Part 11

1.6K 94 7
                                    

enjoy ✨
.
.

اطبق شفتيه على شفتيها مما سبب اندهاشها
وتوقفها عن البكاء على الفور
ابتعد عنها مردفاً " لقد حذرتك "
دفعته من جانبها تبحلق به دون استيعاب " م ما الذي فعلته الان كيف تجرؤ!" صرخت نهاية كلامها تضع يدها فوق شفتيها بإندهاش تام تسلل الذنب الى قلبها
تشعر انها خائنة
" فقط اذهب " اردفت دون ان تنظر اليه
" حسنا لطيفتي تصبحين على خير " كانت عينيه تجول بملامحها الضائعة رجفة يدها وعينيها المعلقة على ذرات الهواء
انها ليست اول مرة ولا ثاني مرة حتى هذه المرة الثالثة التي يقبلها بها لما رد الفعل مغاير هذه المرة
لما بالمرات السابقة لم تعارضه كما فعلت الان
دخلو الى غرفهم وراسهم فقط مشغول بالتفكير
تشعر بإختفاء الاكسجين من رئتها لا تسطتيع التنفس بصورة جيدة
لما؟ لما تمادى جونغكوك الى هذا الحد وتصرف كأنه شيء اعتيادي بينهم
لما عليه ان يضعها بهذه الدوامة ماذا عن جيمين؟
كانت تنظر السقف بشرود كل شيء يحدث معها يجعل من الحمل التي تحمله فوق اكتافها اثقل قوست شفتيها لتتشكل الدموع على حواف عينيها تنتظر اذن للهطول حصلت عليه عندما بدأت تشهق بخفة وبعدها بدأت بالبكاء بشده
"لو كنت هنا اظن ان حياتي ستكون افضل لما ذهبت "
ثم انحنت عن السرير وجلبت صندوقها القديم واخرجت منه العقد

اطبق شفتيه على شفتيها مما سبب اندهاشها وتوقفها عن البكاء على الفور ابتعد عنها مردفاً  " لقد حذرتك " دفعته من جانبها تبحلق به دون استيعاب " م ما الذي فعلته الان كيف تجرؤ!" صرخت نهاية كلامها تضع يدها فوق شفتيها بإندهاش تام تسلل الذنب الى قلبها تشعر ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


" من انت وما لعنتك معي لما تخطر في بالي عندما اشعر بالحيرة بشأن جيمين " اردفت مايا ومازالت تبكي
ولكن نعم كان هناك رجل واقف امام منزلها من هذا الرجل .....

تسللت اشعت الشمس الى غرفة بطلنا تدغدغ عيانه تطالبه بالاستيقاظ
استيقظ كوك بانزعاج من اشعة الشمس نهض من سريره واتجه للخارج فتح الباب وخرج توقع ان مايا ما زالت نائمة ولكنه تفاجا بانها مستيقظة
" يا لما لطيفتي مستيقظة باكرا اليوم "
اردف تزامنا مع معانقتها من الخلف
خافت مايا في البداية لكنها شعرت بالهدوء عندما سمعت صوته انكمشت على ذاتها تبعده عنها بهدوء " فقط لم انم "
استجاب لها عندما ابعدته يشعر بالتعجب منها
" هل ما زلتي خائفة؟ "
" ليس خوف ولكن من هو ما الذي يريده وايضا اشعر بالحيرة بشأن الماضي والتشتت بشأن الحاضر" اردفت بصوت متعب
" حسنا اهدائي هو ان يعود لقد رآني معك اما الشخص القديم فقط تخيليه انه انا " اردف يبتسم لها بهدوء عندما استدارت تطالعه
نظرت الى عمق عينيه لتشعر بشعور غريب يكتسح داخل رأسها ومضات لوجه يشبه هذا الوجه
" حسنا حسنا فقط فالتاكل انت وانا سوف اذهب للخارج قليلا "
اردفت مايا تزامنا مع دخولها الى الغرفه
لم ياكل بسبب انسداد شهيته فجاة لانه غير معتاد على الاكل وحده بدونها
خرجت من غرفتها متجهه للباب الرئيسي
اوقفها صوت ذا الشعر الغرابي بنبرة يملؤها الجدية
" هل انتِ خارجه للتأكد من الرجل ؟"
"لا انا فقط ذاهبه للجامعه كما تعلم نحن سوف نسافر ويجب ان اجلب بعض الاشياء "  اردفت مايا تزامنا مع خروجها وفور خروجها نست سبب خروجها من المنزل
' شكرًا لكِ مايا على تلبية مطلبي الان اعرني هذا الجسد قليلاً '
هي بالفعل ليست ذاهبه لتتحقق من الرجل ولكن ايضا ليست ذاهبه للمتجر هي فقط ذاهبه لمكان يعج بالذكريات مكان يؤلم قلبها

شريك السكن المرح|JJKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن