Part 7

3.1K 28 3
                                    



قام اليد احمد من النوم ومزاجه راايق قعد ويا احفاده في الصاله خذ علومهم وحفزهم عالدراسه 
اليد احمد : ومتى انشالله تبدا دواماتكم 
عبدالله : هالاحد انشالله 
اليد احمد : هييه عيل شدو حيلكو وييبو الشهاده الي تبيض الويه وعليّه سفرتكم
مريم : انزين والي شهادته مابتبيض الويه ؟
اليد احمد : بنخليه هنيه عند العيايز
وهنيه دخلت اليده ومعاها ام حامد وام حمد 
ام حامد : منو تقصد بالعيايز
اليد احمد : حد غيركن 
عبيد قام بيطلع : عيل انا من الحين بسير ادرس
حمدان قام وراه : اصبر بدرس وياك
وتعالت أصوات الضحك .. بعد المغرب طلعن البنات مع سيف ياخذون اغراض حق الحفلة و اليده فاخره و ام حامد و ام عبيد سارو بيت مبارك يخطبون حق حامد وحمده المسكينه مب داريه بالدنيا قاعده في مطبخها تخبص .. بعد ما ملت نزلت الصاله تدور البنات وانصدمت ب ان البيت فاضي ماتسمع غير اصوات الخدامات العاليه اللي يايه من صوب المطبخ .. دخلت عليهن وسألت عن الناس وقالولها كلهم طلعو .. انقهرت كيف يسيرون وينسونها لا وهذي مب اول مره يسوونها متى بيتوبون متى بيتذكرون انها موجوده في حياتهم .. ردت غرفتها وقفلت الباب طلعت القرآن وقعدت تراجع اللي حفظته لين رقدت بدون ماتحس
في ياس مول .. حمدان ومريم والعنود وشيخه دخلو فيرجن
مريم اول مادخلت وشافت الزحليقه : اللههه زحلقانيه (وركضت بتتزحل)
حمدان : اييه تعالي مب ياهل انتي
مريم طاااف وركض ع فوق وتزحلقت والعنود تحمست ولحقتها ومهره ومايد دخلو بوردرز مهره خذتلها كم كتاب ومايد خذا أقلام ودفاتر وشنطه يديده حق المدرسه اما عبيد وعبدالله وروضه وشما دخلو كارفور ياخذون أغراض حق الحفله وبعد ماخلصو تجمعو كلهم عند المطاعم وطلبولهم اكل.. وكانو الشباب يالسين ع طاوله والبنات ع طوله ثانيه قامت مريم وسارت تطلبلها سينابون وحمدان ياه اتصال وسار بعيد عنهم ورد عالاتصال
حمدان : هلا قلبي (وهنيه كانت مريم واقفه قريب منه بس هو مانتبه لها)
سيلينا : اهلين حبيبي ايمتا رح شوفك انت وعدتني نسهر الليله
حمدان : ياينج ع الساعه عشر وببات عندج بعد
سيلينا : تؤبرني .. لا تتأخر
حمدان : اكيد اكيد مابتأخر ، يلا عن اذنج عند الشباب انا
وبند .. رد حمدان عند الشباب ومريم من الصدمه ضيعت نست وين البنات وتمت تدورهم لين انتبهت لها شما وراحت اتيبها وتعشو وردو البيت .. قامت حمده من النوم ع صوت دق الباب .. قامت بكسل ولبست شيلتها وبطلت الباب حلصت ف ويهها حمدان

حمده : نعم
حمدان : انزلي الخيمه البنات ين
حمده : اوكيه (ويت بتسكر الباب بس حمدان حط ريله)
حمدان : فيج شي
ماردت عليه ودخلت الحمام وهو دخل غرفتها ويلس ع سريرها وانتبه ع البوم فوق الطاوله فجه وشاف الصور اللي فيه وطاحت عينه ع صورة لـ حمده يوم كان عمرها 5 سنين تقريباَ عجبته الصوره وحطها في مخباه رد الالبوم وطلع من الغرفه
..
في الخيمه الي قدام البيت وقدام شبة الضو كانت مهره تشوي ذره وحصه تسوي شاي حليب والبنات يلعبن كيرم ويا ام راشد .. و ام حمد ع تلفونها تتابع سنابات المشاهير وناصر والعنود يلعبون بالرمل قدام الخيمه
ام حمد : مريومه سيري غرفة حمدان بتلاقين كيس ازرق هاتيه
مريم :انشالله
وسارت مريم قسم الشباب وكانت عيونها عالصاله تبا تتأكد اذا حد موجود وفجأه طخخ دعمت حد وطاح تلفونه
عبيد: آخخخ
مريم بخوف : سووري ماشفت(ورفعت راسها وانصدمت ب عبيد) انربط لسانها ووقفت مكانها
عبيد بابتسامه : لالا عادي انا اللي مانتبهت .. شي يعورج ؟
مريم : لا .. وين غرفة حمدان
اشرلها عالغرفه وسارت ويابت الكيس وقبل لا تطلع من القسم كان عبيد واقف عند الباب
عبيد : مريم
مريم توترت : هلا
عبيد : احبج
دقيقة صمت يتبادلون فيها النظرات نظرة استغراب مع نظرة ترجي وبعدها طلعت مريم بدون لاتقول شي .. حس عبيد بخيبة امل ومريم تضايقت وحست انها كسرت بخاطره ع هالحركه اللي مالها داعي لو قالتله اللي في خاطرها كان ارحم له ولها لكن من الصدمه ماقدرت غير انها تطلع

انت اغلى الناس ومن لي في غلاك؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن