البارت الثالث والثلاثين/كانت عزراء🔞

9.5K 100 150
                                    

انا جيت وماتأخرت هذه المره اولا السلام عليكم😁

كيفكن ان شاء الله تكونو بخير😗💜

ومن غير مقدمات انا قلت من قبل ان الرواية من الاول فيها انحراف🔞 البارت في كلمات البعض ماراح يتقبله الي مايحب مايقرأ😪 ولاني مستعجله على البارت خلصت كتابتو اليوم المساء😌 ومن غير مراجعه نشرت😫 اذا عملت اي تعديل اعرفو اني راجعت البارت وقراءته😄 بس بطمنكم ماراح يكون التعديل الا باضافة صورة او الصياغه او تغير اسم الفصل شو رايكن بي بصراحه يحتاج تغيير😶 بعرف اني بثرثر كثير مممم المهم ما خلصت ثرثره ونزلو تحت شوي😘👇

.

.

.

هذا البارت كان محتاج مقدمة طويله عريضه انا احترت وربما ترددت في كتابتها حتى وصلت بالاخير لكلماتي البسيطه حاولت دمجها في كتابتي وصياغتي للحوار وقبل مانقول بسم الله ونكتب خلونا نتفق ان الاغتصاب ابشع جريمة ممكن تحصل في مجتمعنا كأمة مسلمه لالالا مش بس بمجتمعنا كأمة مسلمه بل على المجتمع ككل😭😭 ماحبيت افسر اكثر لان قباحة الكلمة بتغني عن معنى وسؤاله😪💔

وبقلكم شي تاني قبل الكتابه😁 ماحسيت اني كاتبه الا من خلال قراءة تعليقاتكم بشكركم كلكم وكل الحب والتقدير لكم بالاضافه يهمني تعلقو على الفقرات من غير تطنيش كل مره بنبهكم☹️😣 واستمتعو بالقراءة😘😘

--------

حدث زلزال هنا براكين من الغضب اخمدتها داخله بما قصت عليه قبل قليل.. انهت بها كل تلك العراقل.. اراحت عقله ضوضاء وضجيج افكاره التى كان اول ما يشغل باله فيها هو خوفها في اقامة علاقة بينهما رغم رؤيته لعزريتها في تلك الليله ما كان يشعل نيرانه كلما تزكر لما قد تخشى ذلك ان كانت قد تعرضت للاغتصاب كما تشعره من خوفها دائما بل وكيف لها ان تكون عزراء.. تبا تبا ماهذا واللعنه؟؟؟؟ كان هذا تفكيره الدائم الذي لا ينقطع وكان هذا مايشغل باله؛ أيعقل انها تريد اللعب بمشاعره فحسب لالالا ليس كذلك هناك ماهو اعظم تخفيه ليكتشف اخيرا انه قد كون عندها عقدة بما كان يفعل بنديداتها ومن مثلها بالعمر.. عقدة بسبب اللعين.. عقدة بسبب تحرشه الدائم بها..××!!!

اثناء حديثها ذاك ابدا لم يقاطعها ظل يسمعها كله اذآن صاغيه تارة يبتسم على برائتها وتارة يغضب لكلماتها ولما رأته بصغر سنها.. وفي تلك الاثناء اكتشف حينها بأن لها الحق في صده الخوف منه ومن تزكرها لكونه بالاخير ..رجل.. لها الحق في ان ترفض اجل كان لها الحق في ان تخشى جنس الرجال ولكن ابدا لم يكن لها الحق في ان تخشاه!!! وقال بينما يراها لا تتوقف عن وصفه وعن وصف مالاقته من مايشيب الرأس ولم يتجاوز عمرها انذاك العشر سنوات... ازعجه اغضبه آثار نيرانه بل انها كلمات صغيره بسيطه لا تكفي للوصف غضبه وقتها ولكنه تصنع الهدؤء من اجلها ويمكننا القول ايضا انه لا يستطيع ان يثور عليها ميلا التى ادمن باتت كالعقار الذي يجبره على السكينه بوجودها رغما عنه امامها يجب ان يتصرف بهدؤء رقة ولطف وان ينسى من يكون وان ينسى زعامة المافيا تلك بحضورها.. قال يرفع وجهها المحمر اليه ليطبق بسبابته شفتبها الكرزيتين وببرود مثلج عكس مابداخله قال.. "اشششش.. اهدأي عزيزتي انتهت معاناتك لن تشقي وانتي بقربي ابدا ولن يتكرر ذلك اصبح من الماضي.. ولا داعي للخوف ثانية.. قبلها بلطفا سربعا وابتعد.. . لن يتكرر وانا موجود صغيرتي"

عشقته مافيا 💔 (وعشقتها طفله متمردة) 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن