فيكتوريا : كم هي جميلة منكي.. المهم هل هذه هي حقا قلادة قلب نيران الجليدعندها توسعت عيني ساسكى وساكورا فساكورا تعرف أن هذه هي الجوهرة الوحيدة في العالم وأنها لا تقدر بمال.. وأنه من المعروف أن أباها أهداها لزوجته يوم زفافهم .. وأمها أهدتها أياها .. لتذكرها.. وهي تعهدت أن لا تخلعها مهما حصل
فيكتوريا : ما بك يا بنتي
ساكورا: لا بالطبع ليست هي فكيف ستصلني .. أنها مقلدة أهدتني أياها أمي
فيكتوريا:- .. أنها متقنة أنا من المستحيل أن أخطأها
عندها تدخل الخادمة وتنحني بأحترام: أن الغرفة جاهزة سيدتي
فيكتوريا: هيا يا ساسكى فلتذهبا فشكلكما متعب للغاية
عندها وقف ساسكى ومشيا قليلا حتى أستوعبت ساكورا ما سمعت فوقفت
ساكورا:- أنا سأنام أين
ساسكى: في الغرفة .. يعني أين في المطبخ مثلا
ساكورا: أنت تفهم ما أقصد
ساسكى: أجل أفهم في الغرفة نف
لم تدعه يكمل فلقد قالت: ماذا لما .. من تظن نفسك.. you are
عندها أمسكت نفسها ولم تكمل
فيكتوريا : ما الأمر لما هي غاضبة
ساسكى: أنها محرجة قليلا لا أكثر..
اوتشيها: حسنا سأجعلهم يعدون لك غرفة أخرى .. لكن هذا يأخذ وقت
ساكورا: هل يمكنني أن أجلس مع ميار قليلا فأنا أود التحدث أليها قليل
ساسكى: لا ستقتلك..
ساكورا: لا أظن فلا يبدو عليها أنها بهذا الشر
اوتشيها بأبتسامه: أنت حقا رائعة .. أن ميار تشعر بالوحدة فوالداها مشغلين على الدوام فلا تجد أحد يكلمها هذا سبب طبيعتها القاسية
ساكورا: هل يمكن لأحد أن يدلني على غرفتها
اوتشيها: لارا دليها للغرفة
لارا: حاضر سيدي.. أتبعيني أنستي
عندها خرجتا
فيكتوريا: ما الأمر ساسكى لا يبدو لي أنكما متفاهمين
ساسكى: لا ليس هكذا.. لكن الموضوع هو أنني لا أريد أن
فيكتوريا: ما بك لا تعرف ما تقول.. ساسكى أنت تحبها صح
ساسكى: لا... لا أعرف كل ما أعرفه هو أنني أريد .. صدقوني أنا حتى لا أعرف ما أريد
عندها أقتربت منه جدته ومسحت على ظهره فسقط في حضنها..
فيكتوريا: ساسكى.. أنت تريد أثبات شيء لأحد .. ولنفسك.. لذلك هي لم تشعر بالأمان نحوك..
................................. .........................
![](https://img.wattpad.com/cover/217658278-288-k506804.jpg)
أنت تقرأ
الحب المحرم
Ciencia Ficciónهى اميرة فرنسا وتدعى ساكورا هارونو وهو امير انجلترا الوحيد ويدعى ساسكى اوتشيها الذى خانته حبيبته كارين مع اعز اصدقائه والذى يعتبر كأخ بين العائلتين صراع ازلى منذ قرون الاميره ارادة ان تنتقم لاجل اخيها نيجى ولكن .... لنرى ما تخبأه الايام لهما ...