عبث

37 6 14
                                    

العناوين تبتدع النصَّ

والرُّكح يصبح شخص الممثل

والعابرون يهيمون في المرفأ المستحيل

كنت في آخر الشوطِ سيفاً

قتولاً

وفي أول الشوط كنت القتيل

نتبادل ادوارنا

كنتُ أو كنتَ

كلانا جسد واحد

قاتل وقتيل

جسدٌ قدَّ نصفين

لا فرق

في مسرح العبث المعاصر

بين الفصام

وبين الفصول

......

Finish

رأيكم؟

الله سيختبرنا بكل شيء
إياك والظن أن الظالم لن يصبح مظلوماً يوماً


๔. งīгใ  💜

سلسلة أرواح عارية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن