رفعت عيناها فاصطدمت بعيني ذاك الوسيم المبتسم،زياد، يقف بعيدا واضعا يديه في جيبه كأنه يتمنى لها يوم ميلاد سعيد ، ولأول مرة دق قلبها ، وابتسمت لا شعوريا ، أطفأت الشموع وتمنت من الله ان يجمع بينهما في حلاله ، ورفعت عيناها مرة اخرى ، ولكن هذه المرة قد اختفى ، اين ذهب ذاك الوسيم ؟. رواية رومانسية مصرية أتمنى ان تكملوا القراءة للنهاية وان تنال إعجابكم #بقلمي
12 parts