"أيِاكَ انّ تَظِن أَنَك الوَحيِد الذَيِ يُعانَي،فَذلِك مِنّ قَمِة الغَبِاء"البَارِت الخَامِس عَشِر.
꒷꒥꒷꒷꒥꒷꒥꒷꒷꒥꒷꒷꒷꒥꒷꒷꒥
"مالذي تفعله هنا بحق الجحيم؟".
اردفت يون بغضب خفيف فقد قام بإخافتها
عندما استدارات و وجدته بهذه الحالة."لقد كنت اريد..".
اردف بيومقيو بتعلثم فقد نسي لما اتى الى هنا اصلاً."تريد ماذا؟،ماذا عن اللحم؟".
اردفت يون بهلع عندما تذكرت انه المسؤول عن المشواة."لا لم يحترق،سوبين تولى امر المشواة بدلاً عني".
اردف بيومقيو ليهدئ من الروع الاخرى.لتتنهد يون براحة و تكمل غسل اخر الاواني التي بقيت
لها ليعم الصمت المكان.كانت متوترة بالفعل لأنه سمعها و بدون سبب بينما الاخر
كان متوتر ايضاً إذ كان قلقاً من انه اغضبها.بقيا على هذا الحال لمدة بسيطة من الزمن،هي تغسل
الاواني وهو لا يزال في مكانه لم يتزحزح."صوتك جميل".
اردف بيومقيو كاسراً حاجز الصمت الذي
دار بينهما بنبرته العميقة التي تجعل قلب الاخرى يود مفارقة
قفصها الصدري."ش..شكراً،على ما اظن".
اردف يون متعلثمتاً في الاجابة في البداية.يشعر الاخر بفضول قاتل الان،يريد معرفة قصتها و لما
تعيش مع اخيها فحسب،لكن ما يمنعه عن السؤال خوفه من
جرح مشاعرها و الوقوف الى وتر حساس.و ليس لديه ما يقوله ان حدث و سألته نفس السؤال.
"تشعر بالفضول حول أهلي؟".
اردفت يون مخرجتاً الاخر من شروده
لتتشكل ملامح فزعة على وجهه."كيف عرفتِ؟".
ادرف بصدمة."لقد حزرت،كما ان فضولك يكاد يكون واضح
بسبب ملامح وجهك".
اردف يون ممازحتاً الاخر ليقهقه بخفة."اذاً..".
اردف بيومقيو مسترسلاً."ها قد انتهيت،لنتمشى بينما اخبرك بالقصة
يبدو ان البقية سيتأخرون في تجهيز الطعام".
اردفت يون نافضتاً يديها."اغبياء".
اردف بيومقيو حالما لمح البقية و هم
يتشجارون ليفهم ما كانت تقصد الاخرى.لترسم يون اول خطواتها مغادرتاً الكوخ الذي يضعون فيه
الصحون و المغسلة و حقائبهم و اشياء اخرى من
احتياجاتهم.
أنت تقرأ
.حَقيِقتي|𝒎𝒚 𝒕𝒓𝒖𝒕𝒉-
Ação[ مُـكتـملـة ]. -القَصة لا تدور حِول بَطل،مُدللّ وَالِديه،رَئيِس عَصابَة مَافيِا،هَو أعمقّ مِن هَذا. "المَثاليِة؟،هَي قَنِاع فَحِسب،يِختبَئ خَلِفه شَخِص مُحِطمْ إِلَى أَشِلَاء". "هذهِ مُزحِة؟،هَذا زَي تَنكِر لِلهالويِن؟". -و القَصة لَا تَدِور حَول...