*صدمة غير متوقعة*
*هاي هاي بعرف بعرف أني سحبت في هاي الرواية و الأن راح نبدأ سارنغهي 💜*
كان كل هذا تحت انضار السيدة مين اللتي كانت تبتسم لأن يونغي قد إبتسم و هي أول مرة قد إبتسم فيها في وجه فتات ما
السيدة مين:أتمنى أن تكون تلك الفتاة هي سر سعادة يونغي فهو أول مرة يبتسم فيها لفتاة ما قبل تلك العاهرة لارا
عند سارنغ
سارنغ:يا إلاهي اوووووف كم كان ذالك محرجا
نضرت سانغ امامها لتجد يون يلعب في ألعابه و غير مهتم لأي أحد
سارنغ:كم أتمنى لو رجعت طفلة.......
سارنغ:إيييييييييييييي نسيت أن أطعمه يا إلاهييي
سارنغ و هي تتكلم مع يون:سوف أذهب كي اعد لك الحليب و أرجع عندك حسنا حبيبي
يون:ههههه ههه *يضحك*
ذهبت سارنغ مرة ثانية إلى المطبخ و وجدت يونغي هناك و سرحت فيه
سارنغ من دون وعي:مثير
يونغي:هل قلتي شيء
سارنغ:wtf لا لا شيء هي هي هيهي
يونغي ببرود:لما أنتب غريبة الأطوار
سارنغ:قصفني
يونغي:مذا تريدين
سارنغ:أه أجل أريد أن أعد الحليب ليون
يونغي ببرود:أممم حسنا
بدات سارنغ تعد له الحليب و عندما كانت تريد أن تأخذ البدرة لم تستطع أن توصل لها فلاحظ يونغي ذالك فتقدم لها و مد يده فوق يدها و لتصق جسده العاري (فقط في صدر ليس كاملا) بجسدها مما أدى إلى خجل الأخرى
يونغي ببرود:خذي
سارنغ بخجل:ش...شكرا ل...لك
يونغي ببرود:عفوا
بدأت سارنغ بإعداد الحليب للطفل و بعدما إنتهت لاحظت أن يونغي مشغول البال فسألته
سارنغ:هل تريد أن أساعدك في شيء
يونغي:ل.......أجل
سارنغ ببتسامة:ها تفضل
يونغي:حسنا نلتقي اليوم ساعة 10 ليلا في مطعم *****
سارنغ بستغراب:لمذا؟
يونغي:فقط أريدك في شيء ما
سارنغ:ح...حسنا
يونغي:إرتدي شيء يكون جميلا كفستان أو أي شيء يكون مناسبا
سارنغ:دييي
قالت كلامها مستغربتا بينما الأخر قد ذهب إلر غرفته
سارنغ:مذا يريد مني حسنا سوف أذهب إلى ذالك الطفل أنا متأكدة أنه جائع
تسريع الأحداث
في ساعة 7:50 كانت سارنغ قد إنتهت من الإستعداد حيث أنها إستحمت و إرتدت احسن فستان عندها و صففت شعرها و رتدت حذاء ذو كعب العالي
ملابسها