.0.

525 48 32
                                    


.
.
.

بينما كنتُ لامبالياً، أنا الآن أغرقُ بالندم، بغرفةٍ يحفُها البياض، ولا أستطيعُ محوَ ما فعلتُه أو العودة بالزمن.

أنا لستُ واثقاً من ضروريةِ بقائي على قيدِ الحياة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الإهداء :

للندم الذي لا ينفكُ عن مُرافقَتي، وللتساؤلاتِ التي تملأُوني وتفيضُ مني، سأغدو حُراً يوماً ما.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يَومِياتْ هي أول قصة قصيرة لي،
وبتكون عبارة عن رسائل، وبس مدري ايش اقول؟🚶‍♀️

.........

يَومِياتْ. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن