"ماهذا بحق خالق الجحيم انا فتاه في ال 16 من العمر فقط لما يحدث معي كل هذا لقد سئمت اود الموت ولكني اتراجع في كل مره عن الفكره ربما لأنني اخاف او ما شابه .. لا يهم انا سئمت من تلك الحياه اللعينه"
.............
"تحملت تلك الجبال علي كتفاي، تحملت سنوا...
بعد أسبوع... **** إستيقظت منزعجه علي صوت المنبه الذي لا يكف عن الرنين, أغلقته بيدها بكسل, أمسكت هاتفها لتري ان الساعه اصبحت 7:30AM, لتتسع عيناها ضاربتاً جبينها بكف يدها بخفه, نهضت فورا من علي الفراش, أسرعت في دخول الحمام....
وقفت امام المرآة, فتحت صنبور المياه لتغسل وجهها, شعرت فجأهً بأنها تريد ان تستحم الان, تذكرت الساعه وإن تأخرت اكثر من هذا فيومها سيكون سيئاً لا محال, لكن ايضا لا مشكله في التأخر نصف ساعه صحيح؟...
إنتزعت كل ملابسها من علي جسدها, دخلت إلي المغطس, فتحت صنبور المياه وجلبته علي الدافئه, تلامست المياه بجسدها النحيل....
خرجت من الحمام الذي اصبح كله بخاراً, تضع منشفه علي جسدها واخري علي شعرها لتبدأ بتجفيف شعرها ثم ترتدي ملابسها, أخرجت هذا....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إنتهت من إرتداء ملابسها, نظرت في المرآة, شكلها ليس سيئا, شكلها جميل, إبتسمت لنفسها ثم إقتربت لتضع فرشاة الشعر بين أناملها وتسرح شعرها ثم تتركه منسدلا علي كتفيها ليُبرز أُنوثتها ويعطيها شكلاً جميلا, وضعت احمر شفاة وردي خفيف فقط إكتفت بوضع احمر الشفاة, وضعت العطر الخاص بها لتنتشر رائحته بأرجاء الغرفه, إتجهت قدماها الي الباب بعدما نظرت لنفسها في المرآة نظرة رضا عن شكلها ثم أردفت بكلمات تشجيعٍ لها...
نزلت للأسفل لتجد والدتها مزالت نائمه علي الاريكه من ليلة أمس عندما كانت تشاهد فيلم رعب وغفت علي الاريكه, قبلت وجنتها برقه ثم أمسكت بهاتفها لتنظر الي الساعه لتتسع عيناها, إللهي لقد تأخرت كثيرا, الساعه اصبحت 8:11AM, فتحت المحادثه الخاصه بها وب (كيڤين) لتكتب له, "اين انت الان انا إنتهيت", لتراه رأي رسالتها في غضون دقيقه ليرسل لها, "انا أمام منزلكِ منذ نصف ساعه عزيزتي", قالت لتنظر الي الهاتف بحرج ثم تغلقه وتخرج من المنزل, لتلمحه بنيتاها جالسا علي سيارته يشرب سيجارته ويرتدي هذا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
