البارت 21

2.5K 97 50
                                    

عند يونغي

الساعة 5 ليلا
كان يونغي مستلقي على سريره و هو حقا متعب بسبب أنه كان يبحث عن سارنغ لكن لم يجد شيء صحيح أنه إنتهى قبل ساعتين لكن لم يستطع النوم بسبب تفكيره فيها

يونغي بينما يتقلب على سرير:يا إلاهي أريد النوم فأنا متعب كثييييرا

مرت 12 دقيقة و هو بنفس الحالة فقرر أن ينهض من مكانه حتى سمع صوت صراخ أت من غرفة يون فعلم أنه هو بسبب صوته الطفولي

فقرر إن ينهض من مكانه و أن يذهب عنده

عند يون
فتح يونغي الباب و وجد يون يبكي

يونغي:مابه حبيبي يبكي همم هل يؤلمه شيء ما همم أم إنه جائع

تفحص يونغي يون و لم يجد به شيء وعلم أنه جائع

يونغي:يا إلاهي جائع في هذا الوقت و أنا كيف سوف أعلم كيفيت أن أصنع حليب الأطفال
سوف أرى أمي هي التي سوف تصنعه لي

ذهب يونغي متجها إلى غرفة السيدة مين و هو بكل تأكيد يحمل يون 

عندما دخل غرفة

يونغي:أوما إستيقضي

السيدة مين:مذا تريد يا يونغي *بنعاس"

يونغي:إن يون جائع و لا أعرف كيف أعد له الحليب

السيدة مين:حسنا إنتضر

نهضت السيدة مين من سرير و ذهبت إلى الطبخ و أعدت ليون الحليب و أعطته ليونغي

السيدة مين:هيا الأن إخرج و دعني أنام

يونغي:أجل أعلم فأنا لا أريد الممارسة معك *ثم خرج*

السيدة مين:ياله من ولد منحرف حتى من والدته لا يحترمها *و رجعت لنوم*

عند يونغي

رجع يونغي إلى غرفته و بدأ يعطي ليون الحليب و هو يتأمل يون و يتذكر سارنغ

يونغي:أربد أن أعرف لمذا أصبحت أفكر فيها و لما دقات قلبي تدق بسرعة عندما أنضر إليها

عندما إنتهى يون من شرب الحليب و ضع يونغي يون على صدره و إستلقى على سريره و وضع الغطاء عليهم و ها هو  أخيرا نام

الساعة 11 صباحا

إستيقض يونغي إثر طفله الذي يلعب و يضحك بمفرده و هو على صدر يونغي

إبتسم يونغي إبتسامه لطيفة بسبب لطافة يون 

يونغي و هو يحمل يون بيده:يا أيها شقي لمذا إستيقضت والدك همم هل تشعر بالملل همم تكلم أيها شقي

و هو ينضر له ببتسامة و يون يضحك

قبل يونغي يون على خده و ذهب لغرفة إبنه و وجد الخادمة ترتب الغرفة

يونغي ببرود:إحملي يون وعتني به و إذا فعلتي له شيء إعلمي أنكي سوف تموتين

الخادمة:حاضر سيدي

إتجه يونغي نحو غرفته و ستحم و لبس ملابسه  خرج من المنزل و ذهب للعمل

ملابس يونغي

......يتبع.....







مربية إبني أصبحت زوجتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن