هذا هو أخر يوم في أيطاليا و العلاقة بين ساسكى وساكورا مدمرة تماما ......كان ساسكى يستعد للخروج وما أن أنتهى حتى خرج ليجد ساكورا أمامه
ساسكى: ماذا تريدساكورا: يجب أن نتحدث
ساسكى وهو يمشي بجانبها: لا أعتقد أنه قد يكون بيننا أي كلام أولم تكن هذه هي كلمتك
فأمسكت بيده: أنتظر يجب أن تفهم شيء مهم
ساسكى: أعذريني فحبيبتي في أنتظاري وأنا لا أحبها تنتظر
أفلتت ساكورا يده : أنا أسفة.. على تأخيرك..يمكنك الذهاب
ساسكى: هه أكيد أنه يمكنني
فذهب ليخرج مع شاروت ... وهو يقنع نفسه أنه يحبها
أما عن ساكورا فعادت لغرفتها وقامت بتغيير ملابسها ... حيث قامت بأرتداء بنطلون جينز أسود وعليه تيشرت واسع وطويل يظهر أحد الكتفين حيث كمه نازل عن الكتف لونه رمادي...وبعد ذلك قامت بشرب قرص صغير غريب الشكل وما هي ألا ثواني وعاد شعرها كما كان في السابق قامت بتمشيط شعرها الطويل على أن يكون مموج وجعلت قصته على جانب وجهها وأرتدت حذاء أبيض ذو كعب .. ووضعة نظارة شمسية ذات اللون الأبيض..
ونظرت لشكلها في المرآة.. ثم قامت بالخروج من الغرفة
بعد منتصف الظهر في أحد تلك المطاعم العريقة... كان يجلس ذلك الشاب ذو الملامح الهادئة وأمامه تلك الفتاة الجميلة بينما كان عقله في مكان أخر...
حتى يوقظه قدوم الطعام ..فبدأ بالأكل بهدوء
الفتاة: لا أعرف ما سيحصل لي بعد أن تسافر.. أعتقد أنني سأجن
الشاب:.............
الفتاة: ساسكى... ساسكى
ساسكى: هل هناك شيء يا شاروت
شاروت : فيما أنت شارد
ساسكى: لا شيء
عندها يتفاجئ بمن دخلت ألى المطعم فلقد كانت ساكورا نفسها
ساسكى: مستحيل..
شاروت: ما هو المستحيل بالضبط
صدمه أقتراب ذلك الشاب اليافع الطول ذو الشعر البنى القصير وضمه لها .. وهي كيف كانت تحضنه
فقضب على الكأس الذي كان في يده فتحطم وجرح يده
شاروت وهي تمسح يده: ساسكى ما بك حبيبي هل أنت بخير
تمالك ساسكى نفسه..وعاد ألى طبقه وبدأ يأكل
...................................
وبعيدا عن طاولة ساسكى نذهب لطاولة ساكورا
فقد كانت فرحة جدا: نيجى.. لم أعرفك..
نيجى: ها أنا قد نفذت رغبتك وقصصت شعري
ساكورا: كنت أحب مضايقتك.. لم تكون في نيتي أن أجبرك على هذا
أنت تقرأ
الحب المحرم
Ciencia Ficciónهى اميرة فرنسا وتدعى ساكورا هارونو وهو امير انجلترا الوحيد ويدعى ساسكى اوتشيها الذى خانته حبيبته كارين مع اعز اصدقائه والذى يعتبر كأخ بين العائلتين صراع ازلى منذ قرون الاميره ارادة ان تنتقم لاجل اخيها نيجى ولكن .... لنرى ما تخبأه الايام لهما ...