العناوين تبتدع النصَّ
والرُّكح يصبح شخص الممثل
والعابرون يهيمون في المرفأ المستحيل
كنت في آخر الشوطِ سيفاً
قتولاً
وفي أول الشوط كنت القتيل
نتبادل ادوارنا
كنتُ أو كنتَ
كلانا جسد واحد
قاتل وقتيل
جسدٌ قدَّ نصفين
لا فرق
في مسرح العبث المعاصر
بين الفصام
وبين الفصول
......
Finish
رأيكم؟
الله سيختبرنا بكل شيء
إياك والظن أن الظالم لن يصبح مظلوماً يوماً๔. งīгใ 💜

أنت تقرأ
سلسلة أرواح عارية
Puisiكتاب فيه اكتب خواطر قلبي، أحببت مشاركتكم محتواه الراقي اتمنى أن ينال اعجابكم