حلقة 7

7.4K 259 8
                                    

سنيــفيـــورم

بقلـم محمــد مالــك

الحلقــه " السابعــه الـ 7" 🌹❤️

____________________

قعـد معاهـا اسمـه و كلـم امـه و قالهـا ع وضـع بلقيـس فـ تحسـن و طمن عمتـه قعـد فالغرفـه اكثر من ساهتيـن فاتـح تلفونـه و مره مره يشبحلهـا و هي راقـده.

طق البـاب تفكـره دكتـور بيديـر مراجـعه شوي و انفتـح البـاب و دخلـو اعمامـه الـزوز " عبـد الرحمن و فـرج "

اسامـه تلفـت و شـاف عمامـه من صدمتـه بالموقـف و قوتـه جي واقـف متوقعـش ان حيجـي يوم و بيوقـف قدامـهم بالشخصيـه هـاذي. كـان واثـق من روحـه هلبـا رافع اعيونـه فيهم  هما الزوز و يشـبحلهم. و بينـا و بين نفسـه كـان يقـول " مـد ايـدك و كسـرهـم ع الـي دارو فيـك مش شويـا. " و كـانو شبحـات الكـره خاصـا لـ عبد الرحـمن و عبـد الرحمـن يرعـش لكن ساكت و يـشبح لا سامـه و مركـز ع ايـده كيف ضاغـط بالقـوه و قابضهـا و اعروقـه بـارزات
فـرج تـكلم. : كــيف الحــال باهي؟
اسامـه ابتسـم و مـزال قابـض ايـده. : اطلع بـرا انت ويـاه.
عبـد الرحمـن يشير بايـده لـ خوه فرج. : اشبح قلـة الادب خودلك هي
اسامـه،يشبحلـه بتفنيصـه. و وجـه احمــر و شيرلـهم بايـده ع البـاب
فـرج قـدم خـطوه. : جـاي بنشبـح بنت اختـي و طالع
اسامـه وقف قدامـه حـط ايـده علي صـدر فرج باش يوقفـه. : برا اسال الدكتـور.
عبـد الرحمن ضحـك. : هذا بوه معرفـش يربيـه. ! و مـعلمش كيف يتكلـم مع عمامـه ولا شن
فـرج علي طـول زبـط نظـرة اسامـه كيف زادت غـل. خاصـا الموضـوع جي فيه بوه فـ هادي"  ليله بلا عشـي "
اسامـه وقت سمع كلمـة بـوه و باقـي الكـلام مـعاش تحمـل زادهم زائد حقـده هو عليـهم. و. ضغـط الشـغل و اهلـه و المواقـف ولئ يقـدم عليـهم. و هـما يشبحـو لبعضهـم و يعـاودو يشبحـو لاسامـه
عبد الرحمـن. : شن بتضـرب عمك. !
فـرج شده من مرفقـه. : بنشبحـو بلقيـس و طالعيـن. !
اسامـه دف ايـد فرج بالقـوه لين طـاح عالكنبـه و ضـرب عبد الرحمـن برجلـه ع بطنـه و لحـقه ب بقبضـة ايـده علئ وجـه و ويـن ما اتجي ايـده يعطـي
فـرج جري و شـد اسامـه و دفه بعيـد عن عبـد رحمـن الي كـان داهش و تاعب من الضرب
اسامـه باعصـاب و مـزال بيضـرب
فـرج عيـط فيـه لان اسامـه فـاق لروحـه: خلاااص اسامة
عبد الرحمـن حـاط ايده ع عينـه لان حصل عليـها كـدمات. : تضـرب عمك. ولا اني نوريـك لما ندفنـك و انت حي

فـرج  يكـر في عبـد الرحمـن معاه المـره بالغصـب و يسكت فيـه و عبـد الرحمن يزيد و يعـاود و يتحـلف لاسامـه.
اسامـه يدور فالغرفـه. يبـي شي يفـش غلـه فيـه ضـرب المزهريـه لـ قدامـه بكـف ايـده. و انكسـرت قعمـز عالصـالون حط راسـه ع المسنـد مش حـاس بايـده الـي تنـزف من المـرش
حـط وجـه بين ايديـه الـزوز و هو مرتـاح و مـش مرتـاح عايـش في شعـور متنـاقـض هلبـا

سنيسفيورم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن