تعريف

2.2K 62 18
                                    

دخلت الى الملهى تطرق الأرضية بكعبها و تمشي بكل تقة و اغراء و تمايل توبها الخفيف الدي لا يغطي شئ من جسمها الأسمر المثير و انسياب شعرها الطويل بكل انوثة على ضهرها العاري ولم تخفى عنها ابتسامتها الماكرة و المغرية بسبب كترة العاهرين الدين يأكلونها بعينيهم فقط نضرة من عينيها العسلية تجعلهم ينتصبون فورا:
"تبا حفنة من المخنثين "
وضحكت فقط عند طلوعها للمنصة توقفت الأنضار عليها و تغيرت الموسيقى لأخرى لتنضر للوجوه بتقزز و اغراء لتبدأ وسط نضراتهم بتحريك خصرها بكل احتراف و لمس صدرها بكل اغراء لتمسك بلعمود خلفها و تبدا في حركاتها التي تعد تعديب للحضرين حيت تحرك مؤخرتها على عمود و ترقص عليه بمهارة لتنظر للأغبياء الذين سال لعابهم و انتصبت سراويلهم و هذا جعلها تضحك بقوة و تعض على شفتيها لتأخد زجاجة الخمر الموجودة في يد احد الرجال او العهرة في نضرها و تسكبها على بطنها و شفتيها ليولد مشهد يخطف الأنفاس كتلة اغراء على المنصة لتقول ببتسامة فاتنة:
" من لديه الشجاعة ليأتي و يلعق الخمر على جسدي و يحضى بليلة لا تنسى "
و تبا كم انتابها الضحك عندما رأت و جوههم الراغبة و نضرتهم المغلفة با الشهوة لكن لا احد تجرئ ليتقدم خطوة فلا ننسى ان كل من يقضي معها ليلة يختفي عن الوجود كاسراب و للأ ن لا يعرف احد اين يدهبون غيرها هي و تبا كم تحولت ابتسامتها لإبتسامة مختلة عندما تدكرت اين يذهبون و لكن عبست الأن لا احد من العاهرين تقدم اذن يبدو انها ستقضي ليلة مملة تأفأفت بهدوء و بكل انوثة نزلت من المنصة لتسمع صوت اوقفها في مكانها ليس بسبب قوة الصوت لا بل نبرة الجنون فيه

*جون : انا مدمن خمر ايتها الفاتنة و جسدك يقطر خمرآ و قضيبي لا يدعني اتحمل الإدمان خاصتا هكذا متى سنبدأ اللعق يا صغيرة"

      ليضحك بمكر عندما لاحظ نظراتها المختلة تبا ستستمتع جون
ظلت تنظر له بنظراتها المختلة و ضحكت عندما لا حضت انه فهم نظراتها تبا تبا عجوز منحرف اذن أوو نوع لم اجربه بعد تقدمت منه بكل انوثة لتضع إصبعها بين صدرها لتمسح بعض الخمر على يدها و تضعه داخل فمه ليلعقه جون بكل استمتاع دون اغفال نظرة المكر في عينيه لتنظر له و حركت  شفتيها بكلمة واحدة :       " نوعه "

ليضحك و يجيبها :  "تيكيلا نوع 1990 يا صغيرتي " لتضحك بصوت عالي:    " تبا لك عجوز مثير للإهتمام " ليقبل يدها و يجيبها :
" اجل تبا لي "
ليضحك الإتنان و تشير له ان يتبعها لتمشي امامه بأغراء ليضحك جون بسخرية اصبح يتبع الفتيات حسننا ايها العجوز لنلعب معها

كانت تمشي بكل فخر وورائها جون الذي ظل ينظر لمؤخرتها البارزة و هي تتمايل تبا تبا تبا هذا ما ردده في كل مرة تتحرك فيه لتصل لغرفة كبيرة من بابها يضهر مكانة صاحبها لتقف هناك تنظر للعجوز المختل الذي عبس عندما ادارت مؤخرتها للباب ليرفع عينيه التي لا حضت للتو انه يملك متل لون عينيها ليتحدت :   " تبا لكي"

لتضحك الأخرى بصوت عالي لتفتح الباب لتدخل و يتبعها جون بكل هدوء ظلت تنظر للمختل العجوز الدي جلس على السرير يشعل سيجارته و يضع رجل فوق رجل كأنها غرفته ضغطت على اسنانها بقوة حتى ادمتها ظلت تردد جملة واحدة في نفسها:  " لا تغضبي فقط لا تغضبي فقط لا تغضبي "
لتنظر للعنة ليلتها اليوم الذي لازال يتصرف كأنه جالس على العرش حسنا لنبدأ تقدمت منه و جلست في حضنه لتأخد السجارة من يده و تدخنها لتخرج الدخان في وجهه ظل ينظر لها بهدوء و ابتسامة لتقبله بغضب و تبا كم راقه هذا اجل عجوز مختل نظرت لعينيه بكل تقة لتمسح احمر شفاهها القاني من على شفتية لتقول :  " عن ماذا تبحت ايها الوسيم بضبط فيبدو ان ادمانك اختفى "

ليضحك جون بأعلى صوته :  " الا يجب ان تسأليني من اكون اولا " لتجيبه بملل " لا احب التعارف من هذا النوع احب ان تخبرني اسمك و انت بداخلي لأصرخ به " و ابتسمت بمكر ليصدمها ببتسامة ماكرة اكبر منها ليتحدت :     " جون اليخانترو "
لتنظر اليه بريبة اخفتها و راء نظراتها الماكرة اين سمعت هذا الإسم ليهدم افكارها بنفسه : " انا رجل مافيا " و تبا كم احب ضحكتها المختلة بعد ما قاله :   "تبا و مادا تريد المافيا مني سيد جون " ليرد عليها " فقط جون بيبي فقط جون و انت ما اسمك ؟ "

و هذا اوقف ضحكتها تريد اسمي ايها العجوز تبا متى بقى رجل ليسمع اسمي حتى اووو حقا عجوز فريد من نوعه لتزيل شعرها الدي يغطي عينيها الفاتنة لتضعه و راء اودنيها لتقول ببتسامة :    " مريم "
لينظر لها بتفاجئ اهذا اسم عربي ليقول ببتسامة :
" من اليوم انت ميري " نظرت له قليل لتضحك بقوة " ميري هههههه هل تحسبني ابنتك لتغير اسمي هههه " ليصدمها برده الذي اوقف ضحكتها :
" سأتبناكي من اليوم و ستصبحين ابنتي و ميري اليخانترو أمام الجميع " حسنا حسنا مريم انه مختل لا تأخدي كلام المعتوه على محمل الجد لا تكسري وجهه الوسيم:
" من اي مشفى هربت اليوم ايها العجوز " ليضحك بقوة تبا ابنته باتبني مسلية ليجيبها بين ضحكاته " مشفى اليخانترو " ليكمل ضحكه الجنوني و تضحك هي ايظا معه اجل مجانين

ما رأيكم حبايبي ان اعجبتكم الرواية اخبروني لأكملها فلا اريد ان اتعب على لا شئ انها اول رواية لي و اتمنى تصويتكم و كومنت فحقا هده الرواية لعنة ستصف جنون الداخلي لدي

Le Due FacCe DellA sTessa MedAgliAحيث تعيش القصص. اكتشف الآن