فصلت سارنغ تلك القبلة و أردفت بخجل
سارنغ بخجل:ح.حسنا ه.هل نستطيع ذهاب لنوم
يونغي:لم أعلم أنك خجولة لهذه الدرجة
سارنغ:هذا لأنك رجل و ليس فتاة
يونغي:و ما الفرق
سارنغ:أنت عادي أن تقبلني و و و أنا أنا لا
يونغي:عندما سوف تحبيني سوف تصبحين تقبليني و تطلبين مني الممارسة معك
سارنغ بخجل:يونغيييي أيها المنحرف
يونغي بضحك:مذا لقد قلت الحقيقة
فجأة أصبح يون يبكي بسبب كلامهم
سارنغ:مع سلامة سأذهب لنوم *تتهرب*
أمسكها يونغي من يدها
يونغي:أنتي التي أيقضتيه لست أنا إذا أنتي من سوف تتكلفين
سارنغ:من أنا
يونغي:لا جدتي
سارنغ:أنا متعبة كثيرا أريد نوم
يونغي:لا أنتي لم تفعلي شيء سوى الجلوس أنا من تكلفت بكل شيء
سارنغ:أنت أبوه و سوف ينام مرة أخر...أنضر لقد نام مرة أخرى
نهضر يونغي ليون
يونغي:جيد حسنا سوف أذهب لأضع في سرير و أرجع لكي
سارنغ:حسنا سوف أذهب لأستحم أولا
يونغي:ما رأيك أن نستخدم معا
سارنغ:مستحيل
يونغي:لقد رأيت كل شيء فقط إصمتي
سارنغ:المهم لن نستحم معا
نضرة لها يونغي بنضرة مخيفة
سارنغ:حسنا حسنا
يونغي و هو يصعد الدرج:فتاة مطيعة
تسريع الأحداث
ذهب يونغي و وضع يون على سرير و قبله على هذه و بعدها ذهب منحها نحو غرفته هو و سارنغ ثم يدخل
يونغي:هيا إدخلي و نوعي ملابسك *و هو ينزع قميصه*
سارنغ بخجل:مستحيل *تغمض عينيها*
يونغي:و هل تريدين أن تستحمي بملابسك
سارنغ:أحسن من أن تراني عارية
يونغي:يا فتاة لقد مارينا أنا و أنتي يعني أنني رأيت جسدك كاملا لهذا الحجة للخجل
سارنغ:حسنا إذهب أنت و سبقني و سوف أتبعك
تنهد الأخر و أومأ بنعم و دخل للحمام و أعد الماء في البانيو و وضع فيه صابون ذو رايحة منعشة
أنا عن الأخرى كانت تنزع ملابسها و بعدما إنتهت لفت منشفة قصيرة عليها و دخلت الحمام
كان يونغي قد دخل للبانيوا قبلها وكان راجعا رأسه للوراء بقيت سارنغ تنضر له بسبب أنه كان وسيما حقا لهذا بقيت تنضر له حتى سقطت المنشفة يغلط منها
عندما حس يونغي بوجود شخص فتح عينيه لكي ينضر لحبيبته بسبب أنه علم أنها هي و عندما نضر لها وجدها عارية كليا وكانت مثيرة حقا لكن كانت شاردة
يونغي:هل تريدين إغرائي *بصوت رجولي و عميق*
سارنغ:ن.ن.نعم مذا قلت
يونغي:هيا تعالي بسرعة
سارنغ:حسنا
وضعت سارنغ يدها على صدرها لتكتشفة أنها عارية كليا و أصبح كطماطم و ذهبت بسرعة نحو البانيو و جلست أمامه بخجل كبير
يونغي:البوم لقد إكتشفت أنك خجولة و للغاية
...يتبع...