بعدما إنتهى من إمتصاص صدرها كان منتصبا لحد لعنة و خلع ملابسه كاملا و بقي عاريا كليا بنما الأخرى تغطي على عينيها و يونغي فقط يبتسم بخبث
يونغي ببتسامة خبيثة:ليلتنا طويلة حبيبتي
خلع يونغي لسارنغ أخر قطت كانت على جسدها مما أدى إلى زيادة إنتصابه و بعدها سحبها من شعرها نحو عضوها و طلب منها أن تمتصه في الأول غضب يونغي في البداية و أدخل عضوه بقوة في فمها و قال لها
يونغي:إمتصيه و إلى عقوبتك قوية
خافت سارنغ و بدأت تمتص و تمتص و تمتص حتى قذف داخلها بعدها أمرها أن تتكأ علر سرير و قامت بذالك فهي ليست غبية برفض لأنه قد هدها
إتكأت الأخرى و نزل يونغي إلى عضوها و بدأ بمتصاصه و كانت الأخرى تتأوه و بعدها أدخل أصبعه الأوصط و بدأ بتحريكه بسرعة و قوة بينما الأخرى تتألم بشدة و بعدها أدخل إصبعان و بقي هكذا حتى قذفت في فمه و لكن عندما قذفت شعرت بالشهوة و كانت تريد أن تقول له أدخله داخلي لكن لم تتجرأ لأنها كانت خجلتا منه
لاحظة يونغي شهوة الأخرى قد بدأت بضهور و نطق
يونغي:أعلم أنكي الأن مثارة لهذا سوف نبدأ عملنا يا عاهرتي
طانت سارنغ سوف تتحدث و فجأة أدخل يونغي قضيبه داخل سارنغ و بدأ يمارس معها بعنف شديد كانت الأخرى تتألم كثييرا لأن هذه أول ممارسة لها و بدأت تبكي و كانت أيضا مستمتعتا قليلا لأن قضيبه كان كبيرا
يونغي:كل مصفعتكي على مأخرتك تأوهي تأوهات مثيرة
سارنغ:لا هذا م.ممخجل
يونغي:أنا أهه لا أطلبك بل أمرك هيا و إلى مرسنا عشرين جولتا أخرى
لم يكن هناك أي قرار بدأ يونغي بصفع مأخرت الأخرى و كل ضربة تتأوه تأوهات مثيرة
بعد مرور ساعتين
إنتهى يونغي من ممارسته معها و أخذها إلى الحمام و إستحم لها بينما سريره مملوء بدماء عذرية الأخرى
في صباح
إستيقض يونغي و رأسه يألمه بسبب أنه ثمل كثيرا البارحة بينما وجد سارنغ جانبه و وجد أيضا أنهم عاريين و نصدمة صدمة عمره نهض من شرير بسرعة و وجدة دماء في كل مكان
يونغي:هل يعقل أني قد إغتصبتها *بصدمة*
بدأ يضرب رأسه حتى تذكر مذا جرى في تلك الليلة حسنا مرة خمس دقائق و دخل إلى الحمام و إستحم و لم يعطي أي إهتامام للموضوع ففي الأخير تبقى زوجته
إنتهى يونغي من الإستحمام و ذهب جهة خزانة ملابسه و لبس شيء
ملابسه
و مشط شعره و وضع قليلا من عطره المفضل و بعدها خرج إلى عمله
بعد مرور ربع ساعة
إستيقضت سارنغ و أداءت نفسها للجهة الأخرى و لم تجد يونغي و بدأت بالبكاء فقد إغتضبها و سمعت شهقاتها عند سيدة مين و صعدت و وجدت سارنغ عارية و أخذت الغطاء و غطتها للتستر نفسها
سيدة مين بقلق:حبيبتي مذا حدث لمذا تبكين و لمذا أنتي عارية
سارنغ ببكاء:ل.ل.لقد إغ.تصب.ني
سيدة مين:هل تقصدين يونغي
سارنغ ببكاء:دي
سيدة مين:و لمذا قد إغتصبك
سارنغ:لأنه كان ثملا
سيدة مين:يا إلاهي مذا سوف نفعل الأن
سارنغ و هي تمسح دموعها:لا شيء فهو في الأخر هو زوجي و يحق له هذا لكن لقد أرجعني عاهرته
سيدة مين:حبيبتي هيا فل تستحمي أولا هل تستطيعين المشي
سارنغ:أجل
وقفت سارنغ على رجليها لكنها شعرت بألم فضيع تحتها لهذا جلست و بدأت تبكي
سارنغ:لقد أصبحت عرجاء هذا كله بسببك يا مين يونغي
سيدة مين:لا سوف تتحسين قريبا لأنه بسبب أنه مارس معك بقسوة لهذا لا تخفي
سارنغ:هل أنتي أيضا حدث لكي مثلي
إحمرت وجنتي السيدة مين و قالت
سيدة مين بخجل:إن يونغي يشبه أباه في كل شيء حتى في هذه الأشياء
ضحكت سارنغ ضحكتا خفيفة
السيدة مين:كم أعشق هذه الإبتسامة هيا هيا فل تنهضي و تستحمي و رتدي ملابسك و أنا سوف أساعدك
سارنغ:دييي أومااا
....يتبع.....