مرحبا لدى خبر مفرح لكم هو أن الروايه لن تتوقف حتى بامتحاناتى وذلك لاننى انهيت كتابة أكثر من ١٥ بارت لم انشرهم بعد لهذا سأضع شرط لانزل البارت التالى حسنا لن يكون صعب بالبدايه وشرطى هو امممم
حسنا 20 تصويت
والآن ساترككم مع البارت
قراءه ممتعه لكم
.............................. ..........................
بعدها بيومين في المدرسة.... كان ساسغ يأخذ كتبه من الخزانة.... فجائه ناروتو بدفعه
ناروتو وهو يبتسم: ساسكى لما لا ترد على أتصالاتي والبارحة أكلمك ولا ترد علي أتظن أنني لا أعرف أنك جالس تشغل وضعية الظهور دون أتصال
عندها نظر ساسكى له نظرة أستحقار وعد لأخراج كتبه ثم أغلق خزانته وذهب دون أن يتلفظ بحرف
كان ناروتو سيلحقه لكن يد ساكورا أعترضت عليه الطريق فلقد أمسكته حتى لا يذهب
ناروتو بأستغراب: كارى هل هنالك شيء
ساكورا: أجل ... لما هيناتا لم تأتي اليوم هل هي متعبة
ناروتو بأستغراب: صحيح أنا اليوم لم ألحظها
ساكورا بقلق: أخش أن يكون أصابها شيء أتصلت عليها لكنها لا تجيب
ناروتووهو يحاول تهدأتها ((فطالت حياة ناروتو أمتاز أنه أنسان لا يحب أن يرى خوف أو حزن أحد)): لا تخافي فهي دائما تحب الشهرة وان تجذب الأنظر وتقلق الناس عليه قد تكون الآن نايمة
عرفت ساكورا من طريقته انه يحاول تهدأتها فلقد كان خوفه يسيطر على نبرة صوته: حقا ... أشكرك على أخباري
عندها ذهب ناروتو ألى حيث الصف
ساسكى..~
_ لقد جلس بجانبي لقد ظننته سيحاول أن يستفزني بحركته الطفولية لكني تفجأت بغير هذا فلقد جلس بجانبي وهو في عالم أخر..
فنظرت له ولعينيه لقد كان يلفها الحزن الشديد... ليست من عادتي أن أرى هذه النظرة في عينيه فرغم أحزانه فأنه يبتسم ويسعد من حوله...فأحسست بأنقباض في قلبي... فوضعت يدي على يده فأنتفض ونظر لي
ساسكى: ناروتو ما بك
نظر لي ناروتو وابتسم كان واضح عليه الحزن: لا شيء أحس بقلبي يألمني قليلا
عندها يضع ساسكى يده علي يد ناروتو..
رن الجرس معلنا نهاية الفسحة .. دخل مدرس الرياضة
الأستاذ: هيا أذهبوا وأرتدوا ملابسكم وأذهبوا ألى الصالة الرياضية
ساسكى: لكن اليوم ليس علينا رياضة
الأستاذ: أعلم سوف أجمعكم مع صف ثاني علمي 1
أنت تقرأ
الحب المحرم
Ciencia Ficciónهى اميرة فرنسا وتدعى ساكورا هارونو وهو امير انجلترا الوحيد ويدعى ساسكى اوتشيها الذى خانته حبيبته كارين مع اعز اصدقائه والذى يعتبر كأخ بين العائلتين صراع ازلى منذ قرون الاميره ارادة ان تنتقم لاجل اخيها نيجى ولكن .... لنرى ما تخبأه الايام لهما ...