الجزء الأول
بقلمزهراء الزيدي
🥀"احلى ذكريات"🥀
"لين راغب"
عزيزتي بلش وقت رن الجرس حتى الكل يصحى..احتفالية..امس كانت متعبه للجميع اعرف..لكن كل شي بثوابه..عند الرب..وهمه اطفال كل ذنبهم اجو لهذي الدنيا وميعرفون لا أم و لا أب ..
فمن واجبنا..بالكنيسة..نحتضنهم ونضيف جانب من الفرح..لگلوبهم،،،
اكيد أمي "أوراس"
اني من انسق الاحتفاليه مااعتبر..هذا الشي واجب واكون مستمتعه من اشوف البسمه بوجه كل واحد منهم،،،
باركك الرب،،، كلكم متعاونين ومتفانين بعملكم واني اعتبركم بناتي الي ماولدتهم،،،
وفي احد مناطق بغداد القديمة،،
وهناك بالتحديد يم شجرة الكالبتوس الي على الرصيف والي تميل على سياجنا ..يكون بيت.. "الياس نعمه" ابو "زينه "
بيتنا الي ماشفت احلى منه ولا اجمل من الذكريات الي بين جدرانه..
بكل مكان منه الي ذكرى حتى اصوات العصافير من تحط وتطير على الاشجار ترن بعقلي مثل تعويذه مخدره ..تعيدني لذاك الماضي الجميل،،،
كان البيت واسع والسياج ناصي يكون مقسوم نصفين نص طابوگ والنص الاعلى يكون قضبان حديديه مزخرفه..ومصبوغه باللون البيجي والزيتوني ...والباب مو عالي بمستوى السياج مقطع بخطوط عرض مدموجه وبينها فراغات قليله..
والممر يكون بالوسط وتتسلق عليه اوراق العنب،وتفيّ بظلالها باب الدخول للبيت،،،
وعلى الجانبين حديقة ابويه العزيزه عليه..فهو الي مهتم بيها وظيفته اليوميه العصر سگي وتقليم الاشجار ..
محوطه من جانب السياج باشجار الرمان وشتلات يسميها هو حسب مزاجه ترافه وعطر وردها فواح ويوصل لأخر الشارع ترافه تحتاج عنايه دائمه ودقه،،،
واربع نخلات بكل صيفيه يصعد على الدرج الخشب ويحوي رطبهن،،،
وبالوسط يم النافوره انواع الورد الي تفنن بتنسيقه..
والجانب الثاني على شكل الواح مزروع بيها خضره ريحان، وكرفس، ورشاد،،،
هذي الحديقه يعتبرها حبيبته من بعد امي اكيد،،،
داخل البيت يتكون من الاستقبال والهول..او الصاله حاليا..والمطبخ وبجانبه غرفه نسميه المطعم بداخله يكون ميز الطعام والثلاجه والمجمده،،،ومن جانب الدرج المصمم على نظام قبل من طابوگ ومصبوب ومصبوغ درجه بيضه ودرجه سوده،،،
من كنا زغار اني وايليا مكنا ننزل على الدرجات لا نتسابق اني ويا ونتزحلق على سياجه،،،
أنت تقرأ
كلمات الحب تكفيني
Truyện Ngắnأيتها البريئة بالملامحِ، الطفولية بالصفات دعيني اتأمل وجهًا طالما كان أجمل أحلامي رؤياه وأسرقُ منهُ ملامحهُ لِأسمح ليدي بأن تنحت رسمًا يبقى قريبًا مني ولا أنساه أني بقربي منكِ يكمنُ خوفٌ لمصيرٍ مااقساه فهنا دمعي وهنا ضحكات مسروقه وهنا صمتي وهنا...