هايي بـيبـيز(:
عـادي تـكتـبون كـومنـتز🥺؟
-__-
اسـتيـقظـتُ ورأيـت نـفـسي بـحضـن هـيـونـغ بـينما يـحـتضـنُ خـصري بـشدة ، رفـعتُ رأسـي نـاظرا لـهـيونـغ النائـم بـعمـق انا حـقاً أُحـبه هـو الوحـيد الـذي قـدّم لـي الاهتمـام بـعد وفـاة عائـلتي امم اتـذكر ذلـك اليـوم كـان مُشـرق ولطـيف لـعائلـتنا الصـغـيرة والتـي كـانـت أُمـي وأبـي واخـي الاكـبر وانـا
كـان يـوم اتَـفـق عـليه جـميعُـنا لـلـذهـاب بـنزهـه عـائلـية وعـند وصـولـنا تـمتعـنا بـالمـناظـر الطـبـيعيـة اللـطيـفة والتـقـطنـا الكـثـير والكـثـير مـن الصـور الـجمـاعـية وقـهقـهنا كـثيراً وتنـاولنـا الطـعـام كـثيراً وعـند عـودتنـا كـانت السـيارة مـليـئة بـصوت المـوسيـقى
وفجـأة اخـي صـرخ وصـفعـني لـشدة حـماسـه وهـذا المـني جـدا وجعـلنـي ابكـي بـصوت عـالـي جـاعـلا ابـي يـنـظر لـي بـفزع ، وبـعدها كـان صـوت صرخـة امـي مؤشره عـلى شـاحنة قـادمـة بـاتجـاهنـا وهـذا جـعـل ابـي يـفقـد السـيـطرة الـى ان اصتـدمت تـلك الشـاحنة بـنا وكُـنت النـاجـي الوحـيد
بـعدهـا اعتـنى بـي نـامجـون هـيونغ الـذي كـان صـديـقُ ابـي وصـديقي ايضاً هـو صـغيرُ العـمر قـليلاً فـ بذكـائه جـعل ابـي يـنبهـر مـنه ويجـعلهُ صـديـقه باسـرع وقـت
نـامجـون هـيونـغ يُديـر شـركة ازيـاء وانـا اعيـشُ بـمنزلـه ولـكني اراه نـادراً فـهو لا ياتـي للمـنزل كـثيراً اكـثر اوقـاته بـمدن اخـرى بـسبب صـفقـات عـمله
بـدأت تـدور جـميـع ذكـرياتـي مـع عائلتـي بذهـني وهـذا جـعلني ابـكي بـشدة جاعـلا هـيونـغ يـستيقـظ بـفـزع
– طـفلـي مـابـك لـمـاذا تـبكي هـل ايقـظتنـي ولم استـيقـظ؟ -
نفـيتُ بـرأسـي حـاضـنا عُنـقه بـشدة انا اريـدهُ بـحياتـي دائمـاً انا حـقاً
وحـيدٌ جـداً بـدونـه
– هـيونـغ انا مُشتـاقٌ لعـائلتـي عـدم وجـودهـم بـجانـبي يـرهقنـي -
مـسـد هـيونـغ عـلى ظـهري وقـبل عُـنقـي بـلـطف وخـفة
– انـا هُنـا جـميلـي انـا هُنـا دائـماً -
شـهقـتُ بـخفة وشـديتُ عـناقـنا مستنشـقاً رائـحة هـيونغـي اكـثر
– هـيونـغ دعـنا لا نـفتـرق ابـدا حـسناً؟-
اخـرج رأسـي مـن عُنـقـه وقـبل شـفتـي بـسطحية وابتـسم ابتسـامتـه الجـميلة ومـسد عـلى شـعري بـلـطـف
– انا لا استـطيع العـيش بـدونـك جـميلـي انـت الـطـف شـيء حـصل بـحيـاتـي وانـا لا اسـتطـيع بـدون الاشـيـاء الـلطيـفة–
بـوزت شـفتـاي بـحـزن ^^^
– هـيوننـغ لا يـجـب عـليك ان تُحـب الاشـياء اللـطيـفة، فقـط اجـعل حُـبـك لـي، انا لا اريـد مـن هـيونغـي ان يُشـارك حُبـه الـذي هـو خـاصتـي فـقط–
رأيت هـيونـغ يـبتـسم بـجانبـيه وفجـاه هـو جـعلنـي اسـفلـه وقـدم رأسـهُ وشـفتـيه مـن شـفتـيّ
أنت تقرأ
He is my policeman.
Random- رجُل مثير شرطي في عُمر التـاسـعة والعـشرُون - ايضا فَتاً لطيف وفي الثانوية وهو في عُمر السـادسة عَشـر جـيـمـين بِـطُـول ١٦٠ يـونقـي بِـطُـول ١٨٠ فـي الروايـة فـقـط !! يُـونمـين.
