الفصل الرابع عشر : ذلك هو ملك النسور !
[ سجن الدلفين الأبيض ]
هاري : صوت إطلاق النار ؟ لا مستحيل ... لقد أتو لإنقاذك ... اللعنة ... سأقدم موعد الإعدام إذن
- كان ريو لا يزال مبتسما ... يخرج هاري مسدسه و هو على وشك الإطلاق
- " ليس بعد ... "
- يستدير هاري كليا و هو في حالة ذعر ... كان مسدس ذلك الشخص موجها نحوه
هاري : ماذا !؟؟
- تطلق رصاصة مباشرة للكتف الأيمن لهاري ... و لكن هاري لا يسقط بل يتراجع فقط ... لكن أنفاسه في حالة سيئة ...
هاري : ما الذي يحدث ... ؟ ... كيف لهذا أن يحدث ! أنا أنتظر تفسيرا الآن !! روزاليتا !!!
- يسقط هاري أرضا ...
روز : انا آسفة ايها الزعيم ... لكن لقد قمت يهمني بنجاح ...
يندهش هاري : مستحيل ... أكنت ؟... عاملة مزدوجة !!!! أيتها الخائنة ... كل ذلك كان مجرد تمثيل !!
روز : نعم ... بالضبط ... أنا من سربت جميع المعلومات ... لكن أرى أنك لم تكن لطيفا مع زوجي ... يقال أن العين بالعين والسن بالسن ...
- تخرج روز سكينا حادا و تغرسه في العين اليمنى لهاري ، فيسقط كليا و يبدأ بالصراخ
هاري : اللعنة !!! اللعنة عليكم !!
- كان لا يزال الرجل المكلف بالإعدام بجانبهم .. لكنه كان في حالة ذعر
- تقوم روز بفتح الزنزانة و فك قيود ريو ... ثم تحمله بواسطة يده ، ليمشيان معا
روز : ريو ... هل انت بخير ؟ ... انا آسفة ... لقد تأخرت قليلا ...
- كان ريو يهز رأسه فقط ..
روز : انت .. لا تستطيع التحدث ؟! .. مستحيل ... هل اصبحت ---
- تتلقى روز رصاصة في ضهرها ... و تسقط أرضا رفقة ريو ...
هاري : اععععع ... يصعب علي التنفس ... اللعنة عليك ايتها القذرة ... هذا يؤلمني !!! هذا مؤلم حقا !!
- يخبئ هاري مسدسه ...
هاري : هوي انت إلى ماذا تنظر !؟ احمل هذا اللعين سوف اقوم بإعدامه علنيا ! لنتجه إلى سقف المركز العسكري !!! اععع اللعنة ... لقد فقدت بصري بسبب تلك اللعينة
- يقوم المنفذ بحمل ريو الذي فقد وعيه ...
هاري : أسرع !!
- تيرزو كان قد هزم جميع الحراس و هو يتجه إلى زنزانة ريو
تيرزو : علينا أن نسرع ...
اليزابيث : أمرك زعيم ...
- بعد بضع ثواني يصل تيرزو رفقة اليزابيث امام زنزانة ريو لكن ...
أنت تقرأ
Pride Of Justice ☆ فخر العدالة
Siêu nhiênهل يجب على البشر إتباع ما يملى عليهم فقط ؟ هل ستملى عدالة من هم أعلى مرتبة منا علينا ؟ ماذا لو كانت خاطئة ؟ ماذا لو كانت تؤدي بنا إلى الهاوية ؟ فلسفة العدالة ، أدت إلى نشأة صراع لمعرفة الحق ، لمعرفة الخير من الشر ، لمعرفة من يستحق لقب الملك ! لبلوغ...