.....
ــــــــــــــــــــــ
TAEHyung 💛🌙
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
البحث عن السعاده ما يسعى وراءه البشر
ان قلت انك لا تبحث عن السعاده فأنك تبحث عن ما تريد والذي يصلك الى السعاده بالنهايه
فمن لا يريد ان يصل الى السعاده يبلغها ويعيش سعيد ؟؟
كُنت اريد هذا واسعى لها ببراءه فتى في الثامنه عشر ولكن الحياه كان لها قرار آخر!
جردتني من كل المشاعر وبقيت بأنفاس ثائره احاول الصمود في وجهها ولكن اين يتواجد من يستطيع الصمود بوجهه القدر؟!
كل شئ مكتوب!
ولكن بعد ان صفعت مرارا وتكرارا بسبب الحياه ادركت الكثير واهم ما ادركته
انت ترى ان كل شي مكتوب نعم!
هناك غريزه بداخلك تجعلك تغير هذا الشئ ليس قدرك وانما تفكيرك بأن هذا قدرك!
بإمكانك السعي وراء ما تريد!
انا فعلت هذا وصممت على الأمر ولكن الحياه لم تتركني احارب هكذا جردتني من درعي في الحرب اثناء ماستي إليه
دهست عليه حتى نُفي تماما وهكذا هُزمت في هذه الحرب!
كنت ارى درعي يُفنى حتى يتفتت الى قطع صغيره وصغيره ثم اختفى نهائيا تبقى الغبار فقط
وانا تلاشت روحي بعنف من بين رئتي تعلن انقلاب مشاعري وخروجها من جسدي وترفض اللجوء له من جديد
قتلوني وقتلوا من احب!
اردتُ فقط الانتقام وقد لُقبت بـ مجنون نفسي
والآن سوف اجرد المجتمع من تلك الجمله
سأجعل هناك جمله أخرى لهم وهي V
سوف اعذبهم بتلك الشخصيه الجديده سوف يتمنون الموت ولن ينالوه!
..
بينما كنّا نجلس في غرفه المعيشه تشانيول يبحث عن بعض المعلومات وانا أبحث في هاتفي عن شئ ما اريده
بينما نايون و جونغكوك صامتان لا أحد منهما يتحدث
هل أثرت فيهما إلى تلك الدرجه؟
ثوان وقد اندلع صراخ في الأنحاء
اخذ تشانيول ينظر لي برجاء لم اقابله سوى بالتجاهل
انا اعاقب شخصان هنا..هي و جونغكوك لأنه يجب ان يتصرف معها بعقلانيه اكثر وليس هكذا!
نايون كالأم ترتجف خوفا؟!!!
استمر صراخها لوقت ثم توقف
هل حدث لها شئ ما؟
انتظرت قليلا وعندما ادركت انها قد لا بل متأكد انها ادركت خطائها و الآن سوف اعفو عنها
انا رحيم حقا معها!
عندما استقمت واقفا بإعتدال وقف الآخرون بإبتسامه واسعه سعيده!
هل حقا أتخذوا منها صديقه لهم؟
أنت تقرأ
Black Roses| K.TH ✔
Mistero / Thrillerإنبلاَجُ الحبُّ من بَين الظُّلمة و تَغمُّدها بألِسنة الإنتقَام، إجتيَاز عَقبَات وحيداً و عِندما كَاد يَخرّ واقعاً إبتَسمت لَه و أخذَتهُ إلى برّ الأمَان، حَيثُ هما فَقط. كيم تَايهيُونغ. بَارك يُونهِي. مُكتَملَة النَّشر. " جميع الحقُوق تَعود إليّ...
