" لَـا يوجَـد ما يُسمى شخَـصيـة رئيسـية و شخصـيات ثَـانوية فَـكُل أنَـسان شخصـية رئيسـية ، لَـكِـن في كَـتابه الخَـاص ".البَـارت السَـابِـع و العـشرون.
﹀﹀﹀﹀﹀﹀﹀﹀﹀
و لم يـشعر تالياً الا بِـتلك السكـين التـي أخترقـت صدره.
اتسعت عينيه دهشتاً عندما أبتعد و وجد يون قد غرزت تلك
السكين مكان قلبـه.و قد شعر بطاقته تُسلب مجدداً و دوار.
" رغم فقداني لهذا الكم من الدماء ، أستعملت قدرة تحكمي لِأمنحك حـادث موت دَرامي مَـثالي ، عليك أن تكون شاكراً ".
اردف فيريد بضعف." ما بال هذهِ الملامح بومقيو ؟ ، ظننت أنك ستكون سعيداً
لموتك على يد أكثر من تحب ".
سخر فيريد الذي ارخى رأسه على الارضية و قد أعطى الأذن
لنفسه بفقدان الوعي بعدما أنتقم من خصمه الذي احدث شر
ضرر فيه.تجاهله و هو يحاول السيطرة على نفسه و عدم فقدان وعيه ، تفاجئ تالياً بِـيون التي أنتزعت السكين من عند صدره ببطئ و حذر وهي تردد بخوف:
" أسفة بومقيو ، أنا أسفة ".يون تمتلك فوبيا من الدماء ، و تخاف الاقتراب من أي جرح
و الأن هي تحاول أخراج السكين بدون أن تألمه بيديها المرتجفتين." لم أمتلك الوقت لتنبيهك عندما رفع يده نحوي ، أنا غبية ".
أسترسلت لَـوم نفسها.لم يُـردها أن تلوم نفسها ، هي لم تفعل شيئـاً.
كانت الضحية طوال الوقت.لكنه غير قادر على الكلام هو يشعر بالتعب و لا يستطيع
ترتيب كلامه حتى.بدأ يبتعد رويداً فأخـر عنها لينزل تالياً و يستلقي
على الارض مستنداً بِـظهره على حائط بينما تساعده يون
القلقة لكي لا يخشى عليه و يقع مُرتطماً و يتإذى." لا تستطيع أصلاح الجرح ؟ ، أستعمل قوة شفائك ارجوك ".
أردفت يون و قد بدأت دموعها تنزل ثانية.قد كان هذا هو أكثر يوم بكت فيه طوال حياتها.
" بومقيو أرجوك أمـرني بفعل شيء يساعدك ، لن أبقى
ساكنة أراقبك تمـوت بعدما أنقذتني ".
أردفت و قد كانت نبرة صوتها اشبه بالصراخ بعدمت
انقطعت رابطة جأشها." كُل هذا بسببي ".
أردفت يون بواحداً خافت هذه المرة ليقاطعها شعورها
بِـكف الآخر الذي تموضع على وجنتها و الذي جعلها تجفل.
أنت تقرأ
.حَقيِقتي|𝒎𝒚 𝒕𝒓𝒖𝒕𝒉-
Aksiyon[ مُـكتـملـة ]. -القَصة لا تدور حِول بَطل،مُدللّ وَالِديه،رَئيِس عَصابَة مَافيِا،هَو أعمقّ مِن هَذا. "المَثاليِة؟،هَي قَنِاع فَحِسب،يِختبَئ خَلِفه شَخِص مُحِطمْ إِلَى أَشِلَاء". "هذهِ مُزحِة؟،هَذا زَي تَنكِر لِلهالويِن؟". -و القَصة لَا تَدِور حَول...