المجنونة:
يونغي..أشعر بالتعبشوقا:
اذا اذهبي للنومالمجنونة:
يونغي أشعر بالغثيانشوقا:
اذهبي للطبيبالمجنونة:
يونغي أنا حاملشوقا:
اذهبي للعيادةشوقا:
مهلا ماذااشوقا:
يوجي هل ضربت رأسك لقد كانت قبلة وحسب قبلللةالمجنونة:
واذا..ألا تعلم أن القبلة ايضا تجلب الأطفالشوقا:
يوجي لو كان هذا صحيحا لكان لدينا الكثير من الأطفال الانالمجنونة:
مهلا هل لدينا المزيد من الاطفالشوقا:
يوجي رجاء انتبهي أكثر لدروس الاحياءالمجنونة:
هل مدرسة الاحياء ايضا حاملالمجنونة:
مهلا هل هي حامل منكالمجنونة:
يونغي هل تخونني-تم حظر جهة الاتصال-
تنهد ليغمض عينيه بغية النوم لولا ضوء الليزر الذي كان يسلط على نافذته مباشرة ناحية وجهه..
"مجنونة"
تنهد ليضع الغطاء على وجهه متجاهلا ارتطام بعض الاجسام الصلبة بنافذة منزله..أحجار ربما--
"اووه يونغي..مبارك لك"
ابتسمت الجارة العجوز بالمنزل المقابل بعد أن خرج من منزل"مبارك لأجل ماذا!؟"
رفم حاجبيه باستنكار"أيغوو..هذا الطفل الخجول..حسنا لاتقلق لن أحرجك أكثر"
ابتسمت بعد ان توجهت لباب منزلها"اووه مرحبا شوقا..مبارك يا صديقي"
ابتسم احد الشباب بعد ان القى التحية"لقد ذهبت يوجي بالفعل"
تكلمت الجارة التي كانت تلقي نظرة من النافدة..يمسها الجميع بالمخابرات كونها أكثر الفضوليين بالحي..واكثر من ينشر الاخبار ايضا.."مامشكلة الناس بهذا الحي لماذا يتصرفون بغرابة"
نظرات الجيران كانت اكثر ما يربكه لدرجة شك في ملابسه ان كان يرتديها ام لا..--
"هااي يا صاح..مبارك لك""أخبرتك ألاتعجبي به.."
تكلمت احدى الفتيات مع زميلتها
أنت تقرأ
القاصف و المجنونة
Fiksi Penggemarاكثر من أصدقاء لكننا لم نكن ابدا بالأحباء.. "كالقرد تقفز دون اهتمام..كالغبية لاتفكر قبل الكلام وكالمجنون توقعنا بالمصائب على الدوام..صديقة طفولتي المجنونة تلك" "وبكل صدق مشاعر اعترفت بحبي منتظرة القبل والاحضان لكنه قصف جبهتي ذاك الغبي الوسيم ذو العي...