عند منزل سارنغ
سارنغ وهي تغلق باب منزلها باب منزلها:مرحبا أوما
السيدة كانغ:مرحبا يا بنتي كيف حالك
سانغ و هي تجلس على الأريكة:بخير و أنتي
السيدة كانغ:كيف كان يومك
سارنغ:كالعادة جيد مع ذالك الفتى اللطيف هل تعرفين يا أوما كم هو كيووت و لطيييف
السيدة كانغ:أتمنى أن تحصلي على واحد مثله
سارنغ بخجل:أومااا فلأتزوج أولا
السيدة كانغ:هه
سارنغ:أه أوما أريد أن أخبرك بشيء
السيدة كانغ بستغراب:مذا
سارنغ:لحضة سوف أستحمم و أبدل ملابسي و أنزل و أخبرك حسنا
السيدة كانغ:حسنا يا بنتي
صعدت سارنغ إلى غرفتها حيث إستحممت و لبست ملابسا مريحة و نزلت إلى الأسفل حيث السيدة كانغ
ملابسها
سارنغ:ها أنا
السيدة كانغ:مذا تريدين أن تخبريني به همم
سانغ:بصراحة قالت لي السيدة مين
السيدة كانغ:هل جدة ذالك الصغير
سانغ:أجل أجل هي قالت لي أن أسكن معها و قالت لي في أي وقت تستطيعين أن تذهبي إلى أمك لكن بشرط أن ترجعي إلى هنا و أبيت عندك فأريد أن أخذ رأيك هو الأول فما رأيك ها همم
السيدة كانغ ببتسامة:حبيبتي إفعلي ما يريق لكي حسنا أما أنا فموافقة
سارنغ:يعني أنتي لستي.....
السيدة كانغ:لا يا حبيبتي
سارنغ:شكراا *وهي تعانقها*
السيدة كانغ:حسنا هيا فل نذهب كي نأكل فقد أعددت الطعام
سارنغ:حسنا
عند يونغي
بقي جيمين و جونكوك و نامجون قليلا و بعدها ذهبوا و بقي يونغي يعنل في أوراقه و بعدها قاطعته أمه
السيدة مين:أهلا بني
يونغي و هو مركز على حاسوبه و بعض من أوراقه:أمم
السيدة مين بغضب طفيف:على الأقل أنضر إلي
يونغي و هو يضع كل شيء:مذا تريدين همم
السيدة مين:حبيبي لقد و جدت لك فتاة جمييلة و لطييفة
يونغي:أوما إذا كان هذا موضوعك فأرجوكي إذهبي منهنا
السيد مين:لا تتكلم مع أمك هذا
السيدة مين:هل عدت عزيزي لقد عدت بامرا
السيد مين:أجل لأني أريد أن أقضي وقتا مع عائلتي لهذا فأنتم معزومين للعشاء
يونغي ببرود:فل تذهب أنت و أوما و يون أنا لن أذهب لأني مشغول
السيد مين:إذا لم تذهب لن نذهب هل صحيح يا عزيزتي
السيدة مين:أجل هيا يا بني لم نخرج معا منذ زمن طويل هيا يا حبيبي من أجل أرجوك
يونغي بتنهد:حسنا سوف أبدل ملابسي و سوف أتي معكم
السيد مين:حسنا عزيزي هيا
صعد يونغي إلى غرفته و بظل ملابسه إلى هذه الملابس
ملابس
و بعدها خرجوا و بالطبع أخذو معهم يون
يتبع
