(احببت قيوده)

الحلقه الثالثه والعشرون⁦❤️⁩⁦

اولا كدا ..كل سنهه ونتو طيبين وهابي كريسمس😂😂ويارب تبقا سنهه حلوه عليكوا ياقمرات ..استنوا بقا اما اغرقكوا قلوب حمره اعمل اي جو 😂😂
⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩

فلنبدأ من جديد وكأننا لم نفشل قط ..💙
"Let's start again as if we had never failed."♥️

في المساء ..
في احدي الملاهي الليليه كان يجلس احمد مع اصدقائه القدماء وهم اصحاب سوء تعرف عليهم احمد في الماضي

كان يشرب الخمر بطريقه جنونيه ،حتي اصبح ثملا ،ويتحدث بطريقه غير مفهومه ،ويتمايل يمينا ويسرا وهو يسير مثل المجنون

كان اصدقائه يستندونه حتي يذهب ،لكنه كان ثملا وليس واعي لااي شئ

خرجوا من ذلك الملهي الليلي ،ليتجه كل منهم الي سيارته ،ماعدا اثنين من اصدقائه الذين كانوا يستندوه ....

احد اصدقائه وكان يسمي بلال /انتوا ياجدعان ،انتو هاتمشوا وتسبونا ،طب احمد هانعمل في ايه ،انا مستحيل اوصلوا لحد البيت وهو كدا ،اخوه لو شافني هيستلمني زي كل مره

كان يدلف احد اصدقائه الي السياره ويهتف بسخريه /ياعم فكك منه ،سيبه هنا واخوه يبقا يجي يدور عليه مش هايغلب يعني

نظر اصدقائه الذين كان يستندونه اليه ،بشفقه وهو يردف ببعض الكلمات الغير مفهومه

احمد /عزماني هههههههه اااا ناا ههههاا ،ب بب س لييه تع ملي ك كدا ان ن ا كن نت جا ي ا عتذرلك هههههههه عزم ماني ههههههههه

ثم تركوه ليسقط ع الارض ، وذهبوا ،وظل احمد متسطحا ع الارض ويضحك بشده ،ويحدث نفسه بطريقه جنونيه

ليأتي احد حراس الملهي الليلي ،ويحاول ان يعرف اي معلومه منه كي يتصل بأحد ليأتي اليه ،لكن دون جدوي ،ليسحب الحارس هاتفه من جيبه ،ليفتحه ويجد في اعلي قائمه الاتصال رقم شرين ،ليتصل به ........

الحارس بجديه /لاء انا مش احمد ،ياريت تيجي تخديه لانه في حاله صعبه جدا
شرين /.......................
الحارس /العنوان (..........)

والبفعل اتت شرين اليه بعد برهه من الوقت ..

لتنزل شرين من سياره الاجري وهي تركض بلهفه كبيره اليه ،لتجد الحارس يستنده ...

شرين بلهفه /هو مالوا ايه اللي حصلوا
الحارس /هو كان جوه سهران وشكلوا شرب كتير

نظرت شرين اللي المكان بتقزز ،ثم نظرت لااحمد بضيق ،لانه اتي لذلك المكان الحقير

شرين /طب ممكن حضرتك تسنده معايه لحد التاكسي

كان احمد غير واعي لما يحدث ،لكنه انتبه عليها ليردف /ان انتي هههههههه اي جايه تعز زميني بن نفسكك ههههههههههه