خلف القضبان مقيدة، بين الوحوش اعيش، فهل ارضى بالقضبان الى الابد ام امشي الى الموت بقدمي؟ يراني ضعيفة وهو محق في ذلك فأنا مجرد فتاة بشرية لا حول لها ولا قوة، بينما هو في لحظة قد يجعل مني طعاما لأحد اتباعه، او حتى لنفسه، سيمتص دمائي الى ان اصبح جثة هامدة عندها سيلقيني الى الحيوانات.. و لن يغمض له جفن و لن يأسف على حالي فلا قلب له ولكني هنا منذ مدة طويلة ولم يفعل ذلك بعد، فهل ينتظر اللحظة المناسبة؟ ام انه اكتشف انه في داخل جسمه البارد قلبا ينبض بالحياة! و بالحب! روايتي الجديدة بعنوان (احببت معذبي) وقت انشر حسب المزاج و الرغبة 🤣