* هل الله أمرك بهذا ؟؟
- نعم
* إذا لن يضيعنا الله أبدا
-- اللي فات ده مشهد تراجيدي ...
مشهد دراما قاسي من قصة
سيدنا إسماعيل عليه السلام.. ❤مشهد لو اتخيلته صح هتبكي وتخجل من نفسك قدام ربنا
حوار قصير دار بين هاجر وزوجها سيدنا ابراهيم عليه السلام .....
هاجر سألته وهو سايبها لوحدها في الصحرا مع طفل رضيع ... وماشي مديها ضهره مش قادر يبص في عينها
" هل الله أمرك بهذا ؟؟ "
جاوب عليها ابراهيم الخليل وهو بيحاول يتمالك نفسه ، من غير ما ينظر ليها بصوت مبحوح : " نعم "
تجاوب المرأة المصرية المغلوبة على أمرها ....
" إذا لن يضيعنا الله أبدا "مشهد بيلخص درس واحد مهم لينا
اننا نتوكل على الله ، ونحسن الظن بيه حتى واحنا في أصعب الظروف
________________________
نبدأ الحكاية من العراق .....
قوم ابراهيم يلقوه في النار ،
ربنا يأمر النار تكون برد وسلام على ابراهيم لوحده ....يخرج ابراهيم من النار بمعجزة ربنا ..
حتى هدومه متلمسهاش النارفي وسط أهل البلدة
امرأة عراقية جميلة اسمها " سارة " ، تؤمن بسيدنا ابراهيم ....يطلب منها الزواج ... ويعرض عليها تصاحبه في السفر لنشر الدعوة في مكان تاني
توافق ستنا سارة
وتسافر مع زوجها سيدنا ابراهيم عليه السلام ، وابن أخوه لوط اللي هيسيبهم في الطريق ويستقر بالأردن
🍀🍀🍀🍁🍁🍁🌼🌼🌼في طريقهم ينزلوا في ( مصر ) اللي كان بيحكمها وقتها حاكم ظالم ..
أعوان الجبار ورجاله أول ماشافوا جمال ستنا سارة بلغوا الحاكم ان دي أجمل نساء الأرض وقالوله :
" قد قدم أرضك إمرأة لاتنبغي إلا لك "فأمرهم يجيبوها ويتحققوا من أمر الراجل إللي معاها ... لو كان جوزها يقتلوه .... لو كان أخوها يسيبوه
طلب سيدنا إبراهيم من ستنا سارة تقول لهم إنها أخته ..
بإعتبار إنها فعلا أخته في الإسلام ....كان متأكد إن ربنا هينجيها ويحميها ......
لكنه ساعتها كان مخير بين انه يقول انها إخته على أساس إنها أخته في الدين وبين القتل فحب إنه يبعد أخطر الضررين باختيار أهونهم ....
عمل كده فعلا عشان يحافظ على زوجته بدون ما يدخل في صراع مع حاشية الملك المعروفين باستباحتهم لأعراض النساء
أنت تقرأ
قصص المصحف
Short Storyبنقرا القران ومش عارفين تفسير الكلام ايه هنا قصص ذكرت في القران. هتفهم كل كلمه تقراها بعد كدا