بعد كم اسبوع كدا حياتنا رجعت شبه طبيعية ناس عمي قدرو يتخطو الحزن حببه😣ويعودو على وفاة عمو. اما سامر كان بصبر نفسو بالعافية، عشان امو وهي ماعندها زول غيرو، لازم يصبر ويتظاهر بالقوة عشانهاوفاة ابوه أثرت على نفسيتو بس في النهاية ماعندو حاجة في يدو عشان يعملها، كان بحب ابوه شديد، وهو ولدو الوحيد، كان عندهم ولدين، سامر ونزار، نزار كان اتوفى قبل سنين لقوهو منتحر، وسبب انتحارو ماكنت عارفه كانو داسين الموضوع. وانا كنت صغيرة الزمن داك ماحاولت استفسر عنو، حتى طبيعة الحال ماكانت بتسمح لي اسأل سامر، لانو 😴😴، ابوهو كان امنيتو يشووف اولادو قبل مايموت. بس للأسف اتوفى لكنو حضر الزواج💔😣، دا سبب كافي عشان يخلي سامر زعلانه، لانو ابوه ماحقق امنيتو الأخيرة 💔😣. مرت عمي بعد فترة رجعت طبيعية، بس مرة مرة لما يتذكرو كانو بزعلو عليه شديد. اختي شذى اخيرا راجلها جا من السفر، وحترجع بيتا، ربا ومراد كانو فرحانين شديد عشان حيشوفو ابوهم. . مشنا معاها انا وامي، قضينا معاهم اليوم كلو، ونهاية اليوم امي رجعت البيت وانا قعدت بيتا معاها، مشيت اليوم التاني الكلية من بيتهم، ماحضرت باقي المحاضرات كنت مصدعة شديد، وجيت راجعة البيت💔😴. سامر كمان كان كويس شديد مع مرتو، بس هو للان مصر يتحاهلني، حتى انو ماسمح رقمي من تلفونو، رجعت تاني وحيدة، بعد مااختي مشت بيتا. اجي من الكلية انوم للمغرب، افتح الشيتات اقرا حبة، وبي سرعه كنت بزهج، كانت بتتملكني نفس الشعور الزمان، لما أكون زهجانه، واقوم اشيل التلفون واضرب لي سامر. كم مرة كنت بكون زهجانه وانسى أقرب اضرب ليهو، بس كنت بتراجع في آخر لحظةة💔😣. كنت قاعدة يوم بالمساء بعد أذان العشا كدا، تلفوني ضرب الساعههه مشت لي عشرة، لقيت المتصل أيمن كنت خايفة شديد وماعايزههه ارد. بس ف النهاية رديت عليهو، كان طبيعي شديد معاي وانا صوتي كان برحف، فكرت اقوم اعتذر ليهو عن الشي الحصل لي معاهو في الكلية. بس تاني سكتا، طيب احكي ليكم شوية عن أيمن وقصتي معاهو، ولشنو هو بحاول يزلني ويستقلني كدا. من البداية كدا، انا وأيمن كنا في نفسس العمر، امتحنا الشهادة الثانوية سوا ومن نفسسس المدرسة، علاقتي معاهو كانت عادية شديد، ماكنت بعتبرو اكتر من اخواتي. وتعاملي معاهو كنت ف حدود بعكس تعاملي مع سامر، لما قدمنا لي الجامعة كنا في نفسس المجال، واقترحت عليهو نقرأ في جامعة واحدة لأنو كان صحبي شديد. وولد عمي في نفسس اللحظة، ابدا ما كنت بكرهو، تعاملي معاهو عكس تعاملي الأسى، اتغيرت معاهو 360درجة. ماكنت انا زاتي متخيلة انو حيجي يوم وتقلب ع بعض كدا، نزلنا أولى جامعة عاديين تانية كمان عاديين، انا كنت بحب سامر. بس ف نفسس الوقت كنت انفتاحية شديد، كنت بصاحب الاولاد عادي😴💔، حتى شلتنا كانت بتكون من بنتين وتلاتة اولا. ، بس لما كبرت في المراحل شوية خليتهم وبقيت مع سندس، انا زاتي ماكنت بعرف عنها حاجة غير انها ساكنه داخلييية😴💔. بقيت بلاحظ لأنو أيمن بقى يتدخل في علاقاتي واني مصاحبة اولاد ف الكلية، كنت بقول الموضوع عادي، عشان ولد عمي وكدا. فطبيعي يشاكلني لما يلقاني ف الحالة دي، كنت بتجاهلو واحاول امشي المواضيع عادية، بسس مع مرور الزمن الحكاية بدت تكبر وابتديت ازهج شديد من مراقبتو لي، 💔😭. كنت بحكي لي سامر عنو، بس هو كان بضحك على ويقول لي عادي ماهو ولد عمك طبيعي يتعامل معاك، هو كان بحاول بتدخل في خصوصياتي مع انو عارف انهم مجرد زمايل بسسس. حتى سامر كان متفهم موضوع الزمالة دا ومامضايقو ف شي😴. بحكم انو سندس كانت مقربهه لي شديد، اتفاجات بيها بتكلمني انو أيمن قال بحبني، اتخلعت شديد، وماقدرت اقول ليها شي، وكتمت الموضوع ماكلمت زول، حتى سامر ماكلمتو، 😴💔. أيمن بقى يوميا يشيل ويضرب لي وانا كنت بتجاهلو ومابرد عليهو، حتى في الكلية كنت بتجنبو، لحدي ما تقابلنا وجها لوجه يوم وعرض على الموضوع. وريتو في لحظتها اني رافضضضة الموضوع من اساسو😴💔ماظنو اتفهمني لانو بقى يحاول بأي طريقة يتقرب لي💔، فكرت اني اقطع علاقتي معاهو، واتعامل معاهو من بعيد لي بعيد. الموضوع كان مضايقو شديد، وكان بتغاظ لما يشوفني بتكلم مع ولد ف الكليية😴، حررفيااا كدا أيمن زاتو كان اتغير شديد من دخل الكلييية. بقى من نوع الناس الجلساتو كلها مع البنات، ويوميا يعزمهم، وانا ماكنت عايزههه شي غير ابعد عنو😴💔. كنت بلاحظ لي كل تصرفاتو غير الطبيعية ولي اول مره اشوف ماسك سجارة وبدخن، كنت قايلة الموضوع حيقيف لي هنا بسس للأسف مواضيعو بدت تزيد. يوميا يطلع من البيت ونادر ماكان بجي الكلية، كان واحد عند اهلو وأمو مدلعاهو شديد😴💔، مافي زول بتكلم معاه، وصل بيهو الحال لي انو بعمل علاقات مع بنات😴. كانو بأجرو الشقق ويمشو هناك يقابلوهم فيها، مقابل القروش طبعا مابي بلاشش، كل الحاجات دي كنت بعرفا عن أيمن بس كنت ساكتة وماكلمت زول ولا حتى اهلو. بقيت بسس بعيده منو، واحاول احفظ تفسسي، أهلهم زاتو من تحت تحت عارفين الموضوع بسس متكتمين عليهو، ابوهو طردو كم مرة من البيت بس تاني رجع💔😴. جيت راجعة يوم من الكلية دي العصر كدا، وكنت زهجانة شديد، لاني اتشاكلت مع أيمن 💔😭، وصلت البيت كان فاضي مافيهو اي زول، حتى اختي شذى ماف. دخلت غرفتي ضربت لي أمي، عشان اشوفهم وين💔😴، لقيتهم ف المستشفى، لانو شذى اتوجعت وودوها للولادة، ، كنت عايزة ألحقهم ف المستشفى بسس امي قالت لي ماف داعي تجي هي كويسة قريب للعصر كدا حيخرجونا. مشيت استحميت وجيت أخدت لي نومة😴💔، نسيت موضوع أيمن خالص، كنت جعانه شديد، مشيت اتغديت، ومنتظرة ناس امي عشان يجو بس المغرب مافي لييهم أثرا، بقييت منتظرة وفي نفسسس الوقت زهجانة شديد💔😴 مشيت ضربت لي سامر كالعادة وقعدت اتونسسس معاه، لمااخدنا الوقت، وعاينت للساعه بقت عشره عديل، طلعت برهه لقيت الأنوار كلها مطفيية وناس امي للان ماجو. خفت شديد عليهم، قمت ضربت لي امي اَتاني، قالت لي مراد عندو حمى شوية كدا، وعشان كدا الدكتور قال يقعد ف المستشفى لي بكرهه، كنت عايزة امشي ألحقهم بسس الوقت اتأخر شديد. امي قالت لي امشي بيتي مع ناس عمك ماابيتي ف البيت براك، ماكنت حابه الفكرة، وماعايزة امشي أبيت معاهم، حاولت اقنعا انو الوقت اتأخر ومابمشي ليهم بعددا💔😭. بس بقت برفض، لحدي مااقنعتها اني حأكون كويسة يعني حأقفل البيت على مايحصل لي شي، حتى اطمنت على حبببه ووافقت اني أبيت برأي، 😢. أنهيت المكالمة ديك،غيرت ملابسي لبست لي قميص نوم كدا قصير كنت متعودة البسو لانو ماعندنا اولاد ف البيت وغير كدا بكون في غرفتي برأي، وكنت خايفة شديد. طالعة ماشة الحمام والبيت كلو مضلم، كان بيتنا كبير شديد، ولعت بسس الأنوار اللقيتا في طريق مشي للحمام، مشيت غسلت وشي، وحاية طالعة، سمعت كركبة في الصالة بره. ختيت يدي في قلبي، وكان يشيل ويدق بي سرعه💔😣، ومعظم البيت ضلام ماكنت شايفة شي، فجأة ظهر لي أيمن لما اتخلعت ماكنت قادرة أصدق عيوني 😪،ة. بقييت بعاين فيهو ومستغربة هو الحابو شنو لينا ف الليل دا، بقى يعاين لي وكل مرة يشيل ويقرب مني، ويعاين لي جسسمي، وانا كنت بي القميص القصير اللابسا داك، رجلي كلهم بره،. وهو كان فوق الركبة بي شوية، وكان يديهو عاريات، حتى مبين صدري كلو، كنت بحر فيهو لي تحت عشان اغطي رجلي، ومرة اغطي ف يدي💔😪وكل دا وجسسسمي كلو يرجف 💔😪. بقى يقرب لي ويتحسس في جسسمي ويشيل ويهبش ف شعري، لما قرب لي ربي سرعهه حضني، بقيت بقاوم فيهو ونفضتو مني بعيد، وهو شغال لي انا بحبك يارهف لشنو رفضتيني😠😠، عاااارفه انا حأسوي فيك شنو؟!! 💔. ( كنت بعاين ليهو ومنطططة عيوني)، عارفه ولااوريك، انا حأخليك تندمي عمرك كلو 😠💔لانو رفضتيني💔، حاولت اهرب منو عشان ادخل غرفتي، واقفل الباب على بسسس مسكني من يدي ولواها لي💔. وجراني دخلني غرفتي رماني بي قوتو كلها لحدي ماضربت السرير وانفى بقت تنزف، قفل الباب، وبقي كل شوية يقرب على، وانا اشيل واصرخ وماف زول حيسمعني، بقيت قاعدة ف الركن، ومغطية وشي بي يدي الاتنين، ماعايزه اشوفو.وهو شغال يلقع في ملابسو وانااشيل وابكي💔😣، بعدها بقى يقرب على، وبالقوة قدر يقلع لي قميصي الكنت لابسا، وبقي يغتصب فيني😭💔.بدون رحمة ولاشفعت لي توسلاتي، انو يخليني💔، بقى مستمر ف البعمل فيهو، وانا خلاص من شدة ماكنت بقاوم فيهو لما خلاص تعبت وقوتي كلها انتهت واستسلمت ليهو💔☹️.لحدي مازهج مني واخد كفايتو حتى خلاني، كانت أصعب حاجة تمر علي😭💔 بعد طلع، انا كنت مرمية ف الارض وانفي تنزف💔، ماكان عندي حيل عشان اقوم من الأرض، بالجلالة كنت بفتح عيوني، اقوم واقع تاني😭💔. لحدي مااغمي على ف مكاني، لما صحيت الصباح لقيت نفسي ف الصبر ومنظري يخوف، جريت الملاية سترت بيها نفسسس، وكنت شغالة ابكي بي أعلى حسسسي، واشيل وانبذ في أيمن وألعن فيهو، 😭بس دا كلو ماحيفدني بي شي. بقيت بجر ف نفسسس بالعافية، دخلت الحمام، وفتح فيني الدش، كنت قاعدة تحتو واشيل واغسسل في جسسسمي بي قوة، عايزة امحي آثار الشي الحصل على امسسسس💔😭محيت الآثار ديك بس مازالت عالقة ف ذهني. ودموعي اصلا ماجفتتن، كنت خايفة اكلم زول وخايفة اكتم الموضوع في نفسس الوقت، مشيت غرفتي، كان في مكالمات من سامر، 😭💔زي مااتعود يوميا الصباح يضرب لي، رميييت التلفون، واتغطيت بالبطانية واشيل وابكي💔😭،. بقيت كاتمة ع الموضوع وما كلمت زول، وحاولت اتصرف عادي وعلى طبيعتي، حتى سندس كانت بتلاحظ لي بس ماوريتها بي شي، دا غير ناس البيت الكانو بلاحظو لي انو تصرفاتي بقت ماطبيعية، بس مرور الزمن رجعت عادية، وهم نسو الموضوع💔😭بس ما ال عالق في ذاكرتي، واستمرت علاقتي بي سامر ماجبت ليهو خبر وكنت عادية.من الزمن داك بقيت بكرهه أيمن، وكل مااشوفو في وشي اتذكر الحادث داك☹️😭وهو كان بهددني بالصور الصورني ليها، عرفتو بعددا لشنو هو كان بزلني😭💔. ارجع بيكم للحاضر! 💔 وقفت ليكم لما أيمن ضرب لي وكان بتكلم معاي عادي، قام جاب لي موضوع الصور، وانا كنت بترجاهو من زمان عشان يمسحهم😭💔بسس هو كان برفض. كنت خايفة اكلم زول عشان الفضيحة وكدا، بس كل مرة كنت بزل نفسسس ليهو عشان مايمسحهم، ولما مر عليها فترة وماشفتو عمل بيهم شي💔💔افتكرت انو خلاص بكون مسحهم مستحيل يكون محتفظ بيهم للان، وبقيت مطمنة، وحاولت اشغل نفسسس عشان انسى الحادثة، لما جاب لي موضوع الصور 😭اتخلعت، بس اتذكرت يوم الحادثة بي كل تفاصيلو☹️☹️، قال لي الصور مازالو عندي لو عايزاني امسحهم، تعالى قابليني بعد شوية وانا بديك التلفون عشان تمسحيهم. ، قلت ليهو بكرة ف الكلييية اديني ليهو امسحهم ☹️😭، قال لي ماكل حاجة بي بلاش، لو عايزههه امسح الصور تعالى ولو ماجيتي، تاني ماتسأليني منهم. وانا عارف حأسوي بيهم شنو💔💔، قعدت اقول ليهو الوقت اتأخر أسى مايقدر اطلع من البيت، قعد يقول لي انتي حره، وقبل مااكمل كلامي قفل الخط في وششي💔😭. قعدت ابكي واقول انا عارفة أيمن هو شنو، امشي كمان اقابلو في الليل دا في عمارة مهجورة💔، اكيد ماحيكَون ناوي لي ع خيير، وحيعمل فيني زي زمان😭لو ماكان عايز شي كان حيديني امسحهم في أي مكان ماكان اختار الليل بالذات. وبقيت بفكر وانا خايفة ماقمت اصلا من مكاني، في النهاية، وقفت بكا وقشيت دموعي، وقلت حأمشي اقابلو، والمرة دي مستحيل اخلي يلمسني، كنت بقنع في نفسي ساي ومتأكدة اني حأستسلم ليهو وماخأقدر اعمل شي. بس ماعندي خيار تاني لازم امشي، ☹️💔 طلعت من غرفتي بعد ما قررت اني حأمشي اقابل أيمن، وانا اشيل واتلفتت وخايفة شديد، حصلت المطبخ، وفجأة امي طلعت من غرفتها. استغربت لي اني في الليل دا حايمة لششنو، وفوق دا كلو كنت لابسة التوب نادر ماكنت البسو ف البيت، امي كانت جاية المطبخ، عشان عندها حبوب عايزة تبلعا. بس شفتها عملت نفسسي داخلة المطبخ اشرب موية، قعدت تتكلم معاي رهف في شنو مالك، ابدا ياأمي جيت اشرب موية بسس💔(كنت بحاول اكون عادية قدر الإمكان). دخلت المطبخ فتحت التلاجة كبيت لي امي موية واديتها بلعت الحبوب، وكبيت لي نفسي موية نظام عايزة اشرب، امي طلعت من المطبخ وهي طالعة قالت لي اطفي معك النور ماتخلي مولع😪😪. نور المطبخ هو الوحيد الكان مولع، اتظاهرت بي اني عايزة اشرب وراقبت امي لحدي مادخلت غرفتها وتأكدت انها طفت النور، طبعا سألتني لشنو لابسسة التوب قلت ليها من البرد،. وفعلا الجو كان بارد شديد، تلفوني ضرب قمت صمتو قبل ماامشي تقوم تسمعي وتعرف اني للان برهه وما رجعت غرفتي، رديت ع أيمن وبي صوت واطي قلت ليهو جاية😪💔، بقيت بفتح ف الباب بي بطأ شديد عشان امو ماتسمعو وجريت طلعت فتحت باب الشارع. وماشة ع المكان الوصف لي أيمن عشان أنهى القصة، بي توبي داك كنت بردانه شديد، والهواء هابي بارد شديد، لما أطراف كانو حيتجمدو، وانا ماششة والواطة كان ضباب ضباب من شدة الجو ماكان بارد، حتى من بعيد مابتشوف حاجة الا تقرب ليها شديد ☹️💔😪. قبل مابعد من البيت حتى صادفت سامر ف الطريق هو اتخلع وانا زاتي اتخلعت، كان مستغرب المطلعني من البيت ف الليل دا شنو، قعدت افتش ف عذر من ماف عشان مايسألتي تاني، واخيرا جا ع بالي، وقلت ليهو عايزة رصيد من الدكان. (يعني زي الساعة 10 كدا الدكاكين كانت بتكون فاتحة ماقفلت، ودا كان عذر ببرر خَروجي من ساعة زي دي) ، حسيت بي انو صدقني حتى ارتحت، افتكرت حيقول لي خلاص امشي، بس قال لي خلاص ارجعي انا برسل ليك رصيد💔☹️. قلت ليهو لالا ماعايزة الدكان قريب بمشي اجيبو واجي، أصر على قال لي ارجعي البيت وانا برسلو ليك. بقيت ماشة معاهو واقبل التفت وراي، وزعلت لأني ماأقدر أنهى مشكلتي مع أيمن، ماشة معاه الطريق ماتتكلم معاي تعاني، بس ماشي قدام وانا بي وراه طلع تلفونو عايز يحول لي الرصيد، بقى ساكتت مسافة كدا وقال لي مليني الرقم (الجملة دي كفيلة انها تكسر قلبك 💔زول كان عزيز عليك، فجأة يتغير ويمسح رقمك،ويجي يقول ليك مليني لي) 😭 😭. بقييت ساكتة مسافة تاني مليتو الرقم، وصلت البيت وكان براقب فيني لحدي مادخلت ولاحتى صباح اتصبحي ع خيير ماقالها لي. دخلت البيت وانا بتلبت امي نور غرفتها مازال مطفي💔☹️، اطمنت انها مالاحظت لي خروجي وبقيت بتلبت عشان اصل غرفتي من غير مااقوم بي حركة تحسس امي اني طلعت ف الليل دا💔💔☹️. البيت كان ضلام شديد، وانا مااشايفة شي قدامي، طفشت المزهرية ووقعت انكسرت طرررررراخ، امي فتحت النور وانا قمت فكيتا جوية للغرفة سرعة سرعة ملصت التوب، واتغطيت بي البطانية. أميسمعت باب غرفتها بفتح، وطلعت برهه، جات تخبط ع باب غرفتي، عملت نفسي ياداب قايمة من النوم فتحت ليها الباب وانا بتثأب💔☹️☹️. في شنو ياأمي، قعدت تأشر لي على المزهرية، وانو حيكون في حرامي😪😪، قلت ليها ماف شي ياأمي حرامي شنو والبيت مقفل ياأمي يأمي امشي نومي☹️😀وبقيت بطمن فيها لحدي مامشت تنوم. جيت راجعة لي سريري، سامر كان حول لي الرصيد انا ماكنت محتاجة ليهو زاتي بس عملتو حجة، بعددا امااحأقدر اطلع من البيت، لانو لو طلعت احتمال امي تكشفني بعددا وتحصل لي مشكلة، اتغطيت بي بطانيتي ورجعت عايزة أنوم، غفييييت حبببة. صحيت ع صوت اشعارات الرسايل، لقيت رسالة من أيمن كاتب لي فيها(بعد دا اما تلومي الا نفسسسك😠😠😠)، قريتا وابتديت احس بالخوف، وانو سامر خرب على كل شي، بس تاني قلت كويس انو لاقاني ماكنت عارفة أيمن كان ناوي يسوي فيني شنو تاني، كويس انو لاقاني وجيت راجعه معاه😪😪.
يتبع.....