة كان الرجل في حلمها ،
لا عجب انها شعرت أنه مألوف ،
حسنا ، يبدو انها كانت نائمة بعد مشاهدة الأخبار الليلة الماضية ، و لهذا حلمت به ، فكر في الامر ، كيف يمكن أن تكون مرتبطة بشخص مثل ٱوين ؟
من هو ٱوين ؟
كان اسيويا ، و لد في عائلة ارستقراطية وراثية بريطانية ، مع ربع نسبهم الاوروبي أسس شركته الخاصة في سن العشرين ، كان جريئا ،باردا ، طور جميع انواع الدول من الفن البرمجيات و الانظمة لخلق احتكار عالمي ، و في النهاية أسس العديد من الشركات الكبيرة متعددة الجنسيات .
حقق نظام الهاتف المحمول بشركة N.E و الذي شارك فيه شخصيا في تطويره ، نجاحا عالميا.
و بحلول العام ، اصبحت شركته الرئيسية اكبر شركة مدرجة في العالم و هذا العام كان عمره 28 سنة فقط .
رجل مثل هذا ربما لن يكون لها اي علاقة معه الا في احلامها
"صفعة....."
القت ليلي الصحيفة في سلة المهملات و توقفت عن النظر إلى وجه ٱوين الوسيم ، فقامت بفرش اسنانها ، " آه ..."
و سرعان ما دعمت نفسها على الحائط بيد واحدة على لكنها .
كيف يكون ذلك ؟
هل يمكن أن تكون اذا تعرضت للاغتصاب في حلمها ، فستشعر بالالم في الواقع ؟
هل سيؤذي هذا حقا ؟
لابد انها اصيبت بالجنون من اجل رجل ، لقد كانت وحيدة للغاية .
تحملت ليلي المها ، و دخلت الحمام لتنظيق اسنانها و غسل وجهها ، و غيرت ملابسها ، و اخذت لوحة الرسم و حقيبة يدها لتغادر ،
كانت رسامة كاريكاتورية من الدرجة الثالثة ، و كان وقت عملها عادة مرنا .
كان بإمكانها العمل في المنزل او في الشركة ، و كانت تحب دائما البقاء في حجرتها للكتابة و الرسم ، و لكن كان عليها اليوم الخروج
لانها كانت تخشى أنه اذا استمرت في البقاء في المنزل ، فقد يكون لديها بعض الاحلام الرطبة.....
عندما دخلت ليلي الشركة سمعت مجموعة كبيرة من النساء يصرخون .
"يا الهي ، ٱوين وسيم للغاية و مثير ، أريد حقا اختراق الشاشة و الانقضاض عليه!"
سمعت أنه بن. قلعة في سان فرانسيسكو ، قلعة !"
" مرحبا ، ايها السيدات استيقظوا ، هذا ٱوين ، ٱوين ! هل تعرف كيف يجني المال من جميع انحاء العالم ؟"
ٱوين
YOU ARE READING
Dominant CEO (+18)
Romance"الساعات التي أقضيها معك أنا أنظر إليها كحديقة معطرة وشفق خافت ونافورة تغني لها. أنت وأنت وحدك تجعلني أشعر أنني على قيد الحياة. يقال إن رجالًا آخرين رأيت الملائكة ، لكني رأيتك وأنت بما فيه الكفاية ". 🔞⛓️😎 البطلة (ليلي شي شاونين ) البطل (غو غ...