البارت الحادي والعشرين/عشق اعمى👑😍

6.4K 139 36
                                    

السلام عليكم😊 كيفكم متابعين الروايه كل مره بجي للكتابه هون بحس اني متشوقه متلكم واكتر لنشر😭😭 الفصل كتبتو بكل حواسي حتى انا كنت اندمج مع كتاباتي الى حد مابقدر اوصفو الايام الفاتت حصلت ظروف خلتني انشغل عنكم اجيت اليوم كملت ومقرره انزلو كتبت مشانكم ومشان تعليقاتكم الحلوه فرحت بالمهتمين في الروايه شي بسطني ودخل الفرح لقلبي مش عايزه ارقي كتير بس طلب ممكن تنفزو وقبل ماتقرؤ بتمنى تدعولي دعوة تخفف الي بمر في ما بقدر اقول اكتر من هيك بس لا تنسوني من صالح دعواتكم قلبي في غشاوة هم يمكن تنجلي بدعوتكم متل ما بقولو المسلم اخو المسلم اعتبروني اختكم وازكروني بدعوه ما رتبت حديثي لاني مشوشه كثير عنجد😭😭💔 والله كتبتو بدموعي لا تروحو من غير ماتدعولي بترجاكم😭 وبرضو مابنسى اقلكم اخر شي استمتعو بالقراءة احبائي🙏

                        ------------------

لم يجد بالهاتف ما يثير الريبه او الشك يبدو انها قد حزفتها قبل خروجه هذا ما كان قد فكر به بعد ان جلس ينتظر عودتها.. .

••••تأخرت كثيرا بقيت اكثر من المعتاد بالحمام ما اقلقه وجعله يذهب للطرق الباب لها,

طرق ولكنها لم تجبه او لنقل لم تسمعه لذلك طرق مجددا بقوة كما انه صرخ عليها وناداها ميلا اكثر من مرة..

هي كانت بعالم اخر"!!! تسترخي داخل البانيو لدرجة انها كادت تغفو هناك بسبب المياه الساخنه.. غارقه جدا بافكاراها اكثر من تلك المياه التى اغرقت كامل جسدها

...اخيرا شعرت عليه يصرخ بصوتها لتنهض من المياة تجيبه بينما تبحث عن المنشفه من حولها اربكها صوته الهادر كما انها خافت من ان يوبخها او يقتحم الباب ذلك المنحرف لن يتردد في كسره لرؤية ما بها فاسرعت في البحث عن المنشفة وهي تقول;

"اناااا بخييير الكس؛ ماذا بك لما تطرق الباب"

تنهد براحة بعد ان استمع لصوتها ثم وبخها بحديثه القادم "لماذا لا تجيبين سريعا ثم لما تأخرتي قلقت عليكي هيا افتحي الباب لما توصدينه"

اجابته قائله بسرعه خوفا من ان يحطم الباب بغضبه فهي تتوقع منه اي شيء عندما يناديها بهديره; انا قادمة الكساندر قلت لك لا تقلق ثم اردفت بثرثرة لاقناعه.. اوووف منك ايها المجنون الا يمكنني الاستحمام باسترخاء حتى بعد يوم طويل مابك هل جننت ما الذي سيصيبني بالحمام بالطبع اود الاسترخاء كف عن القلق وابتعد عن تلك التهيئات داخل عقلك.. .

عاد يجلس ليفكر في انها تخفي شيئا بثرثرتها الفارغه هذه؟! ولابد ان يعلمه فور خروجها..

اما هي اخذت تبحث عن ملابس نومها التى احضرتها معها لكي ترتديها تبا انه يربك ويشل تفكيرها لا تعلم حتى اين وضعتها، دارت حول نفسها تبحث عنها نظرت اخيرا تحتها لتجدها عند قدميها حتى انها قد ابتلت قليلا .. قالت بصوت شبه عالي تحدث نفسها فيه "لاااا تبا تبا لا تبتلي ارجوكي ما الذي سأرتديه الان"

عشقته مافيا 💔 (وعشقتها طفله متمردة) 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن