فتاه ابكاها القدر ...

الفصل الاول يوم ميلاد البطلة

في احدى الفلل الراقية تحديدا بمدينة الإسكندرية تجلس سلمه بفرح على سريرها وبحضنها مولودتها الجديدة وهي تنتظر زوجها احمد بسعادة وخلال دقائق دق جرس الباب معلنا عن عن وصوله ركدت نور نحو الباب وهي تردد بابا وتبتسم وفتحت دخل احمد وضمها وقبلها كما يفعل في العادة وقبل التامين سهى وأسر ثم سمع صوت بكاء طفلة فتعجب احمد وقال...،،،،  نور فين ماما ضحكت نور وقالت ،،،، ماما جوه وعملالك مفاجاه احمداااه أنا داخل  .. ... وتوجه احمد إلى الداخل فوجد زوجته وبحضنها مولودتها الجديدة فقال ... بسم الله عادتك ولا هتشتريها كل مرة تولدي من غير ما تقوليلي سلمه بابتسامة خلصت الدرس مش عايز تشوف البنت احمد هاتي ما شاء الله امورة مبارك علينا سلمه طبعا أمورة مش شبهي احمد وهو يضحك بسخرية مين ضحك عليكي وقلك كدا سلمه نعم ليه وهو أنا مش حلوى ولا ايه احمد بخوف مصتنع لا يا حبيبتي طبعا مش قصدي انتي زي القمر سلمه بحسب احمد بس دا مش معناه أن البنت شبهك سلمه يعني ايه عايز البنت تطلع شبهك عشان تبور احمد بزعل طفولي أنا مش أمور سلمه بابتسامة انتا أمور طبعا يا بأبي ... نور ماما أنا عايزة ابوس الننة سلمه بسيها وروحي ياله نامي  ... أسر ماما الننة اسمها ايه احمد اسمها روضة    ... سلمه ياله روح يا احمد نيمهم ،، سهى ياله يا بابا احكيلي حدوتة  احمد ياله يا حبايبي تصبحو على خير واغلق عليهم الباب ولاكن تفاجأ بصرخة من سلمه وهي تقول احمد تعالا بسرعة
يتبع في الفصل التالي بقلمي سندريلة