البارت السابع
بقلم
زهراء الزيدي
🥀"استحق العقاب"🥀
باسم..🥀
حبيت بنت عمي..الي تزغرني ب ٨ سنوات،،
كانت مثل الورده الي زارعها بأيدي واتابع نموها بكل مراحلها،،،
وبكل يوم تكبر يزيد تعلقي اكثر ،،،
تعلقت لكن بقيت كاتم اي خطوه تبين هذا الشي،،
على مدى سنين،،
كل شي يسعدها اجيبه الها وهي تفرح باشياء بسيطه،،،
بالعب اني الخسران حتى هي الي تربح..
بالتدريس افضلها على نفسي اذا احتاجت مساعده..
صح دراستي كانت صعبه..وتحتاج وكت..لكن لازم افسح مجال واروح لبيتهم ..
واكون موجود اذا طلب مساعده بدرس صعب او اي شي منها حتى انفذه..
مرت ايام وتخرجت من كلية الهندسه وتخصصت بقسم الكهرباء ومن خلصت كل الواجبات المستحقه وتم تعييني شفت صار الوكت المناسب حتى اتقدم بالخطوه المؤجله..
لكن لازم اسألها..
احساسي يكول هي تحبني..وتفرح من تشوفني..وتميل اليه اكثر من محمد وحتى اكثر من اختها...
لكن لازم اتاكد هذي اللهفه..الي اشوفها..شنو..
تبادلني..الحب..لو هي تتصرف على طبيعتها ،،
بقيت ساكت الى ان تخرجت..وهي صارت اكثر نضج وعي..خفت لتروح من ايدي
وباهتمامها..البسيط والعفوي من اوصل يمها..خلتني..اتشجع..واسالها عن مشاعرها،،
كم مره اجمع قوتي واريد اطرح سؤالي..
تبقى تراوغني مثل الاطفال..
وارجع اسكت..واكول..مااتجرأ لاتنفر مني..
وبيوم لازم اصير اقوى لان ردت افاتح اهلي بموضوع زواجي منها..
واجيت سألتها..
وياريتني ماسائل ومبقيها شي ثمين امتع نظري بي واشوف سعادتي بضحكاتها..
جاوبتني برهبه وفزع..
وقطعت كل امالي..
حسيت بصفعه اجتني..وماكنت محسب حسابها..
كل النظرات البريئه الي حبيتها..والحركات العفويه الي انتظر امتلكها راحت من ايدي..
وخلص لهنا ولازم اوكف السعي الها..
واني مو من النوع الي يجبر الشخص على مبادلة المشاعر..
بقيت حبها بگلبي....وحاولت اعتبره ذكرى حلوه..

أنت تقرأ
كلمات الحب تكفيني
Kurzgeschichtenأيتها البريئة بالملامحِ، الطفولية بالصفات دعيني اتأمل وجهًا طالما كان أجمل أحلامي رؤياه وأسرقُ منهُ ملامحهُ لِأسمح ليدي بأن تنحت رسمًا يبقى قريبًا مني ولا أنساه أني بقربي منكِ يكمنُ خوفٌ لمصيرٍ مااقساه فهنا دمعي وهنا ضحكات مسروقه وهنا صمتي وهنا...