زينب : خلي بتك تحكي ليك 😒 ( و مشت أوضتها )
ثريا : شفت يا ولدي مرتك بتقل أدبها معاي كيف
_ معليش يا أمي أمسحيها لي في وشي
_ البت دي لازم تتأدب 😤
عند زينب
محمد جاا داخل و هو متنزفز : كيف تتكلمي كدا مع أمي هاااا مافي إحترام ليها .
_ والله أنا بحترمها و أي شي بس هي كترتها 😠 إنت عارف أنا ساكته ليها عشانك بس طلع إنك مافيك
فايدة ( و رقدت و طفت النور ) : تصبح على خير
محمد شال مخدتو و مشى رقد في الصالة.
صحى الصباح على صوت سلمى : محمد المنومك هنا شنو
_ مافي شي ، سلمى إنتي أمبارح قلتي حاجة لي زينب
= أبدا مافي شي حصل بس هي براها دايرة مشاكل
طبعا اليوم دا كان الجمعة و بكرا العرس زينب ما كانت دايرة تتكلم مع محمد و محمد كان ظاهر في عيونو الندم قعدو يتغدو مع بعض فجأة ثريا وقفت الأكل
محمد : يا أمي ما تاكلي
_ أكل كيف و الأكل مسيخ 😒
سلمى : باين عليك يا زوبا طبختيهو من غير نفس مالنا عملنا ليك شنو
زينب قعدت تعاين لي محمد نظام شايف أهلك بعملو في شنو 😑 أي زول سكت واحترم نفسو كملو أكلهم و أي زول مشى حتتو .
بليل زينب كانت قاعدة في البلكونة لما محمد جاها
_ خير في حاجة 😕
_ أمي قالت لازم بكرة تمشي معانا العرس
_ طلباتا أوامر طيب ممكن تمرق هسى
محمد مرق و هو زعلان و زينب سرحت في أفكارها لي حماتها بتعاملها كدا مع إنها بتحرمها بس ثريا ما حصل أدتها ريق حلو أما محمد ف قصتو كبيرة أكتشفت فيهو حاجات ما كانت عارفها عنو ، عن إنو ولد أمو و ما عندو شخصية قدامها ما حصل دافع عن زينب ، بل دايما بزلها قدامها ، زينب تعبت من كترت التفكير و ما حست بي روحها و طوالي نامت صحت الصباح إتجهزت و مشت الكوفير إتحننت و كوت شعرها تقريبا قضت اليوم كلو فيهو رجعت البيت إستحمت و لبست توبها داك الكانت عاوزة تلبسو للحنة و لبست السلسلة الجابها ليها محمد مرقت لما سمعت صوت محمد بيناديهم عشان يطلعو ثريا ركبت قدام أما زينب كانت قاعدة مع سلمى ، طبعا سلمى قاعدة تحمر ليها ساي 😂 ، و محمد كان قاعد يعاين لي زينب في المرايا نظراتو كلها إعجاب و زينب تعجبكم ما عبرتو نهائي و صلو الصالة و زينب مشت قعدت مع بت عم محمد سعاد كانو زمان ساكنين جنمبهم و هي و زينب صحبات شديد
سعاد : زووووباااااا 😍 شوق شديد مالك مختفية كدا.
_ و أنا كمان إشتقت ليك تقولي شنو بس مع مشاغل الدنيا .