☀︎︎ 𝚙𝚊𝚛𝚝 𝟸𝟻 ☀︎︎

13.3K 536 371
                                    






يــو 🙋🏻‍♀️


فـوتـ'ز & كـومـينـتـ'ز حـبايبـي !



تنـبيه : بـارت +١٨

__________________________


ذَهَـب مُـجـددا للـعَـمل اليـوم ، مـررنا بنـفس المـوقف الـذي افعـلهُ انـا دائِـما حـين ذهـابِـه ... صَـرَخَ قـليلا وذَهَـبَ دون ان يُـراضيـني !








ذَهَـب بغـضبـهِ لبـكائـي حـين يخـرُج ، انـا حـقا لـم اعتَـد علـى حـياتـنا الجـديدة بعـد ...






لـم اتأقـلَـم جـيدا بعـد ...!










وصـباحٌ آخـر أُنتُـزِعَ بسـبب طُفـوليتـي المُـفرطـة ، لكـن عـليـه ان يتحـمل ! الـستُ زوجـه ؟!











إنقـضـى النهـارُ بهُـدوء ، جـان ويـونچ كـانا بمـزاج جـيد ممـا ساعـدني عـلى تمـالُـك نـفسـي ،









عـادَ يـونـغي مِـن عمـلِـهِ مُـبكـرا كـما وعـدنـي ، لكـنهُ لـم يجـلس معـنا حـين اعـددتُ الـطعام وتجـاهلنـي طَـوالَ الوقـت ،








هـل مـلِـلَ مـني ؟! هـل ازعـجتهُ لهـذه الدرجـة ؟!









اطعـمتُ ابـناي وساعـدتهمـا في الخُـلود للنـوم ، يـونـغي لـم يخـرُج مِـن الغرفـة مُـنذُ ان عـاد !








فـتحتُ البـابَ ودخـلتُ للغـرفة ويبـدو انـهُ يـأخـذُ حـمامـا سـريـعا ... اريـد التحـدث مـعهُ ، مُـلامـسته والتقـرب منـه ، انـا اشـتاقُ اليــه !








لا استـطيع تحـمُّـل هـذا التجـاهُـل !









خـرَجَ مُـرتديـا مـلابِـس النـوم ، كـان يُـجـفف شعـرهُ بيـنما ينـظُـر الي مُـنتظرا ان اتحـدث لانـي قاطعـتُ طريـقـهُ ،







" يـ..يـونـي .. آسِــف "









" انـت دائـما آسِـف جـيمين ، مـتى لـم تـكُـن ؟ "








بُـرودهِ فـي الرد ، نـطق اسمـي كامِـلا دون يـاء تمـلكِـهِ التـي يُـضيفـها دائـما ، وعيـناه التـي تنـظر بجـفاء لـي قـد آلمتـني بحـق !








" لـ.. لـم تتحـدث .. هكـذا ؟ "









" جـيمـين ، لسـتُ بحـالة جـيدة لاستـقبال بُـكائـك مجـددا ! اذهـب ونَـم "








☽بـِلَـيْلـة واحـدة || in one night ☾حيث تعيش القصص. اكتشف الآن