الفصل السابع

475 35 2
                                    


في الصباح

تستيقظ آيلين على أشعة الشمس التي داعبت وجهها و كالعادة تستقيم من مكانها متوجهة إلى الحمام لتغتسل و من ثم غيرت ملابسها إلى 👇

ثم نزلت إلى الأسفل حيث كان والديها يفطران لتسلم عليهما و من ثم تجلس لتفطر و بعد أن أنهت فطورها خرجت من المنزل متوجهة إلى منزل جوليا بما أن اليوم هو يوم عطلة بالنسبة لهما و في الشارع الذي كانت تجد فيه جانغكوك عادة كانت تبحث هنا و هناك بعينيها و عند...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم نزلت إلى الأسفل حيث كان والديها يفطران لتسلم عليهما و من ثم تجلس لتفطر و بعد أن أنهت فطورها خرجت من المنزل متوجهة إلى منزل جوليا بما أن اليوم هو يوم عطلة بالنسبة لهما
و في الشارع الذي كانت تجد فيه جانغكوك عادة كانت تبحث هنا و هناك بعينيها و عندما لم تجده تنهدت لتقول

آيلين(في نفسها):لماذا أشعر بالضيق...أنا حقا قلقة بشأنه...أ هو بخير...؟؟؟

ثم نظرت إلى السماء لتأخذ آخر تنهيدة و من ثم تواصل سيرها نحو منزل جوليا و عندما وصلت طرقت الباب لتفتح لها جوليا
جوليا:آيلين...أدخلي...
آيلين(بتعب):مرحبا جوليا

و بعد أن أغلقت جوليا الباب و كانت آيلين تتوجه إلى الصالون
جوليا(و هي تلمس جبين آيلين):آيلين...هل أنت مريضة...؟؟
آيلين(بنفس نبرة التعب):أنا بخير...
جوليا:إذا ماذا بك لما يبدو عليك التعب من صوتك...
آيلين:جوليا...أعتقد أنني أحبه...
جوليا(بابتسامة):و من هو سعيد الحظ هذا...؟؟
آيلين:إنه جونغكوك...
جوليا(بتفاجأ):ماذا؟؟...أ لم تجدي شخصا أفضل من ذلك المتشرد...
آيلين:لا تقولي عنه متشرد...هو أيضا إنسان...كما أنني أفتقده فأنا لم أره منذ الأمس...
جوليا:أ لم يكن في حيكم يوم أمس
آيلين:لا...حتى أنني سألت عنه و لكن لا فائدة...فلم ألقى أي جواب يفيدني أو يوصلني إليه
جوليا:و ماذا تنوين فعله...؟؟
آيلين:إن لم يظهر غذا فسأباشر في البحث عنه...يمكنك مساعدتي أ ليس كذلك ...
جوليا(و هي تعانقها):طبعا عزيزتي سوف أساعدك...سعادتك تهمني...
آيلين(و هي تبادلها):شكرا لك جوليا
جوليا(و هي تفصل العناق):و الآن دعينا نخرج لتغيير الجو...و ربما نجد جونغكوك...
آيلين:حسنا...

خرجت آيلين رفقة جوليا كانتا تتسكعان في الحي حتى وصلتا إلى الشارع الرئيسي ثم ذهبن إلى إحدى المحلات دخلن كانت هناك أساور و ألبسة تخص الثنائيات ليلفت إنتباه آيلين تلك القلادة التي بها نصفا قلب حملتها و توجهت إلى الصرافة لتقول

المتشرد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن