.
.
.بينما كنتُ لامبالياً، أنا الآن أغرقُ بالندم، بغرفةٍ يحفُها البياض، ولا أستطيعُ محوَ ما فعلتُه أو العودة بالزمن.
أنا لستُ واثقاً من ضروريةِ بقائي على قيدِ الحياة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الإهداء :
للندم الذي لا ينفكُ عن مُرافقَتي، وللتساؤلاتِ التي تملأُوني وتفيضُ مني، سأغدو حُراً يوماً ما.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يَومِياتْ هي أول قصة قصيرة لي،
وبتكون عبارة عن رسائل، وبس مدري ايش اقول؟🚶♀️.........
أنت تقرأ
يَومِياتْ.
Short Storyالآن وبما أنني في الثامن والعشرين من عُمري، لديّ الكثير لأندم عليه، ولا يسعُني سوى الكتابة عنه. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة قصيرة.