اكان ذلك اعترافا

6.1K 173 61
                                    

كانت ميكاسا فد اذت كاحلها في المعركة و استنفذت الكثير من قواها كانت تحس بالدوار الشديد و لكن قاطعها شخص ما و هو يدق الباب
ميكاسا-بصوت مهزوز-:تفضل

و من غيره لقد كان ليفاي انه يريد ان يراها و بشدة هذه الايام
ما ان راته حتي استقامت و لكن لم تستطع الحفاظ علي توزنها فسقطت بين احضانه
ليفاي:هل انت بخير؟؟ مذا حدث؟؟!
ميكاسا :انا بخير لقد لويت كاحلي و لكن لا داعي ل-
لم تنهي كلامها بسبب ليفاي الذي ادار ظهره لها قائلا : هيا اصعدي ايتها الغبية
ميكاسا:يا من تنعت بالغبية. ايها القصير

ليفاي : انا قائدك يا هذه
ميكاسا :انت من بدات ذلك
ليفاي:يا لك من عنيدة لقد تعبت من هذه الوضعية هل ستصعدين ام لا؟
(بهذه النظارا)

ليفاي : انا قائدك يا هذه ميكاسا :انت من بدات ذلك ليفاي:يا لك من عنيدة لقد تعبت من هذه الوضعية هل ستصعدين ام لا؟ (بهذه النظارا)

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



ميكاسا:ا-اجل
ثم صعدت فوقه و اتجه بها الي هانجي

كان كل الجنود ينظرون اليهما لانها كانت المرة الولي التي يقوم فيها ليفاي بشئ كهذاميكاسا-بهمس-:انا محرجة ما رايك ان تنزلني سيظنون اننا حبيبان او شئ من هذا القبيل توقف ليفاي للحظة و قال هو الاخر بهمس: و ما المشكلة في كوننا حبيبان احست ميكاسا بان الوق...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كان كل الجنود ينظرون اليهما لانها كانت المرة الولي التي يقوم فيها ليفاي بشئ كهذا
ميكاسا-بهمس-:انا محرجة ما رايك ان تنزلني سيظنون اننا حبيبان او شئ من هذا القبيل
توقف ليفاي للحظة و قال هو الاخر بهمس: و ما المشكلة في كوننا حبيبان
احست ميكاسا بان الوقت توقف و قلبها بدا يخفق بسرعةو لكن عاد بسرعة الي العادي عندما أضاف :ستكون نهاية العالم بلا شك
عبست ميكاسا و قالت :بلا شك
وصلا عند هانجي و فورما دخلا حتي قفزت و قابلتهما مباشرة
هانجي : اووه ما الطفكما معا ههه انت
ليفاي :توقفي ايتها المجنونة لقد لوت كاحلها و لم تستطع التحرك
ميكاسا-محمرة- :هذا صحيح
هانجي:هل تعانين من الحمة ايضا؟
ميكاسا :م-مذا؟
كانت ميكاسا ك الطماطم بسبب ليفاي
هانجي: حسنا اذن ضعها هنا*تشير علي الفراش* سافحصها و لكن اظن ان عدم توازنها بسبب التعب اظن انها اجهدت تفسها كثيرا 
ليفاي : لقد اخبرتك مرارا و تكرارا بان لا تتهوري ايتها الغبية
ميكاسا:حسنا حسنا ايها القزم
هانجي:انت ميتة بلا شك
ليفاي:بعد ان تكملي معالجتها ارسليها الي مكتبي لدينا محادثة طويلة علينا القيام بها
لم تستطع اجابته لانه خرج بالفعل
هانجي:هل هناك شئ بينكما انتما الاثنان اخر مرة قال فيها جندي بان القائد قزم انتهي به المطاف غي غرفة الاحتجاز اسبوعين
ميكاسا :تشه انا لست خائفة منه
بعد يومين
هانجي بعد ان دخلت علي ميكاسا:ميكاسا.. ليفاي يحتاجك في مكتبه
ميكاسا :لماذا؟
هانجي: و ما ادراني

بينما كان ليفاي غارقا في الاوراق اذ سمع طرق باب
ليفاي :ادخل

ميكاسا :هل طلبتني؟

ليفاي :اجل لاجل معاقبتك لقلة احترام قائدك

ميكاسا :تشه

ليفاي :حسنا اذن ستنظفين غرفتي و مكتبي و ستحضري لي كاس شاي في منتصف الليل

ميكاسا :منتصف الليل؟؟!

يفاي: اجل فانا اعاني من الارق

ميكاسا :فهمت

ليفاي: حسنا اذن اذهبي و ابدئي في تنظيف غرفتي الي ان اكمل عملي في المكتب

ميكاسا-بهمس-:حقير

ليفاي : مذا قلتي

ميكاسا :لا لا شئ
ثم اتجهت الي غرفته و بدات بالتنظيف 
و بينما هي ترتب خزانته و هي تلعن ليفاي في داخلها اذ لاحظت درج مفتوحا قليلا
ففتحته بدافع الفضول ووجدت قلادة بها جوهرة بنفساجية لامعة و بقيت تشاهدها بعمق بسبب جمالها و لكن  ما ان رااه ليفاي حتي اتسعت عيناه و تحولت ملامحه الي الغضبو اتجه نحوها مسرعا و دون ان يشعر حتي اسقطها ارضا و جرحت يدها

ليفاي-صوت عال-:يا من تظنين نفسك حتي تلميسها لقد طلبت منكان تنظفي لا ان تفتشي في اغراضي

ميكاسا - و هي تمسك يدها بالم - :ا انا لماكن اعلم ل لقد اردت فقط رؤيتها هل العالم يكرهني الي هذه الدرجة - شهقة- لما كل من احس بالامان معهم يتركونني - تنظر اليه باعين دامعة- اولا امي وابي عندما ماتا و تركاني وحيدة في هذا العالم القاسي و ايرين فهو لا يهتم بي اصلا و لا اظن انه متيقن ان كنت بخير ام لا و الان انت كنت اظن انني اعني لك شئ و لكن (تتذكر الاقوال السيئة) هه لقد كنت مغفلة
و حسب اعذرني ان ازعجتكو

خرجت قبل ان تسمع رده اما هو فبقي دون حراك لقد احس بدمعة في عينه دون ان يشعر لقد احس بالذنب تجاهها و بدا يسترجع كلامها

في منتصف الليل

كانت ميكاسا غارقة في همومها و شاردة الذهن اذ بطرق الباب قطع حبل افكارها
ميكاسا :من
لا رد
قامت و فتحت الباب ووجدت انه ليفاي كانت علي وشك إغلاق الباب و لكن مسكها
قائلا: يا لا فظاظتك تغلقين الباب في وجه قائدك يا لك من شقية
ميكاسا :مذا تريد؟ - ببرود
ليفاي : كوب شاي فعقابك لم ينتهي بعد انت لم تنسي صحيح؟
ميكاسا : تشه
ثم نزلت الي المطبخ و تبعها ليفاي ثم جلس علي احد الكراسي و بقي يحدق فيها و هي تعد الشاي
انتهت و قدمت له الشاي كانت علي وشك الذهاب لكن كلماته التي خرجت بكل برود  استوقفتها
ليفاي :اكان ذلك اعترافا؟
-_-_-_-:-_-_-_-_-_-:-:-_-_-----:--:--:-) //--::) ::/)-:/







✨رايكم؟ ✨
✨السرد؟، ✨
✨الشخصيات؟ ✨
✨🥀افكار جديدة ممكن اظيفها؟ 🥀✨

اذا تريدون بارت 4 و صلوها لعشرين نجمة
اتمني تكونا متحمسين🌸✋

قلبي البارد ينبض لكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن