كلماتك دائما كانت سببا في المي
اﻋﻠﻢ اﻧﻚ ﻟﺴﺖ اﻧﺖ ﻣﻦ اذﻳﺘﻨﻲ اﻧﻤﺎ اﻧﺎ
ﻷﻧﻨﻲ ﺳﻤﺤﺖ ﻟﻨﻔﺴﻲ ان ﺗﺤﺒﻚ وﻣﺎ داﻣﺖ ﻫﺬه اﻟﻨﻔﺲ واﻗﻌﺔ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺐ
ﺳﺘﺴﺘﻤﺮ ﻓﻲ الألم
ﻟﺬا اﻋﺪك ﻟﻦ اﺷﻌﺮ ﺑﺎﻟﻀﻴﻖ ﺑﻌﺪ اﻵن ﻋﻠﻰ ﺷﻲء ﻏﻴﺮ ﻣﻮﺟﻮد ان ﻋﺎدت اﻟﻰ اﻟﻤﺸﺎﻋﺮ اﻟﻲ ﻣﺌﺔ ﻣﺮة
ﺳﺄﺑﻌﺪﻫﺎ ﻣﺌﺔ ﻣﺮة ﺑﻤﺎ اﻧﻚ ﺣﺪﺛﺘﻨﻲ ﺑﻬﺬه اﻟﻄﺮﻳﻘﺔ
ﺑﻤﺎ اﻧﻚ ﻧﻔﻴﺖ وﺟﻮد واﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﺣﺪوﺛﻪ ﻗﺒﻞ ان ﻳﺤﺪث
ﻓﻠﻦ ﻳﺤﺪث اﺑﺪا
اﺛﻖ ان ﻣﺎ اﻛﺘﺒﻪ اﻻن ﻣﻦ وﻋﻮد ﺳﻴﺴﻌﺪك
او رﺑﻤﺎ ﻟﻦ ﻳﺆﺛﺮ ﺑﻚ
رؤﻳﺔ اﻟﻔﺘﺎة اﻟﺘﻲ ﺗﺮﻳﺪ اﺳﻨﺎد راﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻚ
رﻏﺒﺘﻚ ﻓﻲ اﻟﺒﻘﺎء ﻣﻌﻬﺎ وﺣﺒﻚ اﻟﺬي ﻻ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﻟﻬﺎ
اﻛﺮﻫﻬﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎ
اﻟﻤﺆﻟﻢ اﻧﻨﻲ ﻟﻢ اﺗﻤﻜﻦ ﻣﻦ اﻟﺒﻜﺎء ﻛﻤﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣرة
فقط غضبت بشدة
على حماقتي وتأملاتي
اريد التوقف عن هذا الحب .. أرجوك
قضيت الليل احدث الله عنك
ﻛﻨﺖ ﻓﻘﻂ ﻏﺎﺿﺒﺔ ﻻ ادري ﻣﺎ اﻗﻮل ﻛﻨﺖ اﻃﻠﺐ منه
ان ﻳﻨﺰع ﻫﺬا اﻟﺤﺐ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻲ ﻓﻬﻮ ﻳﻌﻠﻢ اﻧﻨﻲ ﻟﻢ ارده ﻣﻨﺬ اﻟﺒﺪاﻳﺔ
ﻟﻢ ارد اﻻﻋﺘﺮاض ﻟﻜﻨﻨﻲ ﻓﻜﺮت ﻳﺎ اﻟﻬﻲ
أﻫﺬا اﻟﺤﺐ ﻟﺸﺨﺺ ﻻ ﻳﺤﺒﻨﻲ ﻋﻘﻮﺑﺔ ﻟﻲ ؟
ﺛﻢ بكيت
اﻗﺘﺮﺑﺖ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﻋﺎﻣﻲ اﻟﺪراﺳﻲ اﻻول ﻟﻢ ﻳﺘﺒﻘﻰ ﺳﻮا اﻻﻣﺘﺤﺎﻧﺎت ﻟﺴﺖ ادري ﻣﺎ ﺗﺨﺒﺌﻪ ﻟﻲ اﻻﻳﺎم
ﻟﻜﻨﻨﻲ ﻣﺆﻣﻨﺔ اﻧﻪ ﺳﻴﻜﻮن اﻻﻓﻀﻞ ﻟﻲ
ﻓﻘﻂ اردت ان ﺗﻌﻠﻢ ..
لقد ﺣﻞ ﺷﻬﺮ رﻣﻀﺎن اﻟﻤﺒﺎرك
ﻟﻢ ارد ﻓﻲ اﻟﺒﺪاﻳﺔ ان اﻫﻨﺌﻚ .. ﻟﻜﻦ ادرﻛﺖ ان اﻟﺘﻬﻨﺌﺔ
ﻣﺎ ﻫﻲ اﻻ اﺣﺘﺮام ﻟﻤﺎ ﻗﺪ ﻛﺎن ﺑﻴﻨﻨﺎ ﺳﺎﺑﻘﺎ ﻣﻦ ﺻﺪاﻗﺔ
وان ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺸﻬﺮ ﻋﻠﻲ ﻓﻘﻂ ان اﻧﻬﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﺗﺠﺎﻫﻚ ﻟﺬا ﻫﺬه ﺧﻄﻮة اوﻟﻰ ﻧﺤﻮ ذﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ اﻣﻞ ﺳﻌﺪت ﺑﺮدك ﺟﺪا ﻟﻜﻦ ﺳﻌﺎدﺗﻲ ﺣﻴﻨﻬﺎ اﻋﻤﺘﻨﻲ
ﻓﻠﻢ اﺳﺘﻄﻊ اﻟﺮد ﻛﻤﺎ ﻳﻨﺒﻐﻲ اﻧﻲ ﺧﺠﻠﺔ ﺑﻌﺾ اﻟﺸﻲء ﻣﻦ ذﻟﻚ
اﺗﻤﻨﻰ ان ﺗﺒﻘﻰ ﺑﺨﻴﺮ وان ﻳﻌﻮد رﻣﻀﺎن ﻋﻠﻴﻚ ﻛﻞ ﻋﺎم ﻣﻊ ﻣﻦ ﺗﺤﺒﻬﻢ
ﺣﺘﻰ وان ﻟﻢ اﻛﻦ ﻣﻦ ﺿﻤﻨﻬم
على الرغم من قولي ذلك عن هذه التهنئة
الا انني فقط اريد ابعاد شعور الندم الذي يراودني
لأنني استسلمت امام نفسي وذهبت اليك
أنت تقرأ
حب وحيد لقلب بعيد ( بين الأردن وكندا )
Romanceتتقاطع طرق شاب يعمل في كندا وفتاة تسير نحو احلامها في الاردن صدفة لتنتج تلك الصدفة احداث هذه القصة .. ملاحظة: قصة حقيقية مكتملة
