عشقته مافيا 💔 (وعشقتها طفله متمردة) 🔞

البارت الرابع عشر😍متملكها المتوحش😌😍

بدون مقدمات متحمسة للنشر 😆😂

تفاعلو منيح عالبارت يومين بس وينزل يلي بعدو بليييز 💞

استمتعو بالقراءة😌

                        --------------------

اصبحت عمياء وخرصاء عن مايك؛ تعلم بأن الكساندر لن يعدها على خير ان رأى وجهه هذه المره..

اما هو فقد تصرف باندفاع بدأ ينادي عليها "ميلاا, ميلااا" لو كان شخصا اخر غيره لما تجرأ فمن يرى الكساندر عندما يكون بجانب ميلا يرى العشق والتملك بتصرفاته يحاوط خصرها دائما امام الناس او حتى عندما يكونان لوحدهما

لا تنكر بأنه يزعجها احيانا بتملكه المتوحش ولكن ايضا تشعر بالطمئنية لقربه لذلك لا تشتكي..

وكأنه اراد استفزاز الكساندر بمناداته تلك، هذا ماقد فكرت به ميلا وكذلك هو عندما سمع الصوت ولم يغبى عليه صوته بالتأكيد.. نظر الى ميلا نظرات ارعبتها ولكنها تعلم بانه ليس لها اي يد في مجيئه, ارادت اخباره.. لم تستطع الكلمات الخروج بقيت فقط تنظر اليه برعب

تملك وغيرة الكساندر دفعته للقتل من قبل فلا ننسى ذلك الرجل العجوز بالحانه ثم كاستر ومن تبعه جميع من اقترب اليها اصبحو في عداد الاموات فهل سيكون لمايك المصير نفسه الآن..!

جز على اسنانه بينما يقول بفحيح يستعمله دائما عند الغضب "ماالذي جاء بهذا ال****"

وضعت يدها على فمها ببراءة كالاطفال..

لم تتوقع ان ينعته هكذا امامها مطبقة فمها الكثير الثرثره ولسانها الطويل وكأنه قد قص; فقط هزت رأسها بالنفي..

مكررا سؤاله بطريقة اخرى عندما رأى احراجها وصدمتها من حديثه "ماالذي جاء به الى هنا ميلا"

اجابته باسراع "لست انا.. انها روز هي من اخبرته" قالت جملتها السابقه لتتخلص من لومه وقد كانت صادقه جدا في حديثها

لم يصدق ماقالت ظن بانها لا تزال تواصل الضغط عليه واستفزازه عن طريق مايك كما فعلت بالمنزل ولكنها عدلت عن تلك الفكره بعد ان اعجبتها طريقته في مصالحتها..

باستفعام سألها; "أترين بانني غبي ميلا؛ لهذا اصررت على العودة لوحدك؟؟!!"

لا تريد منه ان يتخيل بأنها تكذب عليه او تستقله او اي شيء من هذا القبيل فقالت اجابتها بارتباك واضح وصوت طفولي سيطر عليه الخوف والضعف "لااا لا ليس كذلك صدقني.. ثم اكملت بترجي; الكييس! حقا انها روز"

في تلك اللحظه وصل اليهم وكأنه فعلا يود استفزاز الكساندر, القى التحيه على ميلا "مرحبااا بالصغيره واهلا بعودتك"

رأت الكساندر لقد وصل زروته من الغضب؛ لذلك لم تفكر في اجابته عند سؤاله واسرعت تلفت انتباهه الى الواقف بجمبها "هل هو شفاف ام ماذا" بالطبع تقصد الكساندر الذي آلمتها قبضته حينها لتفهم انه سينفجر بعد قليل