عشقته مافيا 💔 (وعشقتها طفله متمردة) 🔞

البارت الخامس عشر💞غموض💔

                            السلااااام عليكم

            كيفكن كلكم ان شاء الله تكونو بخيييير😊😘

                           بعتزر ععالتأخير😢

هاد البارت كان المفروض انو ينزل امبارح عالمساء وكمان اسفه لان الفصل قصييييير جدا هيك افضل لان الاحداث الي بعده مرتبطه ببعضه

              وبالاخير بتمنالكم قراءة ممتعه😊

                    ----------------------

خلفها وبدون سابق انزار اغمض عينيها: "هممم خمني من اكووون"

لم تصدق ماقد سمعته لتصرخ; ماااايك!!!

وكأنه لم يكن مختفي طوال تلك المدة اجاب بجمود, اجل مااايك، كيف حالك ميلا..؟

اجابته بسرعه "انا بخير" لتسأله بعدها عن سبب غيابه الطويل ولماذا لم يكن يتواصل معها ليجيبها بخبث; "كنت مسافرا.. ذهبت لزيارة والدتي بمقاطعة كيرن، كانت تعبة قليلا وتطلب الامر بقائي هناك طوال الايام الماضيه"

ميلا ببراءة; حقا!! وكيف هو حالها الان..؟

كذب باتقان ليقول "بأفضل حال"

ميلا بعفوية "تعافت اذا.. حمدا لله على سلامتها"

ارادت ان تدخل في الموضوع الذي يضايقها تود الاعتزار له عن ما بدر من الكساندر ولكنه فهم ليقاطعها قبل ان تكمل;

لا داعي للاعتزار، اي شخص بمكان ذلك الضخم كان سيفعل اكثر من ذلك من اجل فتاته.. ثم اكمل بصوت مؤنب لها; اخطأتي عندما عرفتني به كصديق مقرب كان يجب ان تقولي الحقيقه كنت حينها سأنسحب بهدؤء

ثم اكمل مع نفسه بعد ان تزكر موقفه يومها "لو كنت مكانه لماترددت في القتل كما فعل شكرا ميلا للاعطائي فرصة للعيش مجددا، سأسعى فيها اولا للنيل من جسدكي اللعين وثانيا حرق قلب ذلك ال**** على فاتنته العزراء والتى لن تصبح عزراء بعدها" حتى انه ابتسم مع نفسه دون ان يشعر

هي كانت خجله من نفسها اكثر بعد جملته الاولى تلك ولم تلحظ ابتسامته الخبيثه, شعرت بانها كانت كاذبه وغبيه لما فعلته به.. بدت حمقاء وسخيفة ايضا فعشقها لالكساندر واضحا وضوح الشمس وكذلك عشق الكساندر لها..

بتمتمة بدأت تتحدث, اناا.. انااا.. انا اسفه على مابدر مني واسفه على مابدر من ذلك الشاب ايضا

الحقير كم هو ماهر في اخفاء سوداويته!! بخبث; للمرة الثانية اقولها لك، انا لست غاضب ميلا فالاصدقاء لا يغضبون من بعضهم؛ اليس كذلك"!؟

ببراءتها ظنته صادق في كل كلمة يقولها، بل لقد كان العكس جميع كلماته مسمومة كاذبه توضح كم هو شخص يخفي اكثر مما يظهر للجميع.. دقائق فقط تفصل عن زمن الامتحان لينهي الحوار الذي يجعله يشعر بالغثيان من لطافة وبراءة تلك الحمقاء كما سمها مؤخرا بعد ان كان يناديها بعقلة الفاتنه العزراء وانه هو من اختار ذلك اللقب ليطلقه عليها بالكليه والذي كانت قد اشتهرت به سريعا