وخرجا وطيلة الطريق كان ساسكي صامت حتى يقاطع هذا الصمت بقوله: كاريي هل تحبين غاراساكورا بأستغراب: أجل لما السؤال
ساسكي بصدمة: تحبيه
ساكورا: لا تفهمني خطأ.. ليس الحب الذي في بالك.. أنا تعجبني شخصيته.. أحس أنه طيب.. ولا يحب أذا مشاعر أحد .. وأذا أحب من المستحيل أن يخون
ساسكي بسخرية وقهر: حقا.. أجل وأنا أرى هذا أيضا
ساكورا:ساسكي غارا يحبك ..
ساسكي وقد تحول لشخص أخر يكسوه الغموض: فلنغلق هذه السيرة وأسف لأنني فتحتها
عندها توجهوا ألى حيث القصر.. وما أن وصلوا حتى توجه أحد رجال الأمن أليهم .. وما أن رأي ساسكي حتى أدخله.. وتوجه ساسكي هو وساكورا ألى القصر.. ودخلا بعد أن فتحت الخادمة لهما وكانيا سيصعدان على السلالم لولا صوت تلك المرآة التى أوقفت: ساسكي أين كنت هذين اليومين ومن هذا
ساسكي: كنت مع صديقي.. وهذا صديقي من كوريا شين وو.. هذه هي أمي
شين وو: تشرفت بك سيدتي
ميكوتو: أنا أكثر..
ساسكي: أعذريني سوف نذهب لغرفتي.. وسيقيم شين وو معي هذه اليومين
ميكوتو: مثل ما تحب أباك يريدك أذهب له في الشركة..
ساسكي: أي واحدة
ميكوتو: لا أعرف
ساسكي: أفضل .. هيا شين وو..
وصعدا ألى حيث الغرفة وبعد أن أغلق ساسكي باب الغرفة..
ساسكي: يجب أن يعطوني جائزة على تحملي كل هذا
ساكورا: لما أخبرتها اننا سأقيم هنا هذه اليومين
ساسكي: لأن هنا أستطيع التفكير أفضل..
ساكورا: وأنا أريد أن أنام .. لأنني متعبة
ساسكي: لأنني متعب.. لا تفضحينا رجاءً... نامي هنا أم أن هذا السرير كله صغير ولا يكفيكي
ساكورا: تصلحلي وأنت تخطأ.. ولو قلنا أنني سأنام هنا وأنت ستنام أين
ساكورا: مكان ما أنام.. نم أنت فقط
ساكورا: لا أستطيع أحس أنني متسخ بعد أن زيارتي ذلك المكان اقذر
ساسكي بعد أن أخرج بجامته : تفضل وبدل ولا تزعجني أكثر
دخلت ساكورا وبدلت وذهبت لتنام بينما جلس ساسكي يعمل على حاسوبه بأنهماك شديد
بعد ربع ساعة
ساسكي: ما بك لما لم تنم..
ساكورا: لا أعرف هذه البجامة خشنة كثيرا وانا لأستطيع النوم بها
ساسكي بعد أن جلس بجانبها: ما بك .. هذا ليس سبب لجعلك لا تنامين وثم هذه البجامة من نعومتها انا لا ستطيع النوم به فكيف أنت تقول العكس
أنت تقرأ
الحب المحرم
Science Fictionهى اميرة فرنسا وتدعى ساكورا هارونو وهو امير انجلترا الوحيد ويدعى ساسكى اوتشيها الذى خانته حبيبته كارين مع اعز اصدقائه والذى يعتبر كأخ بين العائلتين صراع ازلى منذ قرون الاميره ارادة ان تنتقم لاجل اخيها نيجى ولكن .... لنرى ما تخبأه الايام لهما ...