علي المضي الي الامام في كل الاحوال

4.2K 142 21
                                    

اهلا
كيف الاحوال؟
اتمني بخير
✨لا تنسوا النجمة و التعليق ✨
🥀 اتمني لكم قراءة ممتعة 🥀

ايروين دخل علي ليفاي
ليفاي: اللعنة هل عدتك هانجي.... اصبحت تدخل بدون ان تطرق الباب تشه
ايروين: حسنا حسنا... لقد جئت اليك حتي اعلمك اننا ستخرج في حملة بعد يومين
ليفاي: من هي فرقتي؟
ايروين : ارين ارمين ميكاسا
ما ان سمع اسمها حتي انقبض قلبه
ايروين : و كوني و ساشا
ليفاي: حسنا.... هل هناك خطة جاهزة
ايروين : اجل في المساء ساقيم اجتماعا لاطلعهم عل الخطة
ليفاي: حسنا
في غرفة الفتيات
كانت تلك الحسناء جالسة علي سريرها
تفكر و هي تقول في نفسها : لما لا استطيع ان اكرهه اللعنة علي تجاوز الامر و حسب تشه ليس علي ان اشغل بالي بتراهات كهذه
كانت غارقة في بحر افكارها حتي دخلت ساشا
ساشا: هل سمعت؟
ميكاسا : مذا؟
قالت باستغراب
ساشا: سنخرج في حملة بعد يومين
ميكاسا: حقا..... اذا علينا ان نتدرب اكثر..... ساذهب الان
ودعتها و خرجت كان الضلام قد حل
كان متجهة الي مكان التدريب لكن حلكة الضلام منعتها لهذا قررت ان تزور المدينة لعلها تخفف عن نفسها
تجهزت و ارتدت ملابسها و كانت عبارة عن فستان ابيض به القليل من الازهار في اسفله

كان ليفاي يراقبها و هي تخرج من بوابة المقر و كان يريد ان يسالها بشدة اين ستذهب في هذا الوقت المتاخر

خرجت الاخري و بدات تتنزه بين الشوارع المضاءة و الانهج المكتظة

و لم تشعر بليفاي الذي كان يتبعها اينما تذهب فهو لم يستطع ان يخفي قلقه عليها

لم تشعر بنفسها و الا و هي في شارع خال تماما توقفت فتوقف الاخر وراءها دون ان يصدر صوت

بعد مدة احست بيد تجذبها
لقد كان رجلا في الاربعينات و وراءه رجلان في نفس عمره تقريبا

الرجل ١: ماذا تفعلين هنا لوحزك و في هذا الوقت؟...... الا تخافين؟
كان ليفاي يكتم غضبه و اراد ان يخرج امام الجميع و يخبرهم انها ملك له فقط
كان سيتقدم ليلقنهم درسا و لكنه توقف فهو تذكر لتوه ان ميكاسا ليست كباقي الفتيات و هي مؤهلة لاشياء كهذه
ابتعد عنهم ليفاي قليلا و من بعد عشرين مترا تقريبا استطاع سماع صراخ الرجال الثلاثة بالم
كان يمشي بهدوء و كان يقول في نفسه :ربما يجب علي ان اكف عن القلق حيالها.....و لكن هذا لا يمنع انها معرضة للخطر من قبل كيني اللعين.... تشه

وصل الي المقر و بعد دقائق تبعته ميكاسا
ذهب ليفاي الي غرفته و طلب من احدهم ان يعد به الشاي
بينما ميكاسا استلقت بهدوء علي سريرها و غفت بسرعة

في الصباح

كانت غارقة في بحر احلامها حتي ايقظتها او بالاحري افزعتها ساشا
ساشا: ميكاسا ! ميكاسا ! استيقظي ! هياااا !
قالت و هي تحرك النائمة في السرير
ميكاسا : توقفي! توقفي ! انا مستيقظة
فقامت و اعينها شبه مفتوحة
غسلت وجهها و ارتدت ملابسها الرسمية
ثم خرجت الي ساحة التدريب
في ساحة التدريب
كانوا يجرون حول الساحة اذ قاطعهم ليفاي باخبارهم ان يجتمعوا حوله
ليفاي: فلينتبه الجميع!.... سيبدا التدريب الصارم الان
كل منكم ينقسم الي فرق مكونة من اثنين و تتنافسون و كل رابح يتنافس مع رابح الفرقة الاخري.... فلتنقسموا !
كانت ساشا هي و كوني
جان و راينر
هيستوريا و يمير
ميكاسا و اني
ايرين و ارمين

قلبي البارد ينبض لكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن