⁦⛱️⁩البارت الثاني ⁦⛱️⁩

77 6 9
                                    

🎆 🎆 ⁦✍️⁩الكاتبة سلمى ⁦✍️⁩ 🎆 🎆

🌠💫رواية احببتها بنقابها ⁦🌠💫
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

⁦⚱️⁩⁦⚱️⁩.⁦✏️⁩ ️⁩ومن تقتو الزايدة ما محتاجش لبوديكار للحماية
كان غادي بسرعة 216 سمع تيلي ديالو صونا ضور راسو بغا يجبدو من المونطو حيت فاش دخل لوطو حطو ف جنبو يالله بغا يقول

عبد الرحمان: الو ..............كيشوف قدامو البنت جايا و بسرعة بغا يحبس الفران لقاه تقطع حيت غادي بسرعة خيالية و الفران تقطع نتيجة السرعة واحتكاكو مع الارض زائد ميقدرش يحبس حيت فاش يحبس غادي يكون دخل فيها وفاتها لهيه زاد تصدم كلاكصونا عليها باش تبعد مي بقات ف بلاصتها وحتى حد ما جرها باش يتفاداها ضور البنوات تااع لولطو و لكن. فات الفوت و ضربها و ولوطو تخبطات مع طريطوار ما اهتمش ليها وهبط كيجري يشوف البنت لقا كل شي تجمع حداها مشا بدا كيدفع فيهم و كيغوت عليهم باش يبعدو دفعهم عليها وخنز فيهم غير هاديك التخنزيرة طيحات النص و بعدو منو مشا بالجرا عندها و تحنا ݣلس على ركابيه هز ليها راسها و حطو فوق فخضو بغا يزول ليها النقاب و هي تحبسوو فاش شدات ليه على ايدو و ضغطات عليها

تسنيم : ل ل لا مت ت ت حديوش ع ع ع فاك واخا ننننعرف ننموت ببيه. استرني. عفااك ( لا متحيدوش واخا نعرف نموت بيه. استرني. عفاك )

مافهمش عليها..... كيفاش استرني..... شاف فيها بٱستفهام .. شيرات بإيدها على رجليها باش يغطيهم ليها هبط ايديه و غطاهم ليها حتى بدات كتقيا ف الدم من فمها و نيفها و راسها دايز بالدم

تسنيم : ع ع ع ندي ع ع ع ائلة وححححدة خ خ دامة عليهم بالله علليك امي و ووو خوووتاتي ف رقبتك

( عندي عائلة وحدة خدامة عليهم بالله عليك امي و خواتاتي ف رقبتك )
عبد الرحمان بهدوء : غير تكالماي و صبري معايا اوك ونتي غادي تشوفي عائلتك مرة أخرى
حركات راسها بطاعة و طلقات ايديها
بقات فيهم و اكتر فاش شافوها هزات صبعها كتبغي تشهد و تعاود الشهادة ما مرة ما زوج و عبد الرحمان كيعرف يتصرف ف المواقف الحرجة بسرعة هزها بزربة ف إيديه من دون ما يحركها و دخلها لوطو لي تبغجات من القدام مااتهمتش و كسيراااا حيت لا بقا كيتسنا ف لومبيلونص ماغادي توصل حتى يدي مو الأمانة امانتو اتاصل بالكلينيك وقاليهم يوجدو ناقلة ليها بسرعة مكملش 15 دقيقة وقف و فرانا حتى تحكو الروايض مع لارض هزها و جاو الفرمليات كيجريو وهي كطلب فيه بعينيها باش ميوشفهاش راجل ..

آه ا تسنيم كيف كنتي وكيف وليتي الحياة كتخبي بزااف و معارفينش اش غادي يوقع من هنا لغد و ديما عندنا هذاك التخوف من المستقبل. ما عارفين واش غادي نبقاو حيين ولا نموتو ولا توقع شي حاجة اكتر كيف تسنيم خارجة من المسجد شكون كان يقول غادي يوقع ليها هادشي كامل و شكون قال غادي تشوف الموت ف عينيها

احببتها بنقابها  ( متوقفة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن