عند يونغي
الساعة 5 ليلا
كان يونغي مستلقي على سريره و هو حقا متعب بسبب أنه كان يبحث عن سارنغ لكن لم يجد شيء صحيح أنه إنتهى قبل ساعتين لكن لم يستطع النوم بسبب تفكيره فيهايونغي بينما يتقلب على سرير:يا إلاهي أريد النوم فأنا متعب كثييييرا
مرت 12 دقيقة و هو بنفس الحالة فقرر أن ينهض من مكانه حتى سمع صوت صراخ أت من غرفة يون فعلم أنه هو بسبب صوته الطفولي
فقرر إن ينهض من مكانه و أن يذهب عنده
عند يون
فتح يونغي الباب و وجد يون يبكييونغي:مابه حبيبي يبكي همم هل يؤلمه شيء ما همم أم إنه جائع
تفحص يونغي يون و لم يجد به شيء وعلم أنه جائع
يونغي:يا إلاهي جائع في هذا الوقت و أنا كيف سوف أعلم كيفيت أن أصنع حليب الأطفال
سوف أرى أمي هي التي سوف تصنعه ليذهب يونغي متجها إلى غرفة السيدة مين و هو بكل تأكيد يحمل يون
عندما دخل غرفة
يونغي:أوما إستيقضي
السيدة مين:مذا تريد يا يونغي *بنعاس"
يونغي:إن يون جائع و لا أعرف كيف أعد له الحليب
السيدة مين:حسنا إنتضر
نهضت السيدة مين من سرير و ذهبت إلى الطبخ و أعدت ليون الحليب و أعطته ليونغي
السيدة مين:هيا الأن إخرج و دعني أنام
يونغي:أجل أعلم فأنا لا أريد الممارسة معك *ثم خرج*
السيدة مين:ياله من ولد منحرف حتى من والدته لا يحترمها *و رجعت لنوم*
عند يونغي
رجع يونغي إلى غرفته و بدأ يعطي ليون الحليب و هو يتأمل يون و يتذكر سارنغ
يونغي:أربد أن أعرف لمذا أصبحت أفكر فيها و لما دقات قلبي تدق بسرعة عندما أنضر إليها
عندما إنتهى يون من شرب الحليب و ضع يونغي يون على صدره و إستلقى على سريره و وضع الغطاء عليهم و ها هو أخيرا نام
الساعة 11 صباحا
إستيقض يونغي إثر طفله الذي يلعب و يضحك بمفرده و هو على صدر يونغي
إبتسم يونغي إبتسامه لطيفة بسبب لطافة يون
يونغي و هو يحمل يون بيده:يا أيها شقي لمذا إستيقضت والدك همم هل تشعر بالملل همم تكلم أيها شقي
و هو ينضر له ببتسامة و يون يضحك
قبل يونغي يون على خده و ذهب لغرفة إبنه و وجد الخادمة ترتب الغرفة
يونغي ببرود:إحملي يون وعتني به و إذا فعلتي له شيء إعلمي أنكي سوف تموتين
الخادمة:حاضر سيدي
إتجه يونغي نحو غرفته و ستحم و لبس ملابسه خرج من المنزل و ذهب للعمل
ملابس يونغي
......يتبع.....