☀︎︎ 𝚙𝚊𝚛𝚝 𝟸𝟺 ☀︎︎

12.1K 572 555
                                    






يـوو 🙋🏻‍♀️





فـوتــ'ز & كـومـينـتـ'ز حـبايبـي


لـيتـس چـووو ، هـاڤ فـــن 🍭




___________________________

اسـتـيقظـتُ بـاكِـرا ، اشعُـر بالنـشاط والسـعادة الغـامِـرة !  وهَـل يـا تُـرى وجـههُ الوسـيم هُـو السـبب فـي ذلـك ؟!







لـم ارِد ازعـاجـهُ ... لا استـطيع الافـراطَ بِـهِ واجـعلهُ يستـيقِـظ لـذلـك تركـتهُ نـائِـما وخـرجـتُ بهـدوء ،







توجـهتُ لِـطفـلاي ووجـدتهـما مُـستيقـظان عـلى سـريرهـما ... يبـدو انـهُـما استـيقـظا تـوا ! غـريب فـلازال الوقـتُ بـاكِـرا وهـذا لـيس مِـن عـادتهِـما ،






داعبـتهُـما قـليلا ورأيتُ ابتـسامـتهمـا الخـلابـة ، ايقـنتُ تـوا اننـي اعيـشُ لهـاتـين الابتـسامـتين !










" اومـاا ... هـم "




قـال يـونـچ وهُـوَ يـؤشـر لبـطنِـهِ ، قـهقـهتُ عـلى عُـبوسـه اللـطيف وهُـو يمـد ذلـك الاصـبع الصغـير لبطنِـه ... آه انـهُ جـائِـع






" وَ .. جــان ! "







" أمـرُكـما مـلاكـاي "

فـتحتُ لـهما ذراعـاي لاحـملهـما ... بَـدى ثـقيـلان لوهـلة ! هـل هُـما يكـبران بهـذه السُـرعـة ؟!







وضعتُـهما ارضـا فـي المـطبخ وبدأتُ بتحـضير الفُـطور بسـرعة قـبل استـيقاظ يـونـغي ، اردتُ ان يـكون جـاهِـزا لكـي لا يُـضطَـر للانتـظار ،







لـكن ويـالَ سـوءِ حـظي لـقد استـيقظ! مـا بهـم مُـبكـرون فـي هذا اليـوم ...







جـاء الـي وعانـقني مِـن الخـلف بعـد ان قَـبَّـل الاطفـال ،

" جـيمـين ، طـرأ لـي عـمل بشـكلٍ عاجِـل ، وعـلي الذهـاب "








" لـكن ! انـت وعدتنـي !! "






" آسِـف حـقا صغـيري ، ثُـم انـك تبـدو بخـير ، هـل خـدعتنـي ايهـا اللـطيف ؟! "








" يـونـي .. ابـقى.. ارجـوك "

نـطقتُ بشهـقات خـفيفـة والدمـوع تتجـمع بعـيناي كَـطِـفلٍ صغـير يأبـى ان يتـرك ابـاه يذهـب !








☽بـِلَـيْلـة واحـدة || in one night ☾حيث تعيش القصص. اكتشف الآن