{ الأب الروحي } : 35

1K 29 1
                                    

بارت 35
( الأب الروحي)
.
.
.



ظننت أن قلبي قوي لا يهزه غيابك .. وجدته مثل الورق يرتجف من بعدك.. يا زارع الوردة على الصخر.. مخطئ مثل الذي ينقش على الماء قصيدة زهر وورد وريحان.. قطفته من جنة الرحمن هدية لأعز إنسان حبيبي.









.
.
لا تنسوا اني احبكم
.
.
.
قبل كل شيئ
ضع أنمالك على النجمة 🌟 بالأسفل لتُنير روايتي
وكلمات جميلة لتسعدني في كومنت 💬

.
.
.
.
.
.
.
.
.
" انا نادم لتركها ضننت انها ستنجوا منا ولكن ات وتزوجها خرب كل شئ "

قاطع كلامهم صوت رنين هاتف سماعيل رد على المكالمة :

" نعم عزيزتي.... مذا كيف تركوه يأخذهم ... حسنا لا تقلقي سأتي فورا"
اغلق الخط وهبا واقف مرتدي سترته

" مذا حصل ابي"

" الشيطان لقد فعلها اخذ ابنتي واحفادي "

جحضت عينيه بصدمة سرعا تغيرت لغضب
خرجوا من الشركة متجهين للقصر






_______




بعد ساعتين
توقفت السيارات قرب اليخت كبير يشبه الجبل
نضرة إليه نور بإعجاب لضخامته ثم نضرة إلى احمد الذي ينضر إليها بحب وعشق لترسم إبتسامة صغيره على ثغرها وردفت بحرج :

" اا احمد لا تنضري إلي هكذا "

إقترب منها حتى وصل لشفتيها وردف بحب وهو بنضر لشفتيها :

" لما لا أنضر و أنا أملك أجمل إمراءة في العالم "

نضرت له ووجنتيه تشتعل من قربه ردفت بتخدر وحرج وهي تنضر لعينيه السوداء كعتمة الليل :

" احمد اروجك توقف على هذا نحن في السيارة ومعنا السائق و يوسف و ملك سيرونا "

" فل يذهب لجحيم السائق و اذا عن الولدين فهم نائمين دعيني أقبلك "
بداء يقترب من شفتيها أخمض عينيه ليشرب مبيذه العذب الذي يشعره بأنه أسعد رجل في العالم اذا وجد رجل غيره سيقتله
ولكن لم يحصل كما أراد دفعته على صدره وحملة ملك وفتحة باب السيارة وخرجة منه هاربة تركته ينضر إليها بخنقة وغضب لمنعه من نبيذه زفر بغضب نضر ليوسف بحب و حنان ابوي نائم بجانبه متمسك بسترته حمله برفق خرج من السيارة أغلق الحارس الباب ووقف خارج
إتجه لليخت وصعد الدرج بداء يبحث عن وتينه الهاربة يتوعد لها بالويل نزل الدرج في الأسفل حيث يوجد مجموعة من الغرف فتح باب إحد الغرف جدران بلون الازرق الملكي و سقف عليه رسمات مركبات فضائية إتجه لسرير الذي يبدو كسيارة سبقات بيضاء و زرقاء وضعه على الفراش نزع عنه حذائه و وضع فوقه الخطاء برسمات كرتونية يبدو ان المكان خصيصا له و لعائلته
قبله على جبهته بحنان إبتعد عنه جاء ليخرج حتى وجد أمامه نور متإك على الجدار تنضر لهم بسعادة وحزن تقدم إليها رفع يده جذب خصلة المصبوغة و حاوطها على إصبعه وردف بهدوء وهو ينضر لشعرها القصير المصبوغ :

YOUR LOVE IS LIKE HELL || عشقك كالجحيمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن