ريفاميكا
الكل يعلم الماساة التي يعيش بها الجنس البشري بسبب العمالقة الذين احتلوا الارض
و في هذه الفوضي يشعر ليفاي البارد لاول مرة في حياته بمشاعر يسميها هو خرازميات
فلنري من هي سعيدة الحض التي استولت علي قلبه
قلبان باردان ايهما...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
توسعت عيناه و الصدمة تعتليها كانت تلك القبلة كافية لتحريك مشاعر قلب حجري لقد كان يرغب في المزيد فشفتيها كالمخدرات الان انه لا يستطيع التوقف عن تذوقها ميكاسا: قا-ىد ا-نا.... لم تكمل بسبب اغماىها و سقوطها لكنه امسكها و هو لا يزال مصدوما وضعها علي اثاث كان موجودا هناك في الصباح ايروين:هانجي! اين ليفاي و ميكاسا فترة الحجز انتهت هانجي:ساذهب لجلبهم دخلت هانجي عليهم فوجدتهما هكذا 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هانجي-بصراخ و حماس-:يااااااه ما الطفكما و انتما ناىمان هكذا استفاقا الاثنين مرعوبين من صراخها و فور ما رفعت ميكاسا نظرها حتي و جدت ليفاي ميكاسا-بصراخ-:ايها المنحرف القذر ابتعد *تبعده عنها ليفاي-ببرود-:منحرف؟هذا مضحك انا لم اقبل قاىدي هانجي و ميكاسا-في نفس الوقت-:مذا؟؟؟؟!! [المسكينة مو دارية شو صار😭🤣] هانجي :هل قبلتما بعضكما؟؟؟! قبل ان يستطيعا ان يجاوبا دخل مجنّد و قال-يلهث-:انه ال-العملاق المدرع يهجم علت ملامح الجدية عل كل من ميكاسا و هانجي و ليفاي اسرعوا كلهم لجلب معدات المناورة و ما ان خرجوا حتي راو منظرا شنيعا كان العملاق المدرع يرمي العمالقة علي السور الكبير اتجهت ميكاسا مباشرة الي الجزء الخلفي من عنقه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و لكن رقبته صلبة جدا فانكسر سيفها و كان العملاق الضخم علي وشك سحقها بيده لولا تدخل ليفاي امسكها من خصرها و طار بها بعيدا في مكان امن ليفاي-بصراخ-:لما انت متهورة جدا هاا؟!!! مذا كان سيحل بك لو لم اتي انها المرة الولي التي تري بها القائد ليفاي بهذا الانفعال ميكاسا :حسنا حسنا لقد فهمت ساكون حذرة اكثر المرة القادمة لا تقلق ليفاي:ل-لست قلق انا فقط لا اريد خسارة المزيد من الجنود شعرت الاخري بالقليل من الحزن قائلة في نفسها:بالطبع هو لن يقلق عاي تشه لاحظ ليفاي حزنها و لكن تطمئن عندما قالت بابتسامة:فلنعد الحرب لم تنتهي بعد
ع
ند العودة إلى الحرب ايروين:اين كنتما؟ ليفاي:كانت مصابة و لا تمتلك معدات لذا اخذتها بعيدا ايروين:اذا هيا عودوا الي اماكنكم ميكاسا :اين ايرين كوني: انه يقاتل لتنظر ميكاسا باتجاهه لتجد انه سقط ارضا اثر اللكمة التي توجهت له لم تستطع ميكاسا تحمل ذلك و كانت الشرارة تتطاير من عينيها و هي تتجه نحو العملاق المدرع و لكنها ادركت انها بدون سيف فكان هدفها الوحيد ابعد ذلم الوحش عن ايرين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لاحظها جان و اعطاه واحدا و بينما هي مستعدة للهجوم سحبها ليفاي و قال:الم تسمعي ما قلته لكي بان لا تتصرفي بتهور ميكاسا : فل تتوف عن التمثيل انك تهتم باي شئ يخصني و ابتعدت عنه انتهت المعركة بانسحاب العمالقة و لكن شهد الجنس البشري عدة خسائر
في المقر مع حلول الليل كانت ميكاسا انتهت من مداوة ايرين و بينما هي في غرفتها مستلقية تكاد تنام اذ طرق احدهم باب غرفتها
اسفة اذا كان قصير لانو عندي الكثير من الاختبارا سوري مرة اخري اذا بدكم اضيف اي شي اكتبولي في التعليق♥️♥️🥀
