🖤1🖤

79 5 8
                                    

هِو بارد قاسٍ.. هِي جميلة حساسةً.. هو لا يعرف الرحمةً!.. هي طيبة و رقيقةٰ
.
.
(مُتٓناقضان) كل ماتحملهُ الكٓلمة من معنىٰ في هذان الشخصانِ

سيبحثُ عنها لينقتقم ويقُتلُها. فهل سيكونُ للقدر رأي اخرٌ؟

الرواية ليس لها علاقة بشخصيات الابطال في الحقيقة
.
.
.
.
.
.
.
تٓستيقضُ المدعوة ب ( كيم ايلان) ذات ال19 عاماً من نومهاِ لتذهب إلى عملها فهي تِعيشُ مع والدها بعد وفاة امها في حادث سير

يلان مالذي تفعلينه سوف يوبخنا المدير"
نطقت صديقتها بالعمل

ايلان وهي تجلس في غرفة المدير على كرسيه
"لا تقلقي لن يكتشف الامر"

تُفتحُ باب الغرفة!
المدير بغضب"ماذا تفعلون هنا"

ايلان بخوف"فقظ مللت من العمل وجأت هنا انا اسفة"

المدير "هل تعلمين أن هذا ثاني يوم لك بالعمل هنا حسناً انتي مطرودة"

ايلان" قلت لك أنني اسفة ولن اعيدها لكنك لا تفهم لست بحاجة للعمل مع عجوز أحمق مثلك"

خرجت من الشركة بينما المدير مصدوم من ردةُ فعلها فهي تبدو كالملاك لكنها جريئة ولا تسمح لأحد بأهانتها أياً كان

" هذه ِ ثالث مرة اطرد فيها من العمل كلهُ بسبب تصرفاتي الحمقاء"

عادت إلى البيت لم تجد والدها اعتقدتهُ في العمل

(في مكانٍ آخر في قصر جيون جونغكوك)
يتكلم في الهاتف"امامك ساعة واحدة أن لم
تجده سأدفنك حياً"
يغلق الهاتف يتجه للأسفل

السيد جيون "هل ستغادر دون أن تقول شيئاً لوالديك مالذي اتوقعه من عاهر مثلك"

جونغكوك بينما يمسك قميص والده
"لو لم تكن والدي لكنت افرغت مسدسي برأسك لا أفهم لما ابقتك امي هنا رغم خيانتك لها عدة مرات أخجل كوني ابناً لك"

السيدة جيون" بني اتركه ارجوك انه لا يستحق أن تلوث يدك بدمائه"

خرج من القصر وهو في قمة غضبه يتجه إلى مقرهُ حيثُ القتل وتجارة المخدرات

في المقر
"سيدي انه هنا "

جونغكوك بينما يخرج مسدسهُ من جيبه
" إذاً انت هو الذي سرق بضاعتنا الجديدة"

" سيدي صدقني أن السيدة مين قالت لي هذا انا لا دخل لي "

"هل إذا قالت لك سيدتك اقتل نفسك ستفعل"

"انها اخر مرة انا ارجوك"

"أخبرني هل تريد الموت ام العيش"

"العيش"
ما إن قالها حتى أتت رصاصة في منتصف جبينهُ اخترقت رأسهُ ليس جيون جونغكوك من تُطلب منه الرحمة. فالذي يريد العيش يقتلهُ والذي يريد الموت يجعله يتمناه ولا يجده!

" ازيلو هذهِ القمامه من أمامي وارمو جثتهُ للكلاب"

ينطلق بسيارتهُ إلى شركتهُ
وهو يقود السيارة رن الهاتف
"نعم ماذا هناك"

"سيدي أن تايهيونغ لقد.. لقد"

"مابه تكلم"

"لقد تعرض لحادث ونحن في مستشفى....."

ما إن سمع بذلك حتى أغلق الهاتف وحول وجهته للمشفى فصديق طفولته الذي يشاركهُ بكل صغيره وكبيره صديقه الوحيد الذي فقط معهُ يكون على طبيعتهُ بين الموت والحياة هناك!!
وصل للمشفى ذهب للغرفة فتح الباب ليجد صديقه موصول بأجهزة كهربائية في غيبوبة و وجهه مغطى بالدماء

الطبيب "عذرا يا سيد ارجو ان تنتضر خار...
لم يكمل كلامه فهو أصبح جثتاً هامدة

جونغكوك بينما يمسك يد تايهيونغ" استيقض ارجوك انا بدونك لا شيء..."

لا رد

" اقسم لك بجروحك الذي تؤلمني أكثر منك بأنني ساجد من فعلها وانتزع قلبهُ من مانه اقسم لك"

" اذهب وجدهُ لي حياً كان أم ميتاً"
قالها لرجلهُ الذي يقف بجانبه

الان هو ضائع! فتايهيونغ الشيء الوحيد الجيد بحياتهُ ماذا سيفعل من بعدهُ.. من هذا الذي فعل فعلته وجنى على نفسهُ؟
لا يعرف ماذا يفعل الان.... عاد إلى قصره وفي وجهه عدة تعابير الغضب.. البرود.. لا يجرأ احد على الاقتراب منه

السيدة جيون "بني ماذا بك"

رحل دون أن ينطق بكلمه فهو الان بوضع يسمع له بقتل كل من أمامه كائناً من كان

دخل غرفته قائلاً لرجالهُ "قاتلوني"
سيفرغ غضبه بهم
لا يعرفون ماذا سيفعلون فأذا نفذو ما قال سيقتلهم وان لم يفعل سيقتلهم ايضا

رنين الهاتف انقذهم
"سيدي لقد وجدنا الفاعل "
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
. 20 كومنت 20 نجمة ينزل البارت الثاني😘🖤🖤

سِوف اقتلكِ اعدُكِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن