بقات مكمشا كتبكي غتخنق بلبكا حتى سمعات الباب تحل عليها بالجهد هنا صافي بلا متعلي وجها عرفاتو باها مجات فين تشوف فيه حتى كان شعرها طار من بلاصتو
أحمد الأب : وليتي قحبا ها كتخرجي ليا مع الزامل فخر يامي تشوهين فالحومة اليوم غندفنك بيدي وتشي حد مغيجيب ليك لخبار
ندرا : هئ هئ هئ با هئهئ با (كتنخصص)
أحمد ردخها مع لرض : سكتي أبنت لحرام انا مبات حد
حيد السمطة وبقا عليها بالضرب هي كل شحطة كتجي فيها كتغوت من حر الألم فين ما كتجي الصمط كيتوش الدم لواحد الدرجة كبيرا حتى باح صوتها ومبقاش كيتسمع صوتها
اما أحمد فكيضرب أيلهت اكلمة وحدا لي كيقول هي "بنت لحرام"
اما حنان فخافت تقرب ليه وتجي فيها شي شحط حتى شافت ندرا سكتات ومكيطلعش صوتها عاد قربات ليه شداتو من كتفو كتحاول تبعدو خافت ليقتلها
حنان كتجر فيه : عافك أ أحمد برك عليها صافي هحنا غنلقاو حل عافك راك غتقتلها طلق الله يهديك على قبلي عافك
بست وستين كشيفة قدرات تفكها منو لاح السمطة وخرج للكلوار وخا هكاك مبرداتش ليه وحنان كلسات لرض حتى شافتو مشا جيهت للكوزينة بقات متبعة ليه العين حتى شافتو خارج بموس وهي تضرب ففخادها أوقفات تبعاتو تفك إلى بقى ميتفاك
اما ندرا فناضت تجمع راسها من لرض مع وقفات ودموع شلال من عنيها جات تسد الباب باش تبدل عليها ديك البيجامة لي تشركات عليها وهي تشوفو داخل وفيدي موس فتحات عنيها على جهدهم وشدات فالباب اللون تخطف من وجها وقنانفها خضارو من الخلعة ولاو كيترعدو كان غيوصل ليها وهي توقف ليه حنان حدا الباب
حنان كتبكي : العار أ أحمد لما رمي داك الموس هالعار هئ هئ
أحمد كيدفعها : بعدي أهاد لمرا قبل منغلط فيك كيدي نقتلها حيدي (بلغرات)
حنان: على قبلي هئ هانتا أجي معايا نهضرو ونفكو حريرتها بلا مترصخ يديك فيها هالعار هئ
أحمد رما الموس : والله يايماك يتنسلخك بقاي تشوفي فيا باغا تفرجي فيا عدياني واحبابي
حنان هزات الموس ودرباتها بجريا للكوزينة باش تخبعو تما اما أحمد فقرب من ندرا لي صافي مبقاتش قاد توقف كتشوف الموت قدام عنيها ومكتموتش شدها من شعرها وبدا كيضرب ليها راسها مع الباب دالبيت بحال شي حمق وهي من كترت الضرب لي كلات والدم لي خرج منها ولات كتشوف كولشي كيدور ومضبب وحسات بقالبها طقبط عليها للحضة غمضات عنيها وغيبات
أنت تقرأ
قصة ندرا ( الدرجة المغربية)
Historia Cortaقصة رائعة حب غيرة إدمان مرض صدمة خوف زواج فقدان كل هدشي فقصة وحدا وغتعجبكم نتمنا منكم التشجيعات